معنى النية المعتبرة للتجارة في زكاة الأراضي
إنّ مسألة النية في تجارة الأراضي من أهم الأمور، التي يتم الأخذ بها في موضوع زكاة الأراضي، وقد تكون من المسائل الأكثر تعقيداً؛ بسبب عدم علم أغلب الناس بمعنى نية التجارة.
إنّ مسألة النية في تجارة الأراضي من أهم الأمور، التي يتم الأخذ بها في موضوع زكاة الأراضي، وقد تكون من المسائل الأكثر تعقيداً؛ بسبب عدم علم أغلب الناس بمعنى نية التجارة.
قد نتساءل في بعض الأصناف من الناس الذين لا دخل لهم، ولم يُذكر أحد منهم في النصوص الشرعية التي حددت الأصناف المستحقة لأموال الزكاة، ومن هؤلاء الأصناف مَن يتفرغ للعبادة والعلم، فهل يستحق هؤلاء الأخذ من أموال الزكاة؟
من الشروط التي يجب توافرها فيمَن يستحق الزكاة ألّا يكون من الأصناف الذين حُرمت عليهم أموال الزكاة، ولا يُعتبرون من مستحقيها، فمَن هم الذين لا تصرف لهم أموال الزكاة؟
تُعتبر الزكاة هي فريضةً عظيمة ومكانتها في الإسلام وهي من أعظم الأمور التي حظيت بها الزكاة. ففيها عدة أمور تبين لنا مكانتها وعظم وجودها في الإسلام ومنها:
فرض الله تعالى الزكاة على المسلمين، تطهيراً لأنفسهم وأموالهم، إضافة إلى تحقيق الكثير من الغايات التي تتعلق في بنية المجتمع الإسلامي وعلاقات الأفراد، فضلاً عن أهمية الزكاة في كسب رضا الله تعالى والفوز بالآخرة.
قد تتعرض مؤسسات أموال الزكاة لبعض القضايا الاقتصادية، التي تعيق قدرتها على القيام بمهماتها، والإضرار بالمستحقين التابعين لها، مثل انهيار النقد الوطني.
حدد الشرع الغارمين من المصارف التي تستحق أموال الزكاة، وبسبب كثرة الديون على بعض الناس، وعدم مقدرتهم على سدادها، قد يُعرضهم للتوقيف والسجن، فما حكم إعطاء الزكاة لهؤلاء الغارمين.
رغم أن فريضة الزكاة هي عبادة مالية، إلّا أنها تؤثر في كافة مجالات حياة الإنسان، ولها دور كبير في حياة الأفراد والمجتمعات من الناحية الاجتماعية، وللتأكيد على أهمية الزكاة الاجتماعية.
هناك مَن تتراكم عليه الديون، ولم يستطع تسديدها في حياته، بسبب سوء أوضاعه المادية، وقد لا يقدر الورثة في بعض الأحيان أن يُسددوا هذه الديون، فهل يجوز لشخص آخر أن يقوم بتسديد ديون الشخص المتوفى من زكاة أمواله؟
اختلف الفقهاء في حكم عقد الاستصناع، وذكروا عدّة تعريفات لإجمال حقيقة الاستصناع، فهل يُؤثّر هذا الاختلاف في حكم زكاة مال الاستصناع؟
تقوم بعض الدول الإسلامية باستثمار الأموال العامة فيها، وتقوم بإنشاء شركات تعمل على تشغيل هذه الأموال، وقد تكون هذه الشركات تابعة للقطاع العام في الدولة، أو لقطاعات خاصة.
اختلف الفقهاء في مضمون مصرف الرقاب، والأصناف التي يشتمل عليها، إضافة إلى أنّ صرف هذا السهم يكون في عدّة تطبيقات وأوجه مختلفة.
تقوم بعض الجمعيات الخيرية بإنشاء صناديق، بهدف إعانة طلبة العلم على استكمال مسار تعليمهم، من خلال تقديم هذه الأموال إليهم على شكل قروض حسنة، فما حكم القرض الحسن من أموال الزكاة؟
تملك معظم النساء الكثير من المال، الذي ينمو ويزداد عندهن، ويمر عليه الحول تلو الحول، ولم يُخرجن زكاة هذه الأموال بحجة الجهل في أحكام الزكاة، وعدم العلم بوجوبها على النساء.
خلال هذه الأيام ظهرت أصناف جديدة غير قادرة على توفير حاجياتها، وفي القياس على ما تمر به هذه الأصناف من ظروف، نجد أنها قد تستحق من أموال الزكاة، مثل العامل العاطل عن العمل.
بما أنّ الأموال المودعة في الصناديق الاستثمارية، تعود على أصحابها بالأرباح، فما حكم الزكاة في الصناديق الاستثمارية؟
إذا كان المسلم قد أودع ماله في مصرفٍ ما على شكل حسابٍ جارٍ، فكيف يتم إخراج زكاة الحساب الجاري إذا كانت الزكاة واجبة فيه؟
يحتاج العمل في المصانع إلى بعض المواد المساعدة في عمليات التصنيع، لتسيير العمل وإتمام عمليات التصنيع، فما حكم الزكاة في هذه المواد؟
أول وقت صلاة الليل والوتر يكون بعد صلاة العشاء، وآخره يكون عند طلوع الفجر والدليل على ذلك هو ما يلي:
إنّ راتبةصلاة المغرب سنة من السنن الرواتب، التي يُستحب للمسلم المحافظة عليها، وقد ثبتت هذه السنة عنه عليه الصلاة والسلام بالقول والفعل.
ويتعلق بهذه الراتبة المسائل التالي وهي ما يلي: حكمها ووصفها وفضلها ومن فاتتهُ الأربعُ قبل الظهر، ومن فاتتهُ الركعتان بعد الظهر وسنوضح كل واحدةٍ منها:
إنّ الصلوات، جمع، ومفردها صلاة وهي في اللغة الدعاء.أما في الشرع: فهي عبارةٌ عن أقوال وأفعال مفتاحها الطهور، وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم.
لا شك أنّ الصلاة قرةً للعين للنبي عليه الصلاة والسلام، وراحةً لقلبهِ وروحهِ؛ وذلك لحلاوةِ مناجاتهِ لرّبه؛ ولخشوعه، وحضور قلبهِ بين يدي الله تعالى، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: "قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم، حُبب إلي النساء والطيبُ وجعلتُ قرة عيني في الصلاة.
إنّ للصلاة أربعة عشر ركناً وهما: القيام مع القدرة، وتكبيرة الإحرام، وقراءة الفاتحة، والركوع والرفع منه والسجود على الأعضاء السبعة، والاعتدال منه، والجلسة بين السجدتين، والطمأنينية في جميع الأركان، والترتيب، والتشهد الأخير، واالجلوس له، والصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام، والتسليمتان.
إنّ الذي اشتهر على لسان كل مسلمٍ، ووقرٌ في قلبه أن الصلاة عمود الدين، والحق أنها كذلك، فقد جعلتُ الحدّ الفاصل بين الإسلام وغير الإسلام وغير الإسلام، ولم يعطها الإسلام هذه الصفة ويجعلها عمود الدين وذروة سنامة إلا لمكانتها السامية.
نواقض الوضوء: وتنقسم نواقض الوضوء إلى ثمانية أقسام وهي ما يلي : الخارج من السبيلين، والخارج الفاحش النجس من الجسد، وزوال العقل، ومس المرأة بشهوة، ومس الفرج باليد قبلاً كان أو دُبراً، وأكل لحم الجزور، وتغسيل الميت، والردّة عن الإسلام.
إنّ فروض الوضوء فهي ستةٌ: وهي الاستنشاق والمضمضةِ وغسلُ الوجهِ وحدّهُ طولاً من منابت شعر الرأس إلى الذقن، وعرضاً إلى فروع الأذنين وغسل اليدين إلى المرفقين، ومسح جميع الرأس ومنه الأذنان وغسل
قال ابن منظور: وجماع معنى النفل والنافلة: ما كان زيادةً على الأصل، وسُميت الغنائم أنفالاً؛ لأن المسلمين فُضلّوا بها على سائر الأمم الذين لم تحلّ لهم الغنائم، و
القول الأول: لا يُفسد الصلاة إذا كان مغلوباً عليه، أو كان من خشية الله وهو مذهب الحنفية والمالكية والحنابلة.
إنّ ما يجلب الخشوع في الصلاة هو سجود التلاوة، وذلك لحديث أبي هريرة لرضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي يقول: يا ويله، وفي روايةٍ يا ويلي أُمر ابن آدم بالسجود، فسجدَ فلهُ الجنة، وأمرت بالسجود فأبيت فلي النار".