ما هو حكم التثاؤب أثناء الصلاة؟
لا شك أن التثاؤب في الصلاة من الشيطان، كما ذكر النبي عليه الصلاة والسلام، فقال: إن الله يُحب العطاس ويكره التثاؤب، فمن المعروف في السنةأن التثاؤب من الشيطان
لا شك أن التثاؤب في الصلاة من الشيطان، كما ذكر النبي عليه الصلاة والسلام، فقال: إن الله يُحب العطاس ويكره التثاؤب، فمن المعروف في السنةأن التثاؤب من الشيطان
يلتزم التجار المشتركون في النقابات والجمعيات الخيرية، بدفع مبلغ مالي شهري أو سنوي، كاشتراك في صندوق النقابة أو الجمعية التي ينتسبون إليها، فما حكم الزكاة في هذه الأموال التي يتم دفعها من قبل المشتركين؟
تعتبر المصانع عند علماء الفقه من المستغلّات، وهي كل أصل ثابت يعود على صاحبه بالدخل، والمنافع المتكررة، فما حكم إخراج زكاة المصانع، أو ما يُعرف بالمستغلّات؟
يُعتبر الراتب الشهري من ضمن المال المستفاد، ومن جنس المال الموجود عند العامل وليس نتيجة تنميته، فما حكم الزكاة في الراتب الشهري؟
مكافأة نهاية الخدمة هي ما يلتزم به صاحب العمل للعامل من حقوق مالية، وبما أنّ مكافأة نهاية الخدمة عبارة عن مردود مالي يتملّكه العامل، فما حكم الزكاة في هذا المال؟
يتمثل التأمين بعقد يتم فيه تعويض المؤمَّن له، عند تعرضه لحادث محتمل وقوعه، مقابل حصول المؤمّن على مبلغ من المال من المؤمَّن له، فما حكم الزكاة في هذه الأموال المدفوعة؟ وكيف يتم إخراجها إن كان ذلك واجباً؟
يمكن تحديد المستحقين لأموال الزكاة، عن طريق المؤسسات والمنظمات المتخصصة في دراسة الأوضاع الاقتصادية السائدة، ومن أهم المعايير التي استُخدمت في هذه الأيام لتحديد مستحقب الزكاة هو معيار حد الكفاية.
المشاركة من المعاملات المالية التي شرعها الإسلام، ويتعامل بها الكثير من الناس، ويشتركون في تملّك الأموال والمحال التجارية، والأنشطة الاقتصادية، وهذا كله يُعد من الأموال التي تجب فيها الزكاة.
بيّن الإسلام مصارف الزكاة في القرآن الكريم، وحدّد الأصناف المستحقة للزكاة، موضّحاً الهدف الذي خصص من ورائه حصة من أموال الزكاة لكل صنف.
نعلم أنّ المسلمين في أغلب البلدان يُعانون من شرّ المضطهِدين وأذيتهم، ويُقدم المسلمون في البلدان الأخرى من أصحاب الأموال، على إرسال زكاة أموالهم لهؤلاء المسلمين المضطهَدين، فما حكم ذلك بالنسبة لأحكام الزكاة؟
تجارة العقارات من أكثر أشكال التجارة التي يعمل بها الكثير في الوقت الحاضر؛ بسبب الأرباح الكثيرة التي تعود بها على اصحابها، مع حفظ أموالهم من الضياع والهلاك قدر الإمكان
قد يضطر بعض الأفراد المسلمين التعامل مع مؤسسات، أو بنوك غير إسلامية؛ فينتج عنه زيادة ربوية على أموالهم، فإن بلغت قيمة هذه الأموال نصاب الزكاة، ومرّ عليها الحول عند الفرد الذي حصل عليها، فهل تجب الزكاة فيها؟
وهي أن ينوي القصر عند كل صلاةٍ تقصر على "النية" باتفاق الشافعية، والحنابلة؛ وخالف ذلك منهم المالكية، والحنفية المالكية قالوا: تكفي نية القصر في أول صلاة يقصرها في السفر، ولا يلزم تجديدها فيما بعدها من الصلوات، فهي كنية الصوم أول ليلة من رمضان، فإنها تكفي لباقي الشهر.
لقد وردت عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أربع عشرة رواية في قصرهِ للصلاة حال إقامته، منها ما هو قوله، ومنها ما هو من فعله، وفيما يلي بيانها:
لقد اختلف بعض الفقهاء في محلّ القُنوت، بأنه هل هو قبلُ الركوع أم بعد الركوع؟ فقد ذهب بعض الحنفيّة والمالكيّة إلى أنّهُ قبل الركوع أو بعده، غير أنّ المندوب هو الأفضل كونه قبل الركوع عُقب القراءة بلا تكبيرةٍ قبله.
تُكره الصلاة في ثلاث أوقات وتُحرم في وقتين: تُكره بعد العصر وبعد الصبح ونصف النهار في شدّة الحرّ، وتُحرم حين تُطلع الشمس حتى يستوي طلوعها، وحين تصفر حتى يستوي غروبها.
لقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بأنهُ هل للعصر سنةٌ راتبةٌ أم لا؟ إنّ الإجابة عن هذا السؤال هو أن الذي ثبت في الصحيحين
لقد اتفق عامة القائلين بمشروعية القنوت في الوتر: على مشروعية القنوت في الوتر بكل دعاء، وإن لم يكن من ألفاظ القنوت الواردة في السنة أو عن السلف، إذا كان من الأدعية العامة التي لها أصل في القرآن والسنة أو عن السلف.
لقد ورد في السنة ألفاظٌ مختلفةٌ للقنوتِ في الوتر ومنها:
الوترُ: هي من العبادات العظيمة والطاعات الجليلة التي اهتم النبي عليه الصلاة والسلام بشأنها وحافظ عليها وحرص على أدائها وأولادها أشد عنايةً، فكان عليه الصلاة والسلام لا يدع الوتر أبداً سفراً ولا حضراً أخرجه البخاري.
هناك سؤالٌ يُراود بعض المُصلين بأنه هل صلاة الجماعة شرط في الصلاة في صحة الصلاة أم لا؟ لقد اختلف الموجبون لها في ذلك على أمرين وهما:
لقد ورد الإذن بالقصر في القرآن لمن كان ضارياً في الأرض في آية واحدة وهي قوله تعالى: "وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِينًا" النساء:101.
بما أنّ المحاجر من التجارات التي تعود بالمال على أصحابها، فلا بدّ من النظر في حكم إخراج الزكاة، وذلك لتبرئة ذمة المسلم من الحق الذي أوجبه الله سبحانه وتعالى في مال الأغنياء للفقراء، وهو الزكاة.
على المدين تسديد ما يترتب عليه من ديون في ذمته، لكن قد يتوفى المدين في بعض الأحيان قبل تسديده لما عليه من ديون، ولم يكن لديه من المال ما يسد هذه الديون بعد وفاته، فما حكم قضاء ديون الناس من أموال الزكاة؟
حدد الشرع وقت زكاة الفطر في شهر رمضان قبل العيد بيوم، لكن قد يضطر بعض المزكّين إلى تعجيل إخراجها، ويقومون بإخراجها في أي وقت من شهر رمضان، فما حكم إخراج زكاة الفطر بأي وقت من شهر رمضان؟
تقوم بعض الجمعيات بحساب ما يترتّب على المزكّي المعيّن لديها من زكاة الفطر، ودفعها للمستحقين، قبل استلام المال الزكوي من المزكّي نفسه، ودون علمه أو التوكيل منه للقيام بذلك، فهل يجوز إخراج زكاة الفطر دون حضور نية المزكّي؟
هناك نفقات يتطلّبها استمرار العمل في استثمار أموال الزكاة، مثل توفير الخدمات والأجهزة اللازمة، وأجور المواقع وغيرها، فكيف يتم تغطية هذه النفقات؟ وما حكم تقاضي القائمين على هذا العمل رواتبهم من أموال الزكاة؟
والوضوء هو استعمال الماء في أعضاء مخصوصة بنية التطهر، ويكون إما واجب وإما مستحب.
إذا فرغ المُصلي من صلاة الفريضة وسلّم عن يمينه وشماله يسنُ أنّ يقول ما ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام من الأذكار بعد الصلاة يجهرُ بها كلّ مصلٍّ بمفرده
من المعروف في أحكام الزكاة، أن العقارات التي يشتريها أصحابها بنية التجارة، تجب فيها الزكاة، ولا بدّ من التعرف على نصاب زكاة العقارات، وكيفية حساب مقدارها.