مشكلة الرغبة بالهجرة
الهجرة هي خروج الأفراد والجماعات من حدود دولية إلى حدود دولية آخرى لعدة أسباب منها أسباب اقتصادية واجتماعية وثقافية، ولاكن يرى علماء الاجتماع أن مشكلة الرغبة بالهجرة تكون معظمها لأسباب اقتصادية
الهجرة هي خروج الأفراد والجماعات من حدود دولية إلى حدود دولية آخرى لعدة أسباب منها أسباب اقتصادية واجتماعية وثقافية، ولاكن يرى علماء الاجتماع أن مشكلة الرغبة بالهجرة تكون معظمها لأسباب اقتصادية
يشير علماء الاجتماع في العديد من الدراسات إلى المعيار الذهبي في تصميمات البحث واهمها من حيث الصرامة وهو الوحدات التجريبية للظواهر الاجتماعية
الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية هي نظرة واقعية ومحفزة على العديد من القضايا التي تواجه المجتمع اليوم، كما يوحي موضوع الاستمرارية والتغيير في المشاكل الاجتماعية أنها مستمرة.
يناقش علماء الاجتماع في دراستهم في العلوم الاجتماعية موضوع يتعلق بالأخطاء التي تحدث في التنبؤ في الظواهر الاجتماعية، ويستنتجون أن مشكلة الاحتمالية التنبؤية تعتبر مشكلة تقدير واستدلال معياري.
يُشير مصطلح التفكّك الاجتماعي إلى معاناة الأفراد في تحقيق ذواتهم داخل التنظيم بسبب جمود أو تكلّس بعض من قِيَمه. ويَتضمّن مفهوم التفكّك الاجتماعي عدم كَفاءَة النَسق الاجتماعي وفشلِه في تحديد مراكز ومكانات الأفراد وأدوارهم الاجتماعية المترابِطة بشكل يؤدي إلى بلوغهم أهدافهم بصورة مُرضِيَة.
يدرس علماء الاجتماع المشاكل الاجتماعية الناتجة عن اضطرابات الأكل كمشكلة السمنة، مع التنويه إلى أسباب تأثير الآخرين على تناول الطعام.
النتائج التي تم التوصل إليها من خلال دراسة الظواهر الاجتماعية عند إميل دوركايم والتي تتمثل في مجموعة من النتائج.
يناقش الباحثون الاجتماعيون في علم الاجتماع مشكلة الإقصاء الاجتماعي، ويجادلون بأن هذه المشكلة أو هذا المصطلح يعتبر جديد وله علاقة وأرتباط وثيق بالصحة ومجال الرعاية الصحية.
يركز علماء الاجتماع في دراستهم لمشكلة الفوضى الاجتماعية على فحص ما يجعل بعض الأفراد دون غيرهم يتصرفون بشكل سيء، وتبحث المناهج الاجتماعية في سبب تعريف بعض الأفراد وبعض السلوكيات دون غيرها
سعى علماء الاجتماع والباحثين إلى دراسة ظاهرة كره الأجانب وشرح تاريخ هذه الظاهرة الاجتماعية ومعرفة التفسيرات القائمة عليها، لذا ما هي ظاهرة كره الأجانب.
استفاد إميل دوركايم من جميع الدراسات الاجتماعية التي سبقت دراسته، ولا سيما أفكار أوجست كونت وهربرت سبنسر، ولكن دور كايم قام بنقل جميع هذه الدراسات لكي يأخذ طريق خاص به.
في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية يناقش علماء الاجتماع والباحثين العديد من المواضيع والمشاكل الاجتماعية التي تهم جميع فئات المجتمع، وقد تم التركيز مؤخراً على مشكلة التحيز باعتبارها مشكلة اجتماعية.
القِيَم هي أحكام مُكتَسبة من الظروف الاجتماعية يَكتَسبها الفرد ويَحتكم بها وتُحدّد مجالات تفكيره وسلوكه وتؤثر في تعلّمه، وتختلف القِيَم باختلاف المجتمعات والجماعات، وقد تكون إيجابية مثل: الصدق، الأمانة، تحمّل المسؤولية...الخ أو سلبية كالكذب، الغش، والنفاق...الخ.
جاء العالِم الشهير "دور كايم" بنظرية الانحراف وفقدان المعايير، وهو أَحَد مؤسسي علم الاجتماع الحديث. يرى أصحاب هذا الاتجاه أنَّ المشكلة الاجتماعية نتيجة لقَدَر من الانحراف عن معايير المجتمع أكثر من كَونِها انهياراً عامّاً.
يعتبر العديد من علماء الاجتماع أن هناك مجموعة من العوامل التي تؤثر على دراسة وتحليل ومحاولة علاج المشاكل الاجتماعية، لذا في هذا المقال سيتم الحديث عن هذه العوامل.
حتى وقت قريب وعلى الرغم من إلمام علماء الاجتماع بظاهرة التسول الإلكتروني في المدن الغنية كان يُنظر إليها على أنها تستحق القليل من الاهتمام، وعلى الرغم من الجهود الجبارة
لا شكّ بأنَّ الإدمان على المخدرات مشكلة اجتماعية كبيرة، ولكنْ سوف نعرض أهم وجهات النَّظر حولها قديماً وحديثاً وعند بعض العلماء الاجتماعيين والنفسيين، وهناك صِفة مشتركة لها في القديم والحاضر بأنَّها وسيلة لإشباع حاجة ورغبة معينة للهروب من الواقعِ وليس بالضرورة أنْ تكون هنا وسيلة صحيحة بل إنَّها وسيلة خاطئة وسلبية.
يتناول هذا المقال المساعدة التي تقدمها السجلات الاجتماعية في حل المشاكل الاجتماعية، وكيف يتم استخدامها من قبل الأفراد لمواجهة المشاكل الاجتماعية،
يجب على عالم الاجتماع أن يدرك إلى الأبد إنه على عكس العلوم الفيزيائية فإن القوانين الكمية التي تصف الظواهر الاجتماعية ليست هدفه، ولكنها في أفضل الأحوال وسيلة تمهيدية وغير دقيقة وسطحية.
مشكلة رمي النفايات في أماكن التنزه من المشاكل والقضايا الاجتماعية التي تنطوي على العديد من الآثار الجانبية المحتملة على المجتمع بشكل عام
درس علماء الاجتماع الظواهر الاجتماعية المختلفة وقاموا بالبحث عن علاقة بعض الظواهر الاجتماعية بمفهوم الاختيار العقلاني ونظرية التبادل،
يتم التركيز على الثرثرة والقيل والقال السلبية التي تنقل الرسائل ذات المحتوى السلبي عن أهدافها وتشكل إشكالية خاصة بالنسبة للمجتمع
تنتشر في المجتمعات بعض الظواهر الاجتماعية السلبية والتي تؤثر على سلامة وأمان البشر والكثير من الكائنات الحية الآخرى، وتظهر المشكلة الرئيسية عندما يقترن ظهور هذه الظواهر بالتعبير عن الفرح في المناسبات
يوجد الكثير من الصعوبات التي تقف أمام حلّ المشكلات الاجتماعية والوصول إلى نتائج علاجية لها، وهذه الصعوبات تقلّل من فعاليةِ الأسلوب العلمي المُستخدَم في دراسةِ المشكلات الاجتماعية وحلّها.
يتم مناقشة تطورات المشاكل الاجتماعية إلى ما هي عليه الآن من خلال توضيح المراحل المتعددة التي ساعدت على ظهور هذه التطورات، كمرحلة الوعي وتحديد السياسة والإصلاح، وإلى ما ذلك.
بالتأكيد تم الاستعانة بالعديد من المدارس النظرية لمواجهة وتحليل ومعالجة المشاكل الاجتماعية، ومن هذه المدارس النظرية للمشاكل الاجتماعية هي مدرسة التفاعل الرمزي ومدرسة الشذوذ ومدرسة المجموعة المرجعية.
تؤثر الخادمة من خلال احتكاكها بالطفل على قِيَم وعادات الطفل العربية المسلمة. وهناك العديد من المشكلات الّتي يمكن أنْ تنشأ عن الخَدم كالسرقة حيث يَعمَد بعض الخَـدم إلـى سرقة مَخدوميهم إذا ما وجَدوا الفرصة مناسبة لذلك كما قد يلجأ البعض إلى إفشاء أسرار الأسرة التي يعمل لديها، وقد تكون بعض الأسرار في غاية الأهميـة مِمّـا يترتـب عليـه مشـاكل عديـدة لتلـك الأسـرة.
تُعد الظاهرة الاجتماعية مجموعة من السلوكات التي تؤثر في الكائنات الحية، وتشمل الظاهرة الاجتماعية على المؤثرات التي تخص الأفراد السابقين.
يتمحور هذا المقال حول النظريات السوسيولوجية الأساسية المفسرة للمشاكل الاجتماعية، وهذه النظريات هي النظرية السوسيولوجية القائمة على التغيير الاجتماعي
في سياق الحديث عن الفقر يَلزم ألّا نغفل بهذا الصَّدد ذِكر التفاسير المختلفة عنه، فهناك التفسير الاقتصادي والتفسير الثقافي والتفسير السياسي.