قد يكون الإشعاع هو العلاج الوحيد الذي يحتاجه المريض ولكن في معظم الأحيان سيكون لدى المريض علاج إشعاعي مع علاجات أخرى للسرطان، مثل الجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي ويمكن إعطاء العلاج الإشعاعي قبل أو أثناء أو بعد هذه العلاجات الأخرى لتحسين فرص نجاح العلاج.
الأشعة العلاجية (تسمى أيضًا العلاج الإشعاعي) هو علاج للسرطان يستخدم جرعات عالية من الإشعاع؛ لقتل الخلايا السرطانية وتقليص الأورام وفي الجرعات المنخفضة يتم استخدام الإشعاع في الأشعة السينية لرؤية داخل الجسم كما هو الحال مع الأشعة السينية للأسنان أو العظام المكسورة.
يسمح التصوير المقطعي المحوسب (CT أو CAT) للأطباء برؤية كل ما هو موجود داخل جسم المريض، حيث يتم استخدام مزيجًا من الأشعة السينية والحاسوب لإنشاء صور لأعضاء ذلك الجسم وعظامه وأنسجته الأخرى، ويُظهِر تفاصيل أكثر من الأشعة السينية العادية، هذا ومن الممكن إجراء صورة أشعة مقطعية على أي جزء من الجسم، حيث لا تستغرق العملية وقتًا طويلاً وهي غير مؤلمة.
يتكون جسم الإنسان من جزيئات الماء إلى حد كبير، وتتكون هذه الجزيئات من ذرات الهيدروجين والأكسجين ويوجد في مركز كل ذرّة جسيم أصغر يسمى بروتون يعمل كمغناطيس وحساس لأي مجال مغناطيسي، وعادة ما يتم ترتيب جزيئات الماء في الجسم بشكلٍ عشوائي ولكن عند دخول الماسح للتصوير بالرنين المغناطيسي، حيث يتسبب المغناطيس الأول في اصطفاف جزيئات الماء وترتيبها في اتجاه واحد إما شمالًا أو جنوبًا.
يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي مجالًا مغناطيسياً قوياً إلى جانب وجود موجات الراديو؛ وذلك بهدف الوصول إلى صور مفصلة لجميع أعضاء وأنسجة الجسم، ومنذ تلك اللحظة التي تم اكتشافه فيها والأطباء والباحثون يسعوّن إلى تحسين تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي للمساعدة في الإجراءات والبحوث الطبية، حيث أحدث تطور التصوير بالرنين المغناطيسي ثورة في الطب.
أجهزة الكشف عن المعادن هي أدوات تولد وتقيس مجالًا مغناطيسيًا منخفض القوة، وذلك عندما يمر هذا المجال بالقرب من جسم معدني (ربما مفاتيح في الجيب)، يتم تغيير المجال المغناطيسي ويتم الكشف عن ذلك بواسطة أجهزة الاستشعار في الجهاز
تتكون الأشعة تحت الحمراء من موجات كهرومغناطيسية ذات طول موجي معين، يتجاوز ما يمكننا رؤيته على الجانب الأحمر من الطيف وتم اكتشافها لأول مرة من قبل ويليام هيرشل حوالي عام 1800.
قد يُطلب من المريض الحضور الى موعد في المستشفى للتحقق من أنّه قد يستطيع الخضوع لفحص الأوعية الدموية، وقد يتضمن هذا الأجراء: السؤال عن التاريخ الطبي، بما في ذلك إذا كان لدى المريض أي حساسية ويتم سؤاله عن أي دواء يتناولها- سيتم إخباره إذا كان بحاجة إلى التوقف عن تناول الأدوية قبل الاختبار، ويتم إجراء اختبارات للتحقق من صحة المريض العامة بما في ذلك الفحص البدني واختبار الدم.
التصوير الشعاعي للثدي هو الأشعة السينية للثدي، أي أنها آداة فحص تُستخدم للكشف عن سرطان الثدي وتشخيصه إلى جانب الفحوصات السريرية المنتظمة والفحوصات الشهرية للثدي، حيث يُعد تصوير الثدي بالأشعة عنصرًا رئيسيًا في التشخيص المبكر لسرطان الثدي.
تمثل الأشعة السينية شكلاً من أشكال الإشعاع الكهرومغناطيسي المؤين، حيث يتم إنتاجها بواسطة أنبوب الأشعة، باستخدام جهد عالي
هي تقنية تقوم بتحويل صور الموجات فوق الصوتية القياسية ثنائية الأبعاد إلى مجموعة بيانات حجمية، حيث يمكن بعد ذلك مراجعة الصورة ثلاثية الأبعاد بأثر رجعي
يعمل التصوير المقطعي بانبعاث البوزيترون المعروف أيضًا باسم (PET Scan) وهو استخدام الإشعاع لإظهار النشاط داخل الجسم على المستوى الخلوي ويعتبر الأكثر استخدامًا في علاج السرطان وعلم الأعصاب وأمراض القلب.
مخطط صدى القلب هو اختبار يستخدم الموجات فوق الصوتية(US) لإظهار كيفية عمل عضلة القلب والصمامات حيث تقوم الموجات الصوتية بعمل صور متحركة للقلب حتى يتمكن الطبيب من إلقاء نظرة جيدة على حجمه وشكله وفي بعض الأحيان تسمى "echo" أو"صدى" للاختصار.
عملياََ تم تصميم وبناء جميع أجهزة الأشعة السينية المستخدمة في التصوير الشعاعي البيطري؛ للاستخدام البشري، إلّا أنها كانت تعاني من عيوب مختلفة عند استخدامها للأغراض البيطرية، في حين أن هناك مجموعة واسعة جدًا من الآلات ذات الأحجام والقوة والتصنيع المختلفة، فقد يتم تقسيمها إلى ثلاث مجموعات رئيسية: جهاز أشعة محمولة، جهاز أشعة متنقل، أجهزة الأشعة الثابتة.
للإشعاع بعض المخاطر التي يجب مراعاتها، ولكن من المهم أيضاً أن نتذكر أن الأشعة السينية يمكن أن تساعد في الكشف عن المرض أو الإصابة في المراحل المبكرة حتى يمكن علاج المرض بشكلٍ مناسب، حيث أنّه وفي بعض الأحيان يمكن أن يكون اختبار الأشعة السينية منقذاً للحياة.
يتوافق التقدم الكاذب للورم ، المعروف أيضًا باسم التقدم الكاذب ، مع زيادة حجم الآفة المرتبطة بالعلاج، والذي يحاكي المرض التدريجي. يستخدم المصطلح إلى حد كبير في متابعة تصوير أورام الدماغ
العلاج الإشعاعي الخارجي (EBRT) (المعروف أيضًا باسم العلاج عن بعد) هو شكل من أشكال العلاج الإشعاعي المؤين الذي يتم تقديمه بواسطة مسرع خطي طبي
هو طريقة تصوير تستخدم الإشعاع غير المؤين لإنشاء صور تشخيصية مفيدة، وبعبارات بسيطة، يتكون ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي من مغناطيس قوي وكبير يكمن فيه المريض
يشير النخر الإشعاعي الدماغي إلى التدهور النخري لأنسجة المخ بعد الإشعاع داخل الجمجمة أو الإشعاع الموضعي إما لعلاج أمراض داخل الجمجمة
يشمل الاعتلال الوعائي الدماغي الناجم عن الإشعاع أو التهاب الشرايين القحفية مجموعة معقدة وواسعة من التأثيرات على الأوعية داخل وخارج الجمجمة
التصوير الشعاعي للجمجمة هو الفحص الإشعاعي لقبو الجمجمة والهياكل العظمية المرتبطة به. نادرًا ما يتم طلب التصوير الشعاعي للجمجمة في الطب الحديث، وغالبًا ما يكون الملاذ الأخير في تصوير الصدمات في غياب التصوير المقطعي.
تختلف ميزات التصوير اعتمادًا على المظهر، وبالتالي تتم مناقشتها بشكل منفصل، ومع ذلك تجدر الإشارة إلى أنه على عكس الحالات المتفرقة،
يُعد الإشعاع البصري (أو السبيل الجيني كالكارين) جزءًا من المسار البصري، ويشكل الرابط بين النواة التركبية الجانبية لللبف في المهاد مع القشرة البصرية الأولية للفص القذالي.
النقل الخطي للطاقة هو متوسط الطاقة (الإشعاع)، المودعة لكل وحدة طول مسار على طول مسار الجسيم المؤين، وحداتها keV / μm.
تتفوق الموجات فوق الصوتية في الأمان والدقة، بينما توفر الأشعة السينية تحديدًا دقيقًا للتفاصيل الهيكلية الداخلية.
إن التصوير بالرنين المغناطيسي هو وسيلة للحصول على صور مفصلة للأعضاء والأنسجة في جميع أنحاء الجسم دون الحاجة إلى الأشعة السينية أو الأشعة "المؤينة"
تصوير الثدي بالأشعة السينية لا يمنع الإصابة بسرطان الثدي، ولكن يمكن أن ينقذ الأرواح من خلال اكتشاف سرطان الثدي في أقرب وقت ممكن.
يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي مغناطيسات قوية، وبالتالي يمكن أن يتسبب في تحريك المواد المغناطيسية بسرعات عالية مما يشكل خطرًا مقذوفًا، وقد يتسبب في وقوع حوادث مميتة
الإشعاعية العلاجية أو العلاج الإشعاعي، وغالبًا ما يتم اختصارهما بـ RT أو RTx أو XRT، وهو علاج يستخدم الإشعاع المؤين، والذي يتم توفيره بشكل عام كجزء من علاج السرطان للسيطرة على الخلايا الخبيثة أو قتلها
يمكن للإنسان أن يسمع ترددات في النطاق من 20 هرتز إلى 20 كيلو هرتز، حيث إن الموجات فوق الصوتية هي المصطلح الذي يشير إلى الترددات فوق النطاق المسموع للبشر، أي فوق 20 كيلو هرتز
