حكم إخراج زكاة النقد طرود غذائية
يقوم بعض أصحاب الأموال بإخراج زكاة أموالهم النقدية على شكل طرودٍ غذائية، معتقدين أنهم بذلك يوفّرون الحاجيات الأساسية والضرورية للفقراء والمحتاجين، فهل تسقط فريضة الزكاة عمن يُخرج زكاة أمواله طروداً غذائية؟
يقوم بعض أصحاب الأموال بإخراج زكاة أموالهم النقدية على شكل طرودٍ غذائية، معتقدين أنهم بذلك يوفّرون الحاجيات الأساسية والضرورية للفقراء والمحتاجين، فهل تسقط فريضة الزكاة عمن يُخرج زكاة أمواله طروداً غذائية؟
يجد أصحاب الأموال من المسلمين الكثير من الأمور التي يمكن الإنفاق عليها، في مصلحة الإسلام والمسلمين، مثل الإنفاق على بناء المساجد، فهل يجوز دفع أموال الزكاة للإنفاق عليها؟
يقدم أغنياء المسلمين مبلغاً من المال لأرحامهم في الأعياد كعيديات، وينوي البعض هذه العيديات من أموال الزكاة للتخفيف من إنفاقهم، فما حكم الشرع في هذه المسألة؟
يُكلف بعض أصحاب الأموال غيرهم في إخراج زكاة أموالهم، فما حكم توكيل الأشخاص بإخراج زكاة أموال بعض الناس؟ وما حكم متاجرة هؤلاء الأشخاص بأموال الزكاة والصدقات، التي يتم توكيلهم بدفعها لمستحقيها؟
فرض الله تعالى الزكاة علينا كمسلمين، وحدد لنا الأصناف الذين يستحقون الزكاة، ويجب علينا أن نصرف أموال الزكاة في نطاق الأصناف المستحقة، هل يجوز أن نشترط على هذا المستحق بصرف أموال الزكاة في أوجه محددة؟
تختلف أحكام الزكاة في مدخرات الموظفين الذين يشتركون في المساهمة في صناديق الادخار، حسب تفاصيل محددة تتعلق بطبيعة اشتراك كل موظف من المساهمين المشتركين.
يعمل بعض الناس في بيع الكتب والمطبوعات، ويقوم بتخزين كميات كبيرة من الكتب المخصصة للبيع، وقد يمر عليها سنة كاملة في حوزة صاحب المكتبة الذي يُتاجر بها، فهل تجب الزكاة في هذه الكتب؟
الأصل في الزكاة أن يتم إخراجها في الوقت الذي تجب فيه دون تأخير، لكن مَن وجبت الزكاة في ماله ولم يُخرجها تبقى ديناً في ذمته حتى يُخرجها، وتتحول إلى دَين في ذمته إذا توفي.
أكد الإسلام على أنّ ابن السبيل من الأصناف المستحقة لأموال زكاة والصدقات، ويحلّ له الأخذ منها والانتفاع منها، بما يُغطي حاجته ويفرج ضيقته.
تختلف مقادير الزكاة حسب قيمة المال الذي يملكه الشخص، وتجب فيه الزكاة، لكن السؤال هنا يكون حول حساب قيمة الزكاة في المال، فهل تكون على رأس المال أم على الدخل الناتج من استثمار المال؟
في بعض الأحيان يكون لأحد الأشخاص دين على فقير، فيقوم هذا الشخص بحساب ما يترتب عليه من زكاة، وإسقاط قيمتها من الدين الذي له على الفقير، ويحسب نفسه بأنه قد أدى الزكاة المفروضة في أمواله
الأغنام من الأموال التي تجب فيها الزكاة، لأنها من الأموال النامية، التي تنمو ويزيد إنتاجها مع الزمن، وقد تم تحديد النصاب الذي يجب أن يبلغه عدد الأغنام عند صاحبه
قامت بعض الدول الإسلامية، عن طريق الهيئات العامة للزكاة فيها، بإنشاء موقع إلكتروني مخصص لخدمات الزكاة، ويُطلق عليه البوابة الإلكترونية للهيئة العامة للزكاة.
هناك بعض الأحكام التي تتعلّق بزكاة الفطر، يتسائل عنها الكثير من الناس، لذلك يجب البحث فيها؛ لتوضيح أي إشكال يتعرّض له المزكي عند إخراج زكاة الفطر.
من المصارف التي شرع لها الله تعالى استحقاق حصة من أموال الزكاة ابن السبيل، واختلف الفقهاء الأصنافالذين يمثلون مصرف ابن السبيل، فما المقصود بابن السبيل؟ وما هي الأوجه التي يتم بها إنفاق سهم ابن السبيل من أموال الزكاة؟
خصص الله تعالى حصة من أموال الزكاة لمصرف في سبيل الله، فمَن المقصود في مصرف في سبيل الله؟ وما هي الأوجه التي مِن الممكن صرف سهم في سبيل الله فيها؟
بما أنّ سهم العاملين عليها أحد مصارف الزكاة، التي تمّ تعيينها بحكم الشرع، فما أوجه صرف سهم العاملين عليها؟
إذا كان المال غير مملوك لشخص معيّن، فما حكم الزكاة فيه؟ وهل يُشترط الملك التام في المال حتى تجب فيه الزكاة؟
يكون العمل في مزارع الدجاج على شكل دورات متتالية في تربية الدجاج، وقد تتكرر هذه الدورات مرات عدة في السنة الواحدة، حيث يقوم المزارع ببيع ما أنتجه من دجاج، فكيف يُخرج المزارع الزكاة في هذه الحال؟
يعمل الكثير من الناس بالتجارة في أموالهم، لتحقيق الأرباح، وتوفير دخل يُساعدهم على توفيلار متطلبات حياتهم، ومن المعروف أنّ الله تعالى أوجب حقاً في أموال الأغنياء للفقراء، وهو حق الزكاة، فكيف يُخرج التجار زكاة أموال تجارتهم؟
نعلم بأنّ حولان الحول على المال هو شرط إخراج الزكاة، لكن قد نجد قبل مرور الحول كاملاً بعض الناس غير قادرين على توفير حاجياتهم، فهل يجوز له تعجيل الزكاة لسد حاجة مَن هو بحاجة قبل مرور حول على المال؟
هناك بعض الأحكام التوقيفية التي لا مجال للتعديل عليها، وهي ثابتة في كلّ زمان ومكان، ومنها الأحكام التي تتعلّق بأنصبة الزكاة، فهل يجوز التعديل على أنصبة الزكاة مع تغير ظروف الحياة؟
يجب عدم التهاون في طُرق صرف أموال الزكاة، والبحث الجيّد عمّن يستحق الزكاة لتبرئة ذمة صاحب الزكاة، من الفريضة التي فٌرضت عليه، كما يجب على صاحب الزكاة التأكّد من أنّه دفع الزكاة لمَن هو مِن أهل الزكاة.
فرض الله تعالى زكاة الفطر على المسلمين في شهر رمضان، وهي مقدار من المال فرضه الله تعالى على المسلمين كأفراد، وهي واجبة في ذمة كل فرد مسلم، وليس على المال.
رغم أنّ الإسلام حدد كل ما يتعلّق بالزكاة من أحكام، إلّا أنّه مع مرور الزمن وتغير الظروف والأحوال، قد تُستجد بعض المسائل الفقهية المتعلّقة بالزكاة، والتي تحتاج إلى توضيح الأحكام الخاصة بها.
حدّد الإسلام كل ما يتعلّق في العبادات من أحكام وشروط وضوابط، بما فيها فريضة الزكاة وما يتعلّق بها من شروط، وتحديد للأموال التي تجب فيها الزكاة ونصاب كل منها.
ما جزاء مَن يمتنع عن تأدية فرض الزكاة في الآخرة، والعقوبات التي يستحقها في الدنيا، والإجراءات التي يُمكن اتخاذها لزجره.
حدد الإسلام أحكام العبادات المفروضة على المسلم، بضوابط وحدود لازمة لا مجال للنقاش فيها، ولا يُمكن التعديل عليها مهما اختلفت الأماكن والأزمان، وفي الزكاة حدّد الإسلام كل ما يتعلّق بها من الأموال التي تجب فيها والأنصبة والمقادير.
الزكاة هي أحد الأعمال الخمسة التي فرضها الله تعالى على المسلمين، وقد خصص الإسلام الأموال التي تجب فيها الزكاة، والفئات التي تستحق أموال الزكاة، إضافة إلى تحديد مقدار الزكاة والمقدار الذي يجب أن يبلغه المال حتى تجب فيه الزكاة.
زكاة الدين: ويُعرف الدين بأنه أسمٌ يدلُ على المال الواجب في الذمةِ، ويكون هذا مكان مالٍ آخر قد أتلفه، أو قرضٍ قام باقتراضه، شيءٍ مبيعٍ عقد بيعه، أو شيءٍ فيه منفعةٍ عقد عليها مثل مهر امرأة أو استئجار عين أو ما شابه ذلك.