صحافة وإعلام

تنجح عمليات التحرير الصحفية من خلال استنادها على مجموعة من الأسس والمعايير والتي بدورها تساهم في التوسع في عمليات التحرير الصحفية.

إنَّ الملاحظات التي يجب على قسم التحرير في المؤسسة الصحفية أن يتنبه لها، تكون قادرة على إيجاد التباين والأختلاف ما بين كافة المجالات التحريرية المتنوعة.

يعتبر الموضوع الإخباري نتاج الطرق التحريرية، بحيث يطلق على الموضوع الإخباري تلك المواضيع الساخنة، والتي تحتل اهتمام بالغ من قبل الجمهور المتلقي.

الاسترجاع: حيث يقصد بها قيام المحرر باسترجاع الأحداث التي تكون على صلة بالأحداث الحالية، بحيث يكثر استعمال هذه الظاهرة فقط في القصص الإخبارية أو في المجلات.

يجب على الصحفي المحقق أن يقوم بطرح الأسئلة الصحفية بشكل مباشر وببساطة للشخصية المتحدثة، على أن تساهم في نشر الألفة والمودة ما بين الشخصية والجمهور المحدد.

يعتبر فن الحديث الصحفي من أجل الفنون التحريرية والتي يتم استعمالها في المؤسسات الإعلامية بكافة أشكالها، حيث يختلف بشكل كبير عن باقي الفنون الصحفية الأخرى.

يعتبر التدفق الإعلامي من أهم السمات التي تشتمل عليها العولمة الإعلامية، حيث تسعى إلى استعمال التكنولوجيا المعلوماتية وخاصة فيما يتعلق بالموضوعات التي تنشرها الصحف الدولية.

تعتبر العولمة الإعلامية جزء لا يتجزأ عن الأنشطة الإعلامية، حيث تتعرض العولمة الإعلامية لمجموعة من التحديات والصعوبات التي تقف أمام عملها كوسيط إعلامي، كما تلعب التحديات دور كبير في صناعة وإعداد الأنشطة الإعلامية.

يسعى الملحق الإعلامي إلى الرغبة في زيادة الأعضاء الذين يعملون ضمن نطاق عمله، بحيث يتم من خلال المستشار زيادة التخصصات الإعلامية ورعاية مصالحهم الدولية والسياسية.

إنَّ عملية تطوير الإعلام الرياضي يتطلب من جميع الوسائل الإعلامية المتنوعة أن تقوم بتحديد من مجموعة من النقاط والتي بدورها تساهم في الارتقاء في المحتويات الرياضية بالإضافة إلى تطوير الوقاع الإعلامي الرياضي.

تسعى الصور الصحفية إلى التركيز على العناصر التيبوغرافية؛ وذلك من أجل زيادة تثبيت الأركان الصحفية ومن ثمَّ جعلها جذابة، وذلك من خلال التركيز على الموضوعات الصحفية المنشورة والمرافقة للصورة الصحفية.

لا يهتم الإعلام الرياضي بالمقدرة على إبراز كافة المواهب الوطنية المتعددة، وخاصة فيما يخص الأنشطة الرياضية المتخصصة، وذلك من خلال نشر الوسائل الإعلامية الرياضية لمثل هذه الأنشطة.

أنَّ محددي الهوية الصحفية يعملون خارج نطاق المؤسسة الصحفية العاملين فيها بحيث يكون عملهم بشكل ميداني؛ وذلك من أجل البحث عن أصحاب الهوية المستهدفين.

لا بُدَّ من التأكيد على أنَّ كاتب العمود الصحفي ليس ملتزم بالتعبيرات الحرفية والتي تكون ذات صلة بالسياسة الصحفية المقررة، بينما كاتب المقال الافتتاحي فهو مجبر على الالتزام بكافة التعبيرات الحرفية.

التحديد: بحيث يكون ذلك من خلال تحديد الاختيارات الضرورية للمتدربين في القطاع الإعلامي، كما يتم تحديد الأدوات المناسبة والتي تساهم في تحليل كافة الاختبارات ومعرفة المعايير التي من خلالها يتم تفسير كافة النتائج الاحتياجية.

يُعد الجمهور التابع لوسائل الإعلام الإلكترونية عبر مواقعها الهدف الرئيسي لعملية الاتصال والنقاط التي تتمحور حولها، حيث أنَّه إذا لم يَكُن لدى المرسل أو القائم بالعملية الاتصالية الفكرة الكاملة والشاملة عن الامكانات النفسية والعقلية والاجتماعية والسياسية أو الثقافية على حدٍ سواء لا تنجح الوسيلة الإعلامية التي يتابعها.

الفرد: حيث تعتبر أول خطوة في عملية التوجيه المهني الإعلامي، بحيث يتم توجيه الفرد، وذلك من أجل التعرف على المهارات والقدرات التي يمتلكها من أجل إنجاز المهام، كما لا بد من معرفة الخصائص الجسمية، الحركية، والحسية.

حيث يقصد بها حاجة الأفراد إلى المساعدات الفنية، وخاصة التي تكون منظمة، بحيث يكون ذلك وفقاً لمجموعة من الخطوات العلمية المدروسة، بالإضافة إلى ضرورة تناسب هذه الخطة مع القدرات الفردية، والتي بدورها تؤثر على التوجيه المهني الإعلامي.

إنَّ عملية التوثيق الإعلامي يتم الحصول عليها من خلال مجموعة من الخطوات والمراحل والتي لا تحتاج إلى جهود معقدة، بل تحتاج إلى كفاءات إعلامية ومعلوماتية.

تعتبر المدخلات بمثابة بوابة يتم من خلالها التعرف على المصادر الأولية للمعلومات بالإضافة إلى أوعية المعلومات المتنوعة.

التعرض المباشر: حيث يقصد به التعرض الذي يكون من خلال تلقي الجمهور المستهدف الوسائل الإعلامية بالطرق المباشرة دون أن يكون هناك وسيط ما بينهم، كما يكون هنا سريان المعلومات على مرحلتين، أي من المشاهد إلى التلفزيون أو من القارئ إلى الصحيفة.

برامج حوارية من حيث النوع: حيث يقصد بها البرامج التي تنقسم إلى برامج حوارية متعلقة بالرأي، بحيث يتم الإضافة على رأي الشخصية المضيفة، والتي تكون في قضايا وموضوعات متعددة.

حيث يعتبر المقال التحليلي من أكثر أنواع المقالات ذات تأثير على المستوى البعيد، كما يقوم هذا النوع من المقالات في تحليل الموضوعات، الأفكار والأحداث المطروحة بشكل عميق ومفصّل لكل الأطراف المتصلة به.

حيث يقصد به المقال الذي يعبر عن سياسة ورأي المؤسسة الإعلامية حيال موضوع معين أو قضية أو حدث بحيث يحتّل على الرأي العام المحلي أو مكانة في الإعلام.

ينمي الإعلام الإلكتروني مشاعر الأطفال اتجاه العنف وعدم حب الآخر بالإضافة إلى حب القيام بالجرائم، واستهانتهم بحقوق غيرهم من الأفراد أو الأطفال وذلك لأجل تلبية حاجات أو متطلبات أو أهداف لهم.

وبهذا إذا استفادت الصحف التقليدية من الإعلام الإلكتروني أو من مزايا الإنترنت على حد سواء تستطيع الصحف الورقية بذلك أن يزيد عدد الجمهور فيها بشكل واسع وكبير.

مجلات متخصصة بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة: حيث يقصد بها المجلات التي تصدر خصيصاً من أجل مخاطبة ذوي الاحتياجات الخاصة، سواء كان الأطفال من فئة المكفوفين، الصم وغيرها.

لعب التطور التكنولوجي والصناعي دور كبير في التأثير على مجال الإعلام والاتصال، بحيث ساهم ذلك في تغيير الأنماط الاتصالية القديمة والمتعارف عليها

حيث يقصد بها اللغة التي يتم استعمالها في كافة الفنون الصحفية، من مقالات، تحرير صحفي، تحقيقات، أعمدة صحفية، وغيرها من الفنون.

حيث أنَّ ما يُدعى بالشفافية مطلوب لأجل المشاركة العادلة والمنصفة ولأجل تيسير النقاش بشكل عام.