فحوصات سوائل الجسم

أحدثت اختبارات الحمل في المنزل ثورة في الطريقة التي تؤكد بها النساء حالة حملهن. تعمل هذه الاختبارات من خلال الكشف عن وجود هرمون يسمى موجهة الغدد التناسلية المشيمية البشرية (hCG)

اختبار البول الزلالي: هو اختبار بول يقيس كمية الألبومين في البول. ويعرف الألبومين بأنه بروتين يستخدمه الجسم لنمو الخلايا وللمساعدة في إصلاح الأنسجة.

يقيس هذا الاختبار مستوى نازعة هيدروجين اللاكتات (LDH) في الدم أو أحيانًا في سوائل الجسم الأخرى. LDH هو نوع من البروتين يعرف بالإنزيم.

اختبار البروتين الكلي: هو فحص بسيط أو روتيني للبول أو الدم. تبحث عن مستويات بروتين طبيعية أو غير طبيعية في الجسم.

لقياس كمية الجلوكوز أو السكر في السائل النخاعي، ويساعد اختبار الجلوكوز في تشخيص حالات معينة في الجهاز العصبي المركزي، مثل العدوى البكتيرية أو الأورام.

المُخاط في الجسم طبيعي وجزء مُهم جداً من كيفية عمل الجسم. تنتج الأنسجة مُخاطاً يصطف ويحمي الفم والأنف والجيوب والحنجرة والرئتين والقناة الهضمية.

من المعرون أن لون البراز الطبيعي بني بسبب المستويات الصحيّة من البيليروبين والصفراء. في بعض الأحيان قد يُلاحظ الشخص براز بلون مُختلف، بما في ذلك اللون الأصفر.

اختبار الكثافة النوعية للبول يُقارن كثافة البول مع كثافة الماء. ويُتيح للأطباء رؤية تركيز جميع الجسيمات الموجودة في البول.

يُعَدّ اختبار بول بنس جونس بورتين (Bence Jones) أحد الاختبارات العديدة المستخدمة لتشخيص نوع من سرطان الدم المعروف باسم المايلوما المتعددة.

البول الرغوي غالباً ما يكون نتيجة لتيار البول السريع. ومع ذلك، يُمكن أن يكون سبب البول الرغوي مجموعة من الحالات الطبية.

يشتمل البول على الماء والأملاح ومنتجات النفايات من الكلى. ويُمكن أن يُؤثّر توازن هذه المركبات على مستويات حموضة البول، والتي يقيسها المتخصصون في درجة الحموضة.

الحيوانات المنوية هي خلايا الذكور التكاثرية. يُمكن للطبيب أن يخبر شخصاً ما عدد الحيوانات المنوية باستخدام اختبار يُسمّى تحليل السائل المنوي.

حركة الحيوانات المنوية هي قدرة الحيوانات المنوية على التحرك بكفاءة.

عادة ما يكون السائل المنوي سميكاً أبيض اللون، لكنه قد يختلف في اللون واللزوجة. يُمكن أن يحدث السائل المنوي بسبب انخفاض عدد الحيوانات المنوية وعوامل نمط الحياة ونقص التغذية.

في حين أن السائل المنوي عادةً ما يكون لونه أبيض مائل إلى الرمادي، إلا أن هناك بعض الحالات التي قد تظهر فيها المني بلون مختلف، وعادة ما يكون أصفر اللون.

تحليل السائل النخاعي: هو اختبار يستخدم لتشخيص الحالات التي تُؤثّر على الجهاز العصبي المركزي.

المبيضات (الكانديدا): هي نوع من الخميرة التي تنمو في عدة مناطق من الجسم، مثل: الفم والأمعاء والمهبل.

الأسباب الرئيسية لجعل لون البراز أسود، هي تناول بعض الأطعمة وتناول بعض الأدوية ونزيف الجهاز الهضمي.

يوجد أشياء كثيرة يُمكنها أن تُغيّر لون البراز، بما في ذلك الفيتامينات والالتهابات وبعض الأطعمة.

البروتين: هو واحد من مكونات الرئيسيّة للجسم. يحتاج الجسم إلى البروتين لبناء العضلات والعظام، للحفاظ على السوائل في الدورة الدمويّة، ومحاربة العدوى.

يتكون البول من الماء الزائد ومنتجات السموم التي تُرشحها الكلى من الدم. يُمكن أن تتراوح بين الأصفر الشاحب إلى الأصفر الداكن اعتماداً على نسبة الماء إلى منتجات السموم.

في مُعظم الأحيان، يكون لون البول أصفر باهت لأنه يحتوي على يوريكروم (Urochrome)، وهو أحد المواد التي يتم إنتاجها عند تحلّل الهيموغلوبين.

البول: هو عبارة عن النفايات السائلة الناتجة عن الكليتين، وهو سائل شفاف له لون كهرماني عادة. يتراوح متوسط كمية البول التي تفرز خلال 24 ساعة بين 5 إلى 8 أكواب.

يوجد السكر (الجلوكوز) عادة في البول بمستويات مُنخفضة جداً أو لا يوجد على الإطلاق. كميات عالية بشكل غير طبيعي من السكر في البول، والمعروفة باسم glycosuria

يُعتبر فحص البول باستخدام المجهر جزء من تحليل البول، في بعض المختبرات، يتم استخدام المجهر لإجراء الفحص المجهري.

اختبار حمض اليوريك يقيس كمية حمض اليوريك في الجسم. حمض اليوريك: هو مادة كيميائية تنتج عندما يُكسر الجسم البيورينات.

قد يستخدم الطبيب هذه الاختبارات لمعرفة ما إذا كان لديك حصى أكسالات الكالسيوم في البول:

بلّورات أكسالات الكالسيوم (أملاح الكالسيوم) هي السبب الأكثر شيوعاً لـ حصى الكلى، وهي عبارة عن كُتل صلبة من المعادن وغيرها من المواد التي تتشكّل في الكلى.

إذا اشتبه الطبيب في أن لديك بلّورات في البول، فمن المُحتمل أن يطلب الطبيب أولاً إجراء تحليل للبول.

البول: يحتوي على عدد كبير من المواد الكيميائية المُختلفة. في بعض الحالات، قد تتصلّب هذه المواد الكيميائية إلى بلّورات وتكوّن الأملاح. وهذا ما يُسمّى البلّورات.