القوائم التي تزيل الغفلة وتهيئ الخشوع في الصلاة
إن من القوائم والقواعد والأسباب والأمور التي تأتي بالخشوع في الصلاة وترتكز عليها، منها ذكر الموت في الصلاة وغير ذلك من القورائم.
إن من القوائم والقواعد والأسباب والأمور التي تأتي بالخشوع في الصلاة وترتكز عليها، منها ذكر الموت في الصلاة وغير ذلك من القورائم.
سجود السهو: هو عِبارةٌ عن سَجدتينِ يَسجُدُهما المصلِّي؛ لجَبْرِ الخَللِ الحاصِلِ في صَلاتِه مِن أجْلِ السَّهوِ. وقد كان سهو النبي عليه الصلاة والسلام من تمام نعمة الله تعالى على أمته، وإكمال دينهم؛ ليقتدوا به عليه الصلاة والسلام فيما يُشرعهُ لهم عند السهو.
لقد اتفق أصحاب المذاهب الأربعة على أن صلاة الجمعة واجبةٌ على الأعيان أيّ أنها فرضُ عين، إلا ما استثني من أصحاب الأعذار الوارد ذكرهم
رجل عنده أسرة ويعمل في حصاد وزراعة الأرض، وتزامن رمضان مع وقت حصد المزروع، ولا يستطيع الجمع بين الصيام والحصاد، فهل يجوز له ان يفطر؟
هل يجوز للصائم أن يستعمل المسواك في نهار رمضان، أو استاك بالمعجون المستخدم المعطر في شهر رمضان المبارك؟
السؤال: من المعروف أن المريض يُرخص له أن يفطر، ولكن ما هو المرض الذي يُبيح لصاحبه أن يفطر؟
يوجد لدي بعض الأقارب، ويكونون دائما في ضيق وعسر، عندما يأتي العيد، فهل يجوز لي دفع زكاة الفطر قبل العيد بأسبوعين؟؟
هل بلغ البلغم يفطر؟
السؤال: شخص أكل بعد الفجر أو جامع مع جهله بطلوع الفجر، فما حكم صومه؟
هل يجوز صلاة التراويح في البيت، وهل يجوز لي قضاء صلاة التراويح؟
العبادات في هذه الأيام المباركات تنقسم إلى قسمين: – عبادات لا تشرع إلّا في هذه الأيام المباركات. – عبادات مشروعة في مثل هذه الأيام وفي غيرها. عبادات لا تشرع إلا في هذه الأيام المباركات: الحج: وهو الركن الخامس من أركان الإسلام للمستطيع، قال تعالى: (وَلِلَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلۡبَیۡتِ مَنِ ٱسۡتَطَاعَ إِلَیۡهِ سَبِیلࣰاۚ وَمَن كَفَرَ […]
الوضوء: وهو التعبد لله عزّ وجل باستعمال ماء الطهور في أعضاء الإنسان على صفةٍ مخصوصة. ولقد جاء في ذلك حديث جبريل عليه السلام.
تُعرف الإمامة في اللغة بأنها مصدرٌ من الفعلِ "أمّ" فنقول أمّهم وأمّ بهم، أي بمعنى تقدمهم وهي بمعنى الإمامة. والإمامُ: هو كل ما ائتم به من رئيسٍ أو غيره.
ويشمل اختلاف نية الإمام عن الماموم في الصلاة بعدة مسائل معينة منها م يصلي فرضاً خلف من يُصلي فرضاً آخر، وصلاة المفترض خلف المتنفل وصلاة المتنفل خلف المفترض واختلاف نية الإمام عن المأموم في الصلاة أداءً وقضاءً.
صلاة الجماعة تضفى على القلب الطنأنينة، وتجلب الراحة من مكابدة الحياة ومشاق العمل، حيث يتوجه الفرد بقلبه وعقله وجسده إلى إلى ربه ومولاه راجياً عفوه، طامعاً فى رضاه ، منشغلاً بذكره ومناجاته طارحاً همومه ومتاعبه.
الترسُل: يأتي بمعنى السكينة والتمهُل وعدم العجلة. ترسّل الرجل في كلامهِ ومشيهِ: إذا لم يعجل، ويروى كما في سنن أبي داود عن جابر رضي الله عنه: "كان في كلام النبي عليه الصلاة والسلام ترسيل" أبو داود.
والتثويب: هو الدعاء للصلاة وغيرها، والمراد به: الرجوع إلى الإعلام بالصلاة بعد الإعلام الأول بقوله: "الصلاةُ خيرٌ من النوم" مرتين في أذان الفجر.
زكاة الدين: ويُعرف الدين بأنه أسمٌ يدلُ على المال الواجب في الذمةِ، ويكون هذا مكان مالٍ آخر قد أتلفه، أو قرضٍ قام باقتراضه، شيءٍ مبيعٍ عقد بيعه، أو شيءٍ فيه منفعةٍ عقد عليها مثل مهر امرأة أو استئجار عين أو ما شابه ذلك.
أولاً: إذا نقص النِصاب أثناء الحول قبل إتمامه انقطع الحول، ومن المثال على ذلك، رجلٌ عندهُ أربعون شاةً، وقبل إتمام الحول نقصت واحدة، فلا زكاة في الباقي؛ وذلك بدليل قوله عليه الصلاة والسلام: "لا زكاةَ في مالٍ حتى يحول عليه الحول" رواه ابن ماجه. ولأن وجود النصاب في جميع الحول هو شرطٌ لوجوب الزكاةِ.
وتشمل شروط وجوب الزكاة على خمسة شروط ومنها، أن يكون الشخص الذي يُخرج الزكاة مسلم، والإسلام هو عكس الكفر، فلا يجوز أخذ الزكاة من الكافر ولا تُقبل منه سواء كان كافراً أصلياً أو كافراً مرتد.
لقد اعتنى الله تعالى بالزكاة، وفرضت في السنة الثانية للهجرة: فالزكاة ذات النصب والمقادير، وبين الله تعالى فيها أصناف أهل الزكاة، فقال الإمام ابن كثير رحمه الله في سورة المؤمنين: "والذين هم للزكاة فاعلون" المؤمنون:4.
إنّ الصدقة الجارية: وهي التي تمكثُ وتدوم لفترةٍ طويلة، مثل حفر بئر ماء يشربُ الناس منه على مدار الوقت، أو بناء مسجدٍ، أما الصدقة التي لا تدوم لفترةٍ طويلة، مثل إطعام الطعام، أو إعطاء فقير مال هذا وإن كانت صدقة لها ثوابها إلّا أنها ليست جارية؛ لأنها تدوم.
إنّ الصحيح هنا إذا شاؤوا أذنوا وأقاموا، وإنّ شاؤوا لم يفعلوا، وإن شاؤوا صلّوا بإقامة فقط، فإنّ أرادوا الأذان، فإنّ الأولى هو عدم رفع الصوت من أجل أن لا يظنّ السامعون ممن صلّى أنه نداءٌ جديد لصلاة غير التي صلّوا.
لقد زاد عثمان بن عفان الأذان يوم الجمعة قبل الأذان الذي يكون حين دخول الخطيب، وهو الأول وقتاً لصلاة الجمعة، واتفق العلماء على الأخذ به، وأنه سنةٌ؛
إنّ وقت الأذان الأول لصلاةِ الفجر يكون قبيل طلوع الفجر الصادق، وعند طلوع الفجر الكاذب، وقد يقدر في وقتنا بنصف ساعةٍ أو أكثر أو أقل بقليل، ولا يقدم كثيراً؛ وذلك لما روى الشيخان وهما:البخاري ومسلم.
يُكره في الأذان عدم توفرُ السنن الخاصة به، وقد عدّ الحنفية أحوالُ الكراهة إذا لم تتحقق السنن فقالوا: أنهُ يُكره تحريماً أذانُ جنبٍ وإقامته، ويُعاد أذانه وإقامتهُ، ويُعاد أذانهُ وإقامة المحدث على المذهب، وأذانُ مجنونِ ومعتوهِ وصبيٍ لا غيرُ مميز.
يُستحب بعد سماع الأذان الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام؛ وذلك لحديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنه سمع النبي عليه الصلاة والسلام يقول: "إذا سمعتم المُؤذن، فقولوا مثل ما يقول، ثم صلّوا عليّ؛ فإنه من صلّى عليّ صلاة صلّى الله عليه بها عشراً" رواه مسلم.
لقد علمنا بأن أذان الجمعة كان على عهد النبي عليه الصلاة والسلام وعهد أبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما، أذاناً واحداً، ثم إنهُ في عهد عثمان رضي الله عنه، لما اتسعت المدينة وكثر الناس: فقد رأي رضي عنه أن يزيد أذاناً آخر.
لقد اتفق الأئمة على الألفاظ الواردة في حديث عبد الله بن زيد رضي الله عنه وهو: "اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، الله أكبرُ، أشهدُ أنّ لا إله إلّا الله، أشهدُ أنّ محمداً رسول الله، أشهدُ أنّ محمداً رسول الله،
يجد أصحاب الأموال من المسلمين الكثير من الأمور التي يمكن الإنفاق عليها، في مصلحة الإسلام والمسلمين، مثل الإنفاق على بناء المساجد، فهل يجوز دفع أموال الزكاة للإنفاق عليها؟