ما هي فروض نظرية الاستخدامات والإشباعات؟
سعت نظرية الاستخدامات والإشباعات في الوسائل الإعلامية إلى تحديد مجموعة من الفروض، التي يتم من خلالها التعامل مع الأفكار الإعلامي ذات الوسائل الاتصالية القاد على إنشاء بيئة نفسية واجتماعية وثقافية.
سعت نظرية الاستخدامات والإشباعات في الوسائل الإعلامية إلى تحديد مجموعة من الفروض، التي يتم من خلالها التعامل مع الأفكار الإعلامي ذات الوسائل الاتصالية القاد على إنشاء بيئة نفسية واجتماعية وثقافية.
ركزت نظرية الاستخدامات والإشباعات على مجموعة من المجالات، التي يتم تنفيذها بطريقة بحثية قادرة على تحديد مجموعة من المداخل الداعمة للرؤية الإعلامية أو البحثية، والتي ترتبط في الإقناع الإعلامي.
تشير الدوافع الوقتية في نظرية نشر مبتكرات الإعلامية، من أهم العوامل النفسية، التي ساعدت على كيفية تبني العديد من المجالات الإعلامية المستحدثة، على أن تكون وفقاً لآليات وأدوات النظرية الرمزية.
سيطرة جماعات الضغط والمصالح: حيث يعتبر دور جماعات الضغط والمصالح، مؤثر وفعّال في الإعلام الغربي، بحيث تكون مليكة وسائل الإعلام خاصة لأفراد أو جماعات، كما أنَّ الدستور يكفل لهم حرية التعبير والرأي، وذلك حسب الرسالة والمحتويات الإعلامية التي يتم تقديمها للجمهور.
تركز نظرية الاستخدامات والاشباعات على أنّ النتائج الناجمة تساهم في إنتاج المحتويات الإعلامية الهابطة، والتي من شأنها أن تقوم بتحقيق معظم الوظائف منها التسلية، الهروب وغيرها، دون أن يكون هناك هدف.
تعتمد نظرية الغرس الثقافي على متغير أساسي، وهو طول الفترة التي يقضيها الجمهور أمام الوسيلة الإعلامية، كما تم تقسيم هذه الفترة إلى مجموعة من المستويات.
إنَّ التأثيرات المعرفية وتشكيل المعارف لدى الأفراد تكون؛ نتيجة لما تقدمه الوسائل الإعلامية، بغض النظر عن البيانات التي يتم تقيدمها، حيث تقوم بتفسير هذه الأحداث وفقاً للمعلومات، أو قد تقوم الوسائل الإعلامية بتشكيل المعارف الصحيحة عن الأحداث الجارية.
حاجة الاسترخاء: حيث يقصد بها حاجة الفرد إلى التخلص من التوتر والهروب منه، وفي نفس الوقت حاجته في التسلية واللهو.
إنَّ الاستجابة في نظرية الآليات الانتقائية لا تكون متشابهة مع النظريات البيولوجية والميكانيكية وذلك اعتبارها قادرة على استحضار واستنباط وتقديم الحجج والبراهين حيال المحتويات الصحفية.
المحور المنهجي: حيث يقصد بها إدراك القائمين بالعملية الاتصالية بأنَّ بحوث الإعلام تستخدم الطرق المتطورة، والتي يتم استخدامها في جمع البيانات والمعلومات الإعلامية عن الأحداث الجارية، كما يؤكد هذا المحور على ضرورةجمع البيانات وتحليلها، بحيث يتم استحدام الأساليب التحليلة الإحصائية.
الأخبار التي تكون غير مدعومة بالأدلة تساهم في توفير الفرص أمام المنتديات والمواقع الإلكترونية في نشر بعض القصص والتقارير الإخبارية المزيفة.
ففي بيئة نظرية المجتمع الجماهيري يسود فيها انعدام المشاعر والأحاسيس التي تكون متوفرّة لدى الشخصية، بحيث يكون ذلك من خلال التفاعل مع الآخرين.
تلعب نظرية ثراء وسائل الإعلام دور كبير في جعل القائم بالاتصال قادر على تحديد القدرة التي تمكنه من معالجة كافة المعلومات والإشارات المتنوعة، وذلك في آنٍ واحد.
بالإضافة إلى ذلك فإنَّ هذه النظرية تركز على الأسعار والأرباح، والتي تساهم في جعل المجموعات المسيطرة في سوق الاقتصادي، تفقد الأموال والتي من شأنَّها تضعف وتقلل من دخولهم للسوق الإعلامي.
ضغوطات العمل: حيث يقصد بها الضغوطات التي تنشأ في المؤسسة الإعلامية، بحيث تحتوي على القوانين.
معيار الجمهور: حيث يقصد بها المعايير التي تلعب دور في تحديد الجماهير المستهدفة بالإضافة إلى التركيز على الاحتياجات المتنوعة للجمهور.
الرقابة في المؤسسات الإعلامية ويقصد به الرقابة على مضمون محتوى الرسائل الإعلامية التي تنتجها المؤسسات الإعلامية.
حيث يقصد به الاتصال ما بين شخصين أو أكثر وجهاً لوجه وعليه فعن طريق الاتصال الشخصي يتم حل بعض المشكلات المؤسسية واتخاذ القرارات التي تساهم في تطوير المؤسسة أو التخطيط لها.
توجد علاقة ما بين نظريات الإعلام وفلسفة الإعلام بحيث تبحث فلسفة الإعلام عن العلاقة الجدلية بين الإعلام وتطبيقاته في المجتمع، ويقصد بذلك تحليل التفاعل بين أسس الإعلام لممارسة العمل الإعلامي في الواقع الاجتماعي.
يكون من الضروري وضع رموز ثانوية تكون سهلة الفهم والمعرفة من قبل الجمهور، ولذلك تقوم وسائل الإعلام في التركيز على الربط بين الوقائع والأحداث
أجندة الجمهور: ويقصد بذلك دراسة اهتمامات أولويات الجمهور تجاه المضامين أو القضايا المطروحة وبالتالي تكون هذه الأجندة مختلفة حسب اعتبارات معينة تابعة للجمهور وعليه فقد تكون هذه الأجندة شخصية، ذاتية أو أجندة خاصة بالمجتمع.
إنّ من أهم الإيجابيات تساهم على النمو المستمر للدراسات المتعلقة بالنظريات الإمبريقية في مجالات وضع الأجندة وبشكل مستمر.
ركزت الوسائل الإعلامية المرئية أو المسموعة أو المقروءة إلى نظرية الاستخدامات والإشباعات، التي يتم تحقيقها بالنسبة للجمهور المستهدف، بحيث تعتمد على مجالات التعرض الإعلامي ذات السلوكيات المختلفة.
ركزت الأبحاث الإعلامية على مجموعة من المصادر، التي يتم من خلالها الحصول على فروض إعلامية مرتبطة بالنظريات، التي تسعى إلى صياغتها بطريقة معتمد على المتغيرات الإعلامية.
تركز نظرية التعلم بالملاحظة من خلال وسائل الإعلام سواء كانت وسائل مرئية أو مقروءة أو مسموعة، على تكوين النظريات الإعلامية التي تساعد على التعلم الاجتماعي أو تكوين بناء واضح للحقائق الصحفية.
ونستنتج مما سبق أنَّ نظرية الثقافة الإعلامية تؤكد على مجموعة من المعطيات التي توفرها الوسيلة الإعلامية، وكيفية استهلاكها وفقاً للقضايا والأحداث المطروحة في الميدان الإعلامي.
تعتبر نظرية الانتقالات الإعلامية من النظريات الإعلامية التي ساعدت على تحديد الإشارات والعلامات التي يتم تجميعها بطريقة تؤكد على أهمية الأدوات المبسطة في إجراء الاتصالات الإعلامية ما بين في الجماهيرية النوعي المختلفة.
يعتبر الفرض من أهم المبادئ الذي يستند عليه البحث الإعلامي، حيث يتم بواسطتها تحديد الأفكار المبدئية التي يتم من خلالها قيام الباحث في تحديد المادة الإخبارية التي يقوم بكتابتها سواء كان ذلك من خلال الملاحظة أو التجربة، على أن يتم التحقق من صحتها بطريقة تهتم في ربطها بالظواهر المبدئية المتعلقة بالمتغيرات التي يشتمل عليه البحث الإعلامي.
تقوم نظرية الغرس الثقافي باستخدام التكنولوجيا الحديثة، والتي تساهم في زيادة قدرة الرسائل التلفزيونية على التأثير في الجمهور المستهدف، وبالتالي فإنَّ ذلك يجعل الأسواق في تقدم كبير، بالإضافة إلى قوة الاختيارات التي تقوم بدعم أهداف نظرية الغرس الثقافي.
حيث يقصد بها النظرية التي تركز على علاقة الأفراد بالوسائل الإعلامية بمختلف أشكالها، وبالتالي فلقد جاءت هذه النظرية كرد فعل على نظرية الاستخدامات والإشباعات، حيث تساهم في وضع العلاقة ضمن إطار واسع من العلاقات والتي تفسر أهمية المنظور الاجتماعي؛ وهو ما ساهم في ظهور نظرية تحت عنوان نظرية الإعلام المتبادل.