الصلاة في الفلاة
الصلاة في الفلاة :هي عبادات ذات أقوالٍ وأفعال مخصوصة، مفتتحةٌ بالتكبير، ومختمةٌ بالتسليم . أما "لفلاة" وهي الأرض التي لا ماء فيها .
الصلاة في الفلاة :هي عبادات ذات أقوالٍ وأفعال مخصوصة، مفتتحةٌ بالتكبير، ومختمةٌ بالتسليم . أما "لفلاة" وهي الأرض التي لا ماء فيها .
هيئة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم التي عَلمناها وما عُلم بها أصحابنا وأصحاب رسول الله، ألا وهي "اللهم صلّ على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميدٌ مجيد " .
الصلاة على النبيّ صلى الله عليه وسلم، هي الصلاة التي يكون من أجل الطاعات، والصلاة على النبي هي :أفضل العبادات، وأزكى القُربات، وهي من أصول الأذكار في الإسلام ، ومن أعظمها هي الصلاة على النبيّ
صلاة المسافر : وهي الصلاة التي يصليها الشخص المسافر إلى مكان بعيد أو إلى مسافات بعيدة .
ماحكم مانع الزكاة: وقد أجمعت الأمة على أنَّ تَرك الزكاة من الكبائر، فإن تَرَكَهَا جاحداً لفرضيتها بعد أن عَلِمَ بوجوبها فهو كافر، خارج عن الإسلام، ويجب على وَلِيّ الأمر قتله لِكُفره، فإن كان قريب عهدٍ بالإسلام، أو نشأ في بادِيَة بعيدة، فيعذَر حينئذٍ لِجَهلِه، لكنه إن كانَ بين ديار المسلمين، ثم ادَّعَى الجهل فلا يعذَر لِجَهلِه، لأنَّ فرضية الزكاة من الأشياء المعلومة من الدين بالضرورة.
ماهي ليلة القدر عند المسلمين: هي الليلة التي تقع فيها مناسبة هامة، حدثت في شهر رمضان المبارك، حيث يؤمن المسلمون أن القرآن الكريم قد أنزل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ماهي معاني التلبية وفوائدها: إنّ التلبيةهي تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم، التي أهلَّ بها للحجّ، وحُريّ بالمسلم أن يقتدي بنبيّه صلّى الله عليه وسلم في أمر دينه وعبادته عموماً، وفي أمر حجّه خصوصاً، وقد قال صلى الله عليه وسلم:"خذوا عني مناسككم"(رواه بخاري ومسلم).
ماهي مناسك الحج والعمرة: وهي المناسك التي يؤديها المسلم في أوقاتٍ معينه، وتسمى مناسك الحج والعمرة، وهي شعائر يقوم بها المسلم طاعةً لله من أجل التقرب منه، وحكمها فرضّ على كل مسلم، ويجب عليه تأديتها كما كان يؤديها النبيّ صلى الله عليه وسلم بالتفصيل.
ماهو حكم الحج ومنزلته في الإسلام: الحجّ هو:هو قصدُ التوجه إلى بيت الله الحرام بالأعمال المشروعة فرضاً وسنةً، وهو قصد الكعبة لأداء أفعال مخصوصة، أو هو زيارة مكان مخصوص في زمن مخصوص بفعل مخصوص والزيارة هي:الذهاب إلى مكةَ والمكان هو عرفة، والزمن المخصوص: هو أشهر الحج، وهي ماتعرف بشوال وذو القعدة ، والعشر الأوائل من ذي الحجة. ولكل فعلٌ زمن خاص، ، والفعل المخصوص:هو أن يأتي مُحرماً بنية الحجّ إلى أماكن معينة في الكعبة المشرفة.
ماهي فضائل الحج والعمرة: الحجّفرضٌ فرضه الله سبحانه وتعالى على عباده، وهو ركن من أركان دين الإسلام العظيم، قال تعالى:(وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)"آل عمران: 97".
ماهي كيفية زكاة الدّين: الدّين هو: مطلق الحق اللازم في الذمة، سواء كان حقا مالياً أو غير مالي، وسواء كان من حقوق الله، أو من حقوق العباد، فيشمل كل ما ثبت في الذمة من أموال أو حقوق أيٌّ كان سبب وجوبها، فيدخل في ذلك ما ثبت في الذمة من صلاة، وزكاة وصوم، ونذرٍ وغير ذلك من الحقوق، وهذا الذي قال به جمهور الفقهاء.
ماهي أحكام المزدلفة في الحج: وهي الأحكام التي تكتمل بها مناسج الحج، ومزلفة هي موضعٌ بمكة يجتمعُ الحجاج بها.
مالحكمة من مشروعية الطواف في الحجّ: إنّ الحكمة هي تنفيذٌ لأوامر الله تعالى، وإقتداءٌ برسولنا الكريم على ما فعلة في الحجّ، وأجمعوا العلماء على عدم صحة من حجّ ولم يطف بالكعبة المشرفة.
ماهي واجبات الحج:هي مايجب على الحاجّ فعله أثناء تأدية مناسك الحجّ، ومن تركها، فعليه فديةٌ، وحجّه صحيح.
المفطرات: وهي كل كايزيد الجسم قوةً أو ضعفاً سواء من طعام أو شراب أو جِماع أو ماشابه ذلك.
الحالات التي يفطر فيها الصّائم عند حصول له مشقة معينه: قد تحصل هذه الحالة لمن أنهكه الجوع أو العطش أو المرض أو غير ذلك من الأمور التي تهلك الصّائم.
القضاء : هو قيام المسلم بأحد العبادات في غير وقتها، والتي لم يستطع تأديتها في وقتها المحدد بسبب عذر شرعي معين. وقضاء الصّيام: معناه أن يصوم الإنسان ما فاته من الصيام الواجب كصيام رمضان أو صيام نذر معين لم يصمه، والكفارة ما أمر به العبد وجعله الله تعالى سبباً في تكفير الذنب كالصدقة والصيام والعتق.
معنى الكفارة في الصّيام: هو أنه من أفطر في نهار رمضان عامداً، فعليه القضاء ودفع كفارةٍ، أما الأمور التي توجب الكفارة في الصيام فهي: الأكل، الشرب، عامداً، والجماع ونزول السائل المنوي كنتيجة للشهوة، والدليل في الحديث القدسي "يدع طعامه وشرابه وشهوته من أجلي".
فالصّيام المستحب للمسلم: هو أن يصوم لوجه الله تبارك وتعالى شريطة أن لا يصوم الأيام التي ثبت تحريم صيامها.
الصيام ليس فقط الإمتناع عن الطعام والشراب بل أيضاً هو الامتناع عن شهوتى البطن والفرج، وليس البطن فقط .
صلاة العيد وهي الصلاة التي يُصليها المسلمون بعد الإنتهاء من شهر رمضان وبعد الإنتهاء من موسم الحج.
الغُسل هو إفاضة الماء على جميع أجزاء الجسم، بهدف إزالة النجاسة عن جسم الإنسان.
قال تعالى(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) سورة […]
فريضة الصيام : والصيام هي أحد أركان الإسلام الخمسة والتي فرضها الله تعالى على المسلمسن بحكم الفرض الجازم . الصيام في الإصطلاح: وهو التعبد لله تعالى بنيةِ الإمساك، عن الطعام وعن الشراب، وعن سائر المفطرات، ويبدأ من طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشمس، من شخصٍ مخصوص وبشروطٍ مخصوصة .
تعتبر الأشهر "القمرية" من الطرق التي يُعتمَد عليها في إحتساب السنة الهجرية، حيث يتم احتساب السنة بإتمام القمر لإثنتي عشرة دورة حول الأرض.
البستان الكبير الذي يخفي ما بداخله، وهي مشتقة من مادة: جنن، التي هي بمعنى الستر، و سُمّي الجنين جنينًا لاستتاره في بطن أمه، ومنه جنون الليل أي شدة ظلمته وستره لما فيه".
هي تَبرُّعٌ من طيب نفس يُقدّمه المتبرّع بشيءٍ غير محرم دون تحديد زمان أو نصاب، بشكلٍّ معنويٍّ كالنصيحة والكلمة الحسنة، أو ماديٍّ كالأموال والذهب والفضة، أو حيواناتٍ مأكولةٍ أو مركوبةٍ، أو من مختلف أصناف الطعام والشراب.
الدين الإسلامي هو آخر الديانات السماوية، و هو الدين الحق الذي ارتضاه الله -سبحانه وتعالى- للناس أجمعين، وهو التسليم بكلِّ ما أمر الله تعالى من أوامر، والنهي عن كلِّ ما نهى الله -تبارك وتعالى-.
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ }صدق الله العظيم، يعتبر أصل القياس من الأصول المتَّفق عليها بين الأصوليِّين.
إن جمهور أهل العلم أجمعوا على أن كفارة اليمين كغيرها من الصدقات الواجبة لا تعطى لغير المسلمين. فكان آراء جمهور العلماء في ذلك هو كما يلي: