قصص دينية للأطفال عن التسامح
التسامح يعتبر من الصفات والأخلاق الحميدة التي حثنا عليها ديننا الحنيف، ولا شك في أن نغرس هذه الصفات الحميدة بين أطفالنا ونقلها لأبنائنا، وليس هناك أفضل من خير الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي تميز بالتسامح.
التسامح يعتبر من الصفات والأخلاق الحميدة التي حثنا عليها ديننا الحنيف، ولا شك في أن نغرس هذه الصفات الحميدة بين أطفالنا ونقلها لأبنائنا، وليس هناك أفضل من خير الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي تميز بالتسامح.
بعث الله تعالى الأنبياء والرسل بمواصفات بشرية، تجعلهم أكثر رقي ومكانة بين الناس، لتسهيل أمور دعوتهم، وتقبل الناس لها.
اختار الله تعالى االرسل والأنبياء من البشر، وكلفهم بحمل الرسالات، وتبليغ الناس بالدعوة إلى عبادة الخالق جلّ وعلا وتوحيده، إلّا أن الرسل جميعهم واجهوا مَن يعترض دعواتهم، ويُنكر رسالاتهم، بحجة أن الله تعالى لا يمكن أن يبعث البشر لحمل الرسالات السماوية.
لقدْ فرضَ الله تعالى عباداتِ الإسلامِ على المسلمينَ، وجعلَ القيامَ بها فرضُ على كلِّ مسلمٍ ومسلمة، ومنْ أهمِّ عباداتِ الإسلامِ هي الصّلاةُ، وقدْ جعلَ الإسلامُ الصّلاةَ عمودَ الدّينِ، وقدْ بيّنَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ حكمَ تاركها في الحديثِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
كان الأولاد ماهر ومهند دائماً ما يستهزؤون بأختهم؛ لأنها كانت صغيرة في العمر؛ وكلامها غير مفهوم مما جعلها تتذمر كثيراً من هذه العادة واستهزاء إخوتها على كلامها.
في بلدةٍ هادئة حيث كان هناك طفلاً هادئاً ولطيفاً، والابتسامة تعلو وجهه مهما كان نوع الحديث الذي يتحدث به، وكان محبوب من قبل أصدقائه وأهله لأسلوبه اللطيف في الحديث.
كما وأنَّ أمر سيدنا محمد عليه السلام لزيد بن ثابت رضي الله عنه بتعلم لغة اليهود يدل على أن الدين الإسلامي يحث المسلم على تعلم لغات الغير إلى جانب لغتهم،
الأستاذ: يجب القيام بكل ما أمرنا الله به والدعاء لوالدينا بالرحمة والمغفرة، وقراءة القرآن على روحه وليس البكاء يا بني، هيا يا يزن انهض وتوضأ واطلب لوالدك الرحمة والمغفرة.
لقدْ كانَ لحديثِ النّبويِّ لرسولِ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كثيراً منَ الأحكامِ الّتي علّمها للصّحابةِ، ولا سيّما في مجال الطّهارةِ والاغتسال، ومنْ آداب الطّهارة الّتي بيّنها عليه الصّلاة والسّلام أنْ لا يبول المسلمُ في الماء الراكد ويغتسلَ فيه، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
الطمع والجشع هو من الأمور التي يجب على الإنسان الابتعاد عنها؛ لأنها من الصفات المنبوذة بين الناس والمجتمع الإسلامي، ويعتبر من الطمع من الصفات التي تضيع الصحة والمال وتُذهب منه البركة.
لقدْ فرضَ الإسلامُ الصّلاة وجعلها عمادَ الدّينِ، وكانَ لها منَ الفضلِ على المسلمِ بتقويمِ النّفسِ وتهذيبها، وقدْ كانَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّم يحثُّ عليها وينادي بها حتّى انتهى أجلهُ منَ الدّنيا، وقدْ بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلام أنَّ للصلاةِ في جماعةٍ فضلُ وأجرٌ كبيرِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
إنّ الصّلاة هي عمودُ الدّينِ، وإنَّ لها في الشّريعةِ أحكامها الّتي بيّنها القرآنُ الكريمِ والسّنّة النّبويّة، وكانَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ حريصاً على تبيانها للنّاسِ، ونهيهمْ عمّ ينهى فيها، ومنَ النّواهي الّتي بيّنها النّبيُّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنْ يصلّي المصلّي مختصراً، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
لقد كانَ للنّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ ما أعطاه الله تعالى منْ فضائلَ جعلته خير الأنبياء وخيرَ البشر،وقدْ بيّن عليه الصّلاةُ والسّلام أنّ فضِّل على الأنبياء ِ بكثيرِ منَ الفضائلِ، وسنعرضُ حديثاً في ما فضّلَ به عليه الصّلاة والسّلام.
لقد كان محمد على غير عادته والجميع استغرب من موقفه، فهو متميز بدقته بالمواعيد، لكنه في هذه المرة لم يكن كعادته ولم يأتي في الموعد.
النعيمان بن عمرو الأنصاري، أحد صحابة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، وهو من بني غنم بن مالك بن النجار من الخزرج، حيث شهد مع السبعين من الأنصار بيعة العقبة الآخرة، كما وأنَّه قد شهد مع الرسول الكريم كافة المشاهد.
يُكنَّى بأبي حُذافة، يعتبر أحد صحابة رسول الله رضوان الله عليهم وأحد الصحابة الذين قد تم إرسالهم إلى الملوك الأعاجم وهذا برسائل من خلالها يتم دعوتهم إلى الدين الإسلامي.
لقدْ فرضَ اللهُ تعالى عباداتِ الإسلامِ على كلِّ مسلمٍ، وقدْ كانَ الحجُّ في الإسلام لهُ منَ الفريضةِ الّتي يتقرّبُ بها الإنسانُ إلى الله تعالى، كما لهُ منَ الأحكامِ الّتي بيّنها النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ في الحديثِ، ومن أحكامِ الحجّ ما بيّنهُ عليه الصّلاةُ والسّلامُ منَ المواقيتِ المكانيّة، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
لقدْ كانَ في حديثِ رسولِ الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كثيراً منَ الشّواهدِ في أحكامِ الجنائز، ولقدْ علّمَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أصحابه كثيراً منْ أحكامها، ومنها أنْ يلقّنِ المسلمونَ منْ أشرفَ على الموتِ لا إله إلّا الله محمّدُ رسولُ الله، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
كما ويعتبر الدُعاء الذي يُقال بين السجدتين هو من السُنن الثابت وردها عن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام، حيث اختلفت آراء الفقهاء في المذاهب الأربعة حول وجوب قول الفرد المسلم ذلك الُدعاء بين السجدتين.
أن يدعو المسلم يدعو ذي النون عليه السلان ويقول: "دعوةُ ذي النُّونِ إذ هوَ في بَطنِ الحوتِ : لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
وأن يقول المسلم في صلاته للضحى داعياً الله عزَّ وجل وقائلاً:" اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ.
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق: وتعني أنه يجب علينا دائما أن نكون حذرين بأن لا نطيع أحد من أجل ارضاءه وغضب الخالق، فالله تعالى أحق بالطاعة مهما كان نوع العقاب الذي سيقع على الفرد، لا لحاكم ولا لمدير عمل ولا حتى للوالدين.
لقدْ دعا الإسلامُ المسلمينَ إلى كثيرٍ منَ الأخلاقِ الّتي تنظّمُ حياتهم في المجتمعِ الإسلاميّ؛ لتكونَ الأخوّة الإسلاميّةُ ميزانَ تعاملهمْ مع بعضهمْ البعض، فلا يؤذي أحدهمْ الآخرَ ولا يظلمهُ، ومنْ مطاهر تنظيمه للمجتمع الإسلامي وصيّتهُ بالجار، وقدْ بيّن النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ حقوقَ الجار ونهى عنْ إيذائه ووصّى به، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
لقدْ حرصّ الإسلامُ على بنية المجتمع الإسلاميِّ، ودعا إلى كلِّ شيءٍ يقوي أواصر المحبّة والألفةِ بينهم، وجعلَ المسلمَ أخو المسلمِ وحرّمَ أنْ يتبادلَ المسلمينَ مشاعرَ البغضِ والكراهية وما منْ شأنه أنْ يفكّك الأخوة الإيمانيّة بينهم، فحرّم التّباغضَ والتشاحن والظلم، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
أن يتم الدعاء للميت في صلاة الجنازة ويقولوا المصلين تلك الأدعية التي يُريدونها في دعائهم للميت، وبأي صيغة أرادوها ولس بتلك الصيغة المشروطة والمذكورة في الدُعاء السابق ذكره.
الهدية هي شيء رمزي يقدمه شخص لشخص تعبيراً له عن محبته وتقديره للشخص المقابل، تكون بكلام أو ربما شيء رمزي مثل كتاب أو نصيحة أو لربما أي شيء يحبه الشخص ويشجعه.
لقدْ خلقَ الله تعالى الإنسانَ في أحسنِ تقويمٍ، وجعلَ الوجهَ منْ أجملِ أعضائه، وقدْ وردَ في حديثِ النّبيِّ صلّى الله عليه وسلّمَ من الشّواهدِ في النّهي عنْ تحريمِ الوجهِ في الضّربِ لعلّةٍ شرعيّة، وسنعرضُ حديثاً في النّهي عنْ ضربِ الوجهِ والحكمةُ منْ ذلكَ.
لقدْ جاءَ الإسلامُ لينشرَ التّسامحَ والإخاءَ في المجتمع وأفراده، ونهى عنْ كلِّ ما يريعُ المسلمَ ويجلبَ له الخوفَ، وقدْ جاءَ في الحديثِ النّبويِّ منَ الشّاهدِ ما يحرّم اشهارَ السّلاح بوجه المسلم، وذلك منْ بابِ عدمِ ترويعه وإخافته، ولأنّ ذلكَ قدْ يؤولُ إلى عواقبَ منْ وسوسة الشّيطانِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
يحتوي القرآن الكريم على كافة الأدعية التي قد دعا بها الأنبياء والرسل عليهم السلام، حيث أنَّ لكل نبي دعاء دعا به الله تبارك وتعالى وهذا بسبب الكربة أو المسرَّة التي وقع فيها
أن يذكر الفرد المسلم كلمة التوحيد كأن يقول:" لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللَّهُمّ لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد".