ما هي قصة الذي استلف ألف دينار
يحكى أن رجلين من أصحاب المال، كانا يعيشان في مدينة تقع على شاطئ البحر، وأهلها يعملون في التجارة، فاحتاج أحدهما أن يقترض من الآخر الف دينار، فأعطاه المال من غير شهود أو كفلاء، فقد اكتفى بشهادة الله وكفالته،
يحكى أن رجلين من أصحاب المال، كانا يعيشان في مدينة تقع على شاطئ البحر، وأهلها يعملون في التجارة، فاحتاج أحدهما أن يقترض من الآخر الف دينار، فأعطاه المال من غير شهود أو كفلاء، فقد اكتفى بشهادة الله وكفالته،
إن قصة هذا الرجل أنه أضاعته ناقته بأرض قفر خالية، فأيقن بالهلاك، فنام نومة فإذا هي عند رأسه، فقال من شدة فرحه: أنت ربي وأنا عبدك، وقد أخبر الرسول عليه الصلاة والسلام
تحكي هذه القصة عن رجلٍ بلغت ذنوبه عنان السماء وأسرف في ارتكابها، فقد كان من أمره بأنه قام بقتل مائة نفس، فقتل النفس هو أمر عظيم عند الله وإثمه ووزره كبيران، ولكن لا يوجد ذنب لا تسع صاحبه رحمة الله،
لقد حدثنا عليه الصلاة والسلام بأن الإيمان هو بضعٌ وسبعون شعبة وأعلاها مرتبة هي لا إله إلا الله وأقلها هي إماطة الأذى عن الطريق ويخبرنا أيضًا عن قصة هذا الحديث بأن رجلًا دخل الجنة بسبب غصن شوك
هذه القصة هي عن هلاك عاد قوم ثمود الذين كانوا يسكنون قرب الجزيرة العربية، فكذبوا رسولهم فأصابهم الله بالقحط والجدب ولكنهم أصروا على كفرهم
هذه قصة من قصص بني إسرائيل، حدثت حينما كان بني إسرائيل يشتغلون بالمظاهر الكاذبة، وقد أودى بهم ذلك إلى الهلاك والدمار
هذه القصة توضح لنا مقدرة البغض الذي كان يحمله جبريل عليه السلام لفرعون الملك العاصي والطاغية والذي يكون يقول للناس أنا ربكم الأعلى
تتكلم هذه القصة عن الجحود والنكران بمقابلة التكريم والإحسان، فأمر الله بني إسرائيل أن يدخلوا قرية من قرى الأرض المقدسة فاتحين خاضعين لله بالرحمة والمغفرة
فكم من أمور يكرهها الإنسان ثم تبين له وجه الخير فيها، وكم من أشياء يحبها الإنسان ويتبين جانب الشر فيها حتى يدلنا على أن أحكام الإنسان على بعض الأمور
لقد أوصل إلينا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام خبر عن أمرٍ فيه عجبٌ لمخالفته لمألوف الناس، فقد قال لنا بأن بقرةً قامت بالتحدث مع صاحبها عندما خالف مألوف الناس وعاداتهم في ركوبه على ظهرها وأنكرت عليه مخالفته لسنة الله فيها.
إن قصة هذا القرد هي أنه كان يلحق دائمًا بتاجر غشاش فكان يشوب الخمر الذي يتاجر فيه بالماء، وفي يوم أخذ هذا القرد مال التاجر الذي باع فيه الخمر وطلع به ساري السفينة
إن هذه القصة تتحدث عن طائفة من بني إسرائيل أحبوا أن يعلموا شييئًا عن الموت وشدته ممن ذاقه وجربه وعانى من سكراته، فطلبوا من الله تعالى بأن يحيي لهم ميتًا من أميت في مقبرة قريبة من مقابرهم
هذه القصة عن زوجين صالحين، حلّ عليهما الجوع الشديد فرفعت المرأة يديها تدعو ربها بأن يرزقهما بأي شيءٍ حتى يذهب عنهما الجوع ومن أجل سدّ حاجتهما، فسمع الله دعائها ورزقها.
فمن المفروض على الإنسان أن يستر إنفاقه في سبيل الله تعالى عن بعض الناس لكي يكسب الأجر والثواب وأن يكسب الخير كله عند ربه
إن الله تعالى يقول: "ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا" المائدة:8. فالآية الكريمة تدل على أنه لا يحملنكم بُغض قومٍ على الّا تعدلوا فتعتدوا عليهم وأن من له حقٌ يتوجب عليه
لقد خرج يوشع بن نون بجيشه باتجاه القرية التي يريد غزوها، فوصل إلى تلك القرية في وقت العصر، أي أن فرصته في فتح المدينة ضعيفة وليست بهذه القوة
إن قصة آدم وموسى عليهما السلام هي قصة لم تُبلغ إلا من قبل الوحي؛ لأنها تكلمت عن لقاء لم يكن له مثيل، فعندما حصل هذا اللقاء كان بناءً على رغبة من موسى عليه السلام وطلبه، ولا نعلم كيف تم
لقد وصف موسى عليه السلام بأنه شديد الحياء، وكان نبينا الكريم أشدّ حياء من الفتاة العذراء في خدرها ومدحه النبي عليه الصلاة والسلام، فقال فيه: الحياء خير كله.
وهكذا يا بني فإن الأستاذ قد دعاكم للتشاور بينكم؛ ليتم اختيار رئيس الأسرة في الصف بالعدل ولاختيار الأفضل بينكم، فأستاذكم يودّ اختيار الأفضل بينكم ليساعده في إدارة الصف من كل النواحي.
قال الأب: أي أنني قد حصلت على تلك الملابس بقوة الله وقدرته وليس بقوتي أنا وقدرتي، لذلك يجب شكر الله على نعمه، ومن هذه النعم نعمة اللباس الذي يستر فيه الإنسان
قالت الأم: أنا سأتبرع بكل أعضائي المهم في الأمر أن أرى طفلي سليمًا معافى. لم يندهش الطبيب مما قالته الأم فهو يعلم تمامًا أن الأم تفتدي ابنها بحياتها
لقد كان محمد على غير عادته والجميع استغرب من موقفه، فهو متميز بدقته بالمواعيد، لكنه في هذه المرة لم يكن كعادته ولم يأتي في الموعد.
عمر طالب خلوق ومؤدب وكذلك أصدقاءه الذين يلعب معهم، في يوم من الأيام غاب عمر عن المدرسة لمدة يومين، ولم يكن الأصدقاء يعرفون في البداية عن سبب غيابه.
حيث أنَّ الكعبة المشرفة كانت مفتوحة وهذا في أثناء أحد المناسبات، وأنَّ أمه كانت قد دخلت مع بعض من الأصحاب وهذا بهدف مشاهدة ورؤية الكعبة المشرفة من الداخل وكانت آنذاك حاملاً
الصحابي عاصم بن ثابت رضي الله عنه هو عاصم بن ثابت بن أبي أفلح، الصحابي الذي توفي في السنة الرابعة للهجرة، ويعتبر من الصحابة الأنصار الذي يعود أصله إلى بني ضبيعة بن زيد وهذا من الأوس.
كان الصحابي الجليل زيد بن خارجة الخزرجي من سراة الشباب من فئة الأنصار، وكان أيضاً من خيارهم، وهذا كما قال عنه الصحابي" النعمان بن بشير"، حيث يعتبر خارجة بن زيد أبوه وهذا من بين الذين شهدوا غزوة بدر.
رغد وزميلاتها عادوا لغرفة الصف وعندما طلبت المعلمة من الجميع أن يخرجوا الكتب، أخرجوها فجأة صرخت رغد وقالت: أين هي؟ قالت المعلمة: ماذا هناك يا رغد وماذا فقدت؟
الطفل في أول ركعة صبر وبقي بجانب والده، أما في الركعة الثانية فقد ركض بين صفوف المصلين وأحدث ضجة هائلة في المسجد وهو يركض.
لذلك قرر عمار وابن عمه زيارة بيت الله الحرام مشياً على الأقدام، وقد استغرقت رحلتهما أعواماً؛ لأن بلدهما بعيد جداً عن مكان بيت الله الحرام.
كما ويعتبر أول من بايع في قول ابن اسحاق أيضاً، ويعرف بأنَّه هو أول من استقبل القبلة أيضاً، وأخيراً أول من أوصى بثلث ماله رضي الله عنه، ويُذكر بأنَّ البراء كان نقيب قومه بني سلمة، ويقول ابن حجر في الإصابة أيضاً