ونستنتج مما سبق أنَّ مجالات وأدوات مصادر الصحافة الاستقصائية اهتمت بطريقة واضحة في مجموعة من المراحل التي تساعد على تحقيق المعدلات الناجحة في القضايا الصحفية العامة والنوعية والمختصة ببعض الصحف اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية ذات المجالات الاستقصائية.
ونستنتج مما سبق أنَّ موعد بث الأخبار التلفزيونية تقتصر على النشاط الإعلامية، بحيث يجب أن يتم شرحها وتفسيرها وتحليلها، بطريقة معتمد على المهام الإخبارية المؤثرة على الآراء الإعلامية العامة.
ونستنتج مما سبق أنَّ مراكز المعلومات في الإعلام المرئي تهدف إلى كيفية طرح الوسائل الإعلامية المدققة لكافة المعلومات، وذلك بطريقة معرفية وقادرة على تطوير العمل الإعلامي المرئي، وهو ما يساعد على تحديد المعلومات المبوبة وتصنيفها بطريقة سهلة.
ونستنتج مما سبق أنَّ وسائل الإيضاح في الأخبار التلفزيونية تساعد على تحديد أسس التحكم في تكبير أو تصغير الأشياء أو المواقف، التي من الممكن تحقيقها عبر الكاميرا.
إذن يتضح مما سبق ذكره آنفا أن علم الاتصال من بين العلوم المهمة التي لها علاقة وثيقة جدا بعلم فن الإلقاء الإعلامي والإذاعي وبالتالي بدون الاتصال لا يتم تحقيق الأهداف المختلفة من عملية الإلقاء.
سعت التطبيقات الإعلامية إلى تقديم مجموعة من القرارات التي يتم توفيرها بطريقة مؤثرة على المجلدات الصحفية الرقمية، على أن يتم تقديمها بطريقة مؤثرة على الجمهور المستهلك ذات العلاقة بالتطبيقات الإعلامية.
سعت التطبيقات الإعلامية إلى تحديد مجموعة من الإسهامات، التي تساعد على تلبية الحقوق الجماهيرية المرتبطة في كيفية الوصول إلى المعارف أو المعلومات الإعلامية، على أن يتم من خلالها فهم القضايا الإخبارية المطروحة.
سعت وسائل الإعلام سواء كانت مرئية أو سمعية أو مقروءة، وخاصة فيما يتعلق بالثقافة السياسية، وذلك على اعتبار أنها بمثابة أدوات رئيسية فعالة وقادرة على بناء الثقافة الإعلامية أو السياسية المعززة للمجتمعات، التي تتسم بالحرية والديمقراطية.
تلعب المؤسسات الصحفية دور مؤثر في عملية تعزيز المجالات الثقافية والسياسية في داخل المجتمعات الإعلامية، على اعتبار أنَّها قادرة على تحديد المتغيرات المساهمة في نجاح فعالية كفاءة العمليات الاتصالية.
تهتم المؤسسات الصحفية في كيفية تحديد أهمية الناقد في المؤسسات الصحفية الاستثنائية أو اليومية أو الأسبوعية، التي يتم من خلالها التعامل مع معدلات تطور وازدياد الموضوعات الإخبارية بطريقة تسجيلية.
كما وأنَّ هذه الطريقة تؤدي أيضاً بالفرد المُلقي إلى الحصول على البعض من السياقات المتخصصة بإلقاء الموضوعات الإلقائية المتنوعة.
حيث أنَّ إعطاء المُلقي لنفسه متسع من الوقت يتيح له توافر الوقت الإضافي، وبالتالي فإنَّ المُلقي لن يتأخر بتاتاً عن إلقائه للمعلومات إلى الجماهير المتلقية.
إذاً تحقيق التكيف مع البيئة المحيطة يتم تحقيقها من خلال عملية التدرب والتي هي من بين الأمور والمهارات التي تؤدي إلى تحقيق الاهداف القضائية التي قامة الملقى بوضعها قبيل إجراء هذه العملية.
وقالت الدراسات الإعلامية والإذاعية بأنه عملية التكيف مع البيئة المحيطة به الملقى بشكل عام تؤدي في نهاية العملية الإلقائية إلى نجاحها وتحقيق الأهداف المرجوة منها والتي تم وضعها في بداية العملية القائمة وهذه من بين المهارات التي ينبغي على الملقى أن يتدرب ويمارسها بشكل متكرر.
ويعتبر هذا النوع من الإلقاء الإعلامي أحد الطرق والأساليب التي تهدف إلى تحقيق كافة الأهداف المرجوة من العملية الاتصالية.
ويتضح بأنَّ الإلقاء الإعلامي والإذاعي الغير رسمي هو ذلك الإلقاء الذي يهدف نهاية العملية الإلقائية إلى تحقيق الأغراض والأهداف التي يعمل الملقى على وضعها قبل بداية العملية الإلقائية والإعلامية والإذاعية، حيث أن هذا النوع من الإلقاء لا يستعمل الكلمات والمفردات الرسمية التي يتم استعمالها داخل العمل.
كما ويعد فن الإلقاء الإعلامي و الإذاعي باستخدام الطرق الملموسة من بين أهم المهارات الإلقائية التي ينبغي على الفرد الإعلامي أن يتدرب عليها لكي يتم في نهاية العملية الإلقائية الوصول إلى أكبر قدر من النجاح وتحقيق الأهداف.
ركز المؤسسات الصحفية على ضرورة تحديد مجموعة من الشروط، التي يتم من خلالها تأدية الوظائف النقدية في الصحف، بطريقة واضحة ومؤثرة على مصالح المجتمع الإعلامي ذات الخدمات النوعية.
تشتغل الوظيفة النقدية في المؤسسات الصحفية على مجموعة من المجالات التي يتم من خلال ها اكتساب الحريات الديمقراطية أثناء عملية تحديد النتائج الأولية او الرئيسية التي من الممكن تطويرها.
تشتمل الوظيفة النقدية في المؤسسات الصحفية على مجموعة من المجالات أو القطاعات، التي تؤكد على أهميتها وخاصة في عملية انتقاء المجتمعات الديمقراطية، التي تؤكد على المؤسسات الاجتماعية ذات السلطة الفعالة.
اعتمدت الوظيفة النقدية على مجموعة من المراحل، التي يتم من خلالها تطويرها بطريقة مؤثرة على مجموعة من الوظائف العامة، وبالأخص التي تشير إلى حدود البحث الإعلامي ذات المجالات المكانية أو الزمانية.
يشير مفهوم الوظيفة النقدية للمجالات الصحفية إلى تلك المصطلحات، التي أجمع المتخصصين والخبراء على كيفية التعامل مع مجالات الإعلام الجماهيري بطريقة تؤثر على جودة الوظيفة النقدية، وكيفية تطويرها.
تؤثر الأخلاقيات المهنية على الصحافة الاستقصائية، وخاصة في قدرتها على تحديد مجموعة من التحقيقات، التي تهتم في إنشاء المواقع الصحفية الاستقصائية المستحدثة.
حيث أشارت الدراسات الإعلامية إلى أن الطريقة الارتجالية تتطلب من أن يكون الملقى على قدر كبير من الخبراء اتجاه الموضوع الذي يريد أن ينقله إلى الجمهور المتلقي.
كما وأنه تم وضع الحضور أيضاً على أنه أحد المأزق في إلقاء الخطاب الإعلامي والاتصال وهذا لأن الملقى قد بالغ كذلك في تقدير المعرفة التي تتواجد لدى هؤلاء الجمهور أو الحضور عن الموضوع، وبالتالي فإنهم لم يتمكنوا من فهم الموضوع الذي كان الملقى يقوم بالتحدث عنه.
ثالثاً أن يقوم الملقى بذكر الفكرة ذات الطابع المحوري وهذا من الحديث أو من الخطاب وبالتالي العمل على تلخيص كافة النقاط الرئيسية والأساسية منها.
المدرسة الأولى، تشير هذه المدرسة إلى أن يقوم الملقى بتعلم الكلام وهذا بعيداً عن الناس، وهذا فراراً من ما يعرف بالسخرية التي تعمل على إطفاء الحماس في قلب المُلقي.
ومن المفترض على الفرد المُلقي أن يتجه لأن يضع عناوين تتضمن على كلمات ومفردات جذابة تشد انتباه الجماهير المستقبلة والمتلقية لها بشكل أو بآخر.
يشعر المستمع اتجاه الملقي الذي يقرأ حديثه وخطابه من الورقه بأنَّه يتمتع بقدر كبير من الضعف وبالتالي يعمل فقط على نقل التجربة التي قام بها غيره إلى المستمعين.
من المفترض على الملقي أن يتمتع بتلك الروح الوفرة، وكذلك يجب عليه أن يجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات والمعارف التي تتعلق بالموضوع الإلقائي.
