دعاء اليوم الحادي عشر من شهر رمضان
في اليوم الحادي عشر من رمضان المُبارك أوصانا وحثَّنا سيد الخلق وأشرفهم سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم على قول دُعاء خصَّه عليه السلام، وهو على النحو الآتي:
في اليوم الحادي عشر من رمضان المُبارك أوصانا وحثَّنا سيد الخلق وأشرفهم سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم على قول دُعاء خصَّه عليه السلام، وهو على النحو الآتي:
وفي التأكيد على أهمية الدعاء لصاحب الطعام فير رواية عن الصحابي الجليل أبو هريرة عبدالرحمن بن صخر الدوسي رضي الله عنه وأرضاه أنَّ النبي قال: قال رسول الله ﷺ:
ورد عند الرسول محمد بن عبدالله عليه الصلاة وأتمِّ التسليم الكثير من الأدعية المتنوعة والتي يمكن للفرد المسلم أن يدعو ويلجأ بها إلى الله تبارك وتعالى بحسب الظرف الذي يمر به الفرد العبد المسلم
ورد عن سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم الكثير من الأدعية في السنة النبوية المطهرة والتي تتضمن بعض من الجمل والكلمات التي تتحدث عن طلب العبد المسلم من الله جلَّ جلاله
حيث أنَّ هذا الدُعاء يتضمن على العديد من الجمل التي تعمل على إكساب العبد المسلم عند قوله على الدوام ما بين التشهد الأخير والسلام الأجر والثواب والحسنات الكثيرة.
من الأمور الثابت الإخبار عنها أنَّ سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام قد أخبر المسلمين كافة أنَّه من شرب يوم القيامة من حوض النبي عليه السلام فإنَّه لا يظمأ أبداً بعدها، وورد ذكر هذا الأمر في السنة النبوية المطهرة عن النبي عليه السلام
ورد عن سيد الخلق وأشرفهم سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم الكثير من الأدعية المأثورة والمنقولة على لسان الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم
يقول الفرد المسلم عندما يشعر بيأس من الحياة البعض من الأدعية، ومن بينها أدعية النبي محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، حيث أنَّه عليه السلام قد حثَّ المسلمين على قول تلك الأدعية،
ورد في القرآن الكريم وكذلك في السنة النبوية المطهرة الكثير من الأدعية التي يمكن أن يقولها الفرد المسلم لتعزية أهل الميت، حيث تم تناقلها على لسان الصحابة والتابعين رضي الله عنهم وأرضاهم عن النبي
في الكثير من فترات حياة الفرد المسلم يَمرّ بأمور تُعجبه أو أمور تعمل على جلب المَسرّة له، وعندما يحصل له هذا الأمر فإنَّ النبي عليه الصلاة والسلام حثَّ المسلمين
وفي رواية عن النبي عليه الصلاة والسلام يقول فيما يخص المجالس أن تكون واسعة: "خير المجالس أوسعها "؛ والسبب في ذلك ما شرحه الترمذي لأنَّه إذا كانت المجالس واسعة تتسع لأُناس كثيرين وأنَّ يكون في المجالس
في كثير من الأحيان يقوم الفرد المسلم بعرض المال على أخيه المسلم وهذا بسبب إحدى الطروف المختلفة التي قد يمر بها الفرد المسلم، وعندما يعرض المسلم على أخيه أو صديقه المسلم المال فإنَّه ينبغي عليه أن يدعو له
في رواية عن الصحابي الجليل أنس بن زيد رضي الله عنه وأرضاه، قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلَّم: "مَن صُنع إليه معروفٌ، فقال لفاعله:
في رواية عن الصحابي الجليل عبدالرحمن بن صخر الدوسي أبو هريرة رضي الله عنه وأرضاه قال: أنَّ النبي عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم قال:
ومن بين الأمور التي ينال المسلم بواسطتها شفاعة النبي هي اتباع سنته عليه السلام، ومن أهم تلك الأمور التي تؤدي في النهاية إلى الحصول على شفاعة النبي هو الدُعاء.
بعد كُل صلاة يؤديها الفرد المسلم يقول ذلك الدُعاء الذي يغمره بالكثير من الفوائد الجمَّة، ومن بين تلك الأدعية هو ذلك الدُعاء الذي يقوله المسلم بعد صلاة المغرب، حيث ورد عن النبي ذلك الدُعاء الذي قاله بعد تلك الصلاة.
ويمكن للفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى عند وصوله إلى المشعر الحرام بأي دُعاء أراد وبأي حاجة يطلبها من الله جلَّ جلاله، إلى جانب كل من التكبير والتوحيد والتهليل، كما كان يفعل عليه السلام
يقول الفرد المسلم عندما يدخل الكعبة المشرفة الدُعاء الذي يُقرّبه من الله خالقه جلَّ جلاله، الذي أنعم عليه بنعمة الدخول إلى الكعبة المشرفة.
وأمَّا بالنسبة لمعنى قول العبد المسلم: "اللَّهُمَّ لا تؤمني مكرك": هو أنَّ الفرد العبد المسلم يطلب من الله تبارك وتعالى بأن لا يُريه مكره واجعله يخافه ويحذره ويهابه ولا يأمنه ويرضى به
ومعنى قول المسلم: "وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ"، هي اجعلني نفَّاعاً، واجعلني يا الله عظيم وكبير المنفعة للغير أينما كُنت وحيثما توجهت، والدعوة إليه جلَّ جلاله، وحث الناس على البعد عن النواهي
يعتبر الضرس أحد أجزاء فم الإنسان، حيث أنَّ المسلم عندما يؤلمه ضرسه بسبب نخر السوس بداخله فإنَّه يلجأ إلى الخالق والمصور ويرفع يديه ويدعوه وهذا لتخفيف ألم السن هذا.
وفي الحديث يتبين فضل هذا الشهر العظيم، ففيه يُحرم القتال، ويتضح من الحديث أنَّ من صام يوماً في شهر رجب، حصل وحاز على رضوان الله تبارك وتعالى ونال على الابتعاد عن عذاب الله ولم يغضب عليه الله.
وكان سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يتعوذ على الدوام من تلك الأمراض أو حتى الأوبئة التي تعمل على تغيير خِلقه؛ وهذا لسببين الأول هو بسبب الفظاعة الشديدة التي تتضمنها
من المعروف أنَّ المطر الشديد يؤدي في النهاية إلى حدوث الكثير من الآفات إمَّا على البيئة أو حتى على الشخص نفسه، وعندما يأتي المطر الكثيف والشديد، فإنَّ العبد المسلم
في رواية عن ابن عباس رضي الله عنه عن سيد الخلق وأشرفهم سيدنا محمد صلَّ الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم أنَّه قال ذات يوم للصحابة رضوان الله تبارك وتعالى عليهم: "اللَّهُمَّ لا تدع فينا شقياً ولا محروماً"
كان سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم إذا عمد إلى رمي الجمرة الصغرى والتي كانت تلي مسجد منى، كان عليه السلام يرميها حينئذٍ بحصيات سبع.
إنَّ للدعاء الكثير من الفضائل والفوائد التي يُغمر بها العبد المسلم عند الدعاء؛ وهذا لأنَّ الدُعاء هو عبارة عن ذلك الرابط والصلة التي تعمل بحد ذاتها وهذا على تقريب العبد المسلم من ربِّه جلَّ جلاله
من جود وكرم وفضل الله تبارك وتعالى على عبادة، الذي لا تُعد ولا تُحصى، أنَّه تبارك وتعالى مجيب لدعوات دون التقيد بوقت ميعن أو محدد، إلّا أنَّه من كمال فضله وكرمه وإحسانه أنَّه قد جعل بعض من الأوقات يستجيب بها
وقول سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتمِّ التسليم ولا تُعن علي: أي أنَّه عليه السلام يطلب من الله تبارك وتعالى بأن لا يكون هنالك أي نوع من الحواجز أو الأمور التي تغلبه عليه السلام على ذكر الله وطاعته
وبهذا فقد انتصر المسلمين على الكفار في تلك الغزوة الكُبرى، وأخذ المسلمين من الغنائم ما أخذوا، واستشهد بها البعض من المسلمين آنذاك.