زامر الحي لا يطرب
رغم التطور اللغوي عبر العصور والأزمنة، وانتقال الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، ومع ذلك كله تبقى الأمثال الشعبية والفصيحة مع الإنسان
رغم التطور اللغوي عبر العصور والأزمنة، وانتقال الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، ومع ذلك كله تبقى الأمثال الشعبية والفصيحة مع الإنسان
رغم اختلاف الناس عبر العصور والأزمنة، وتطور اللغة والآداب عند الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، إلا أن الأمثال الشعبية والفصيحة بقيت مرتبطة بالإنسان ومستمرة.
في أبسط تعريف للمثل قيل عنه إنه قول يوصف بالموجز لدرجة تصل حد البلاغة، وقد قيل في مناسبة معينة، ثم استخدمه الناس لخفته وبلاغته في المواقف المشابهة، ونادرًا ما يمسّه التغيير، وهو مُحكم الصياغة.
كل أمة من الأمم التي تحيا على هذا الكوكب موروثها الثقافي الذي يميزها عن غيرها من الشعوب، وذلك الموروث يعبّر بدوره ويصور الكثير من الأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
كلّ أمم الأرض لها الموروث الثقافيّ الذي تتميز به عن غيرها، والذي يعبّر عن كثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
يقول علماء اللغة إن المثل ليس مجرد نوع من أنواع فنون الأدب الشعبية، إنما هو عمل كلامي يجذب ويجبر قوة معينة على التحرك، ويعتقد الشخص الذي يقول المثل أنه يؤثّر أعظم التأثير في مسار الأمور وسلوك الناس.
شُغف العرب منذ أقدم الأزمان بالأمثال، وقد اهتدوا بأذواقهم الفطرية السليمة إلى ما تحتويه من أفكار فذّة وجمال بلاغي، فقاموا بتمييزها على باقي الأحاديث، ونقلوها ونسبوها إلى الحكماء والعرّافين وغيرهم.
أحب العرب الأمثال منذ أقدم الأزمان ، وقد توصلوا بأذواقهم الفطرية السليمة إلى الذي تضمه من أفكار فذّة وجمال بلاغي، فقاموا بتمييزها على باقي الأحاديث، ونقلوها ونسبوها إلى الحكماء والعرّافين وغيرهم.
تُعدّ الأمثال لدى الشعوب من الكنوز الثمينة والتي وُلدت من تجارب الإنسان عبر الأزمان الغابرة، والتي عاشتها ومرت بها كافة المجتمعات منذ قديم الزمان.
إن جميع الشعوب الذين يحيون على هذه الأرض لهم موروثهم الثقافي الذي يخصها، وذلك الموروث بدوره يعبّر ويصور الكثير من الوقائع والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
إن الأمم الت تعيش على هذه البسيطة تمتلك موروثًا ثقافيًّا خاصًّا بها، وذلك الموروث يعبّر بدوره ويصور الكثير من الأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
تُعتبر الأمثال الشعبية كنزًا ثمينًا تزينه تجارب الإنسان علر مرّ الزمان، والتي عاشتها ومرت بها المجتمعات منذ قديم الزمان، وذلك من خلال وقائع ومواقف، استطاعت عقول البشر أن تصوغها بجمل قصيرة موجزة.
ما المثل إلا تعبير عفويّ عن المواقف أو الأحداث المختلفة، ويتّصف المثل بالإيجاز إلى حدّ البلاغة، وهو خلاصة لتجارب وحكم من سبق من أجيال، ومن أهم سمات وخصائص الأمثال البساطة في اللغة والعمق في المعاني.
تُعتبر الأمثال إحدى خصوصيات الشعوب الثقافية، وكما أنها تميز الشعوب، فقد يتفرد شعب معين بترديد تلك الأمثال، وقد يشترك فيها مع غيره من الشعوب، مع وجود بعض الاختلافات البسيطة، كلّ وفق أسلوبه ولهجته.
جميع الأمم التي تحيا على هذه الأرض لها موروثها الثقافي الخاص، وهذا الموروث بدوره يعبّر ويصور الكثير من الوقائع والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
قد لاقت أمثال العرب ذيوعاً وانتشاراً؛ وذلك لما تحتويه من خفة في اللفظ، وعمق في المعنى، ولما تحمله بين طياتها من حكمة وعبرة، وعلى الرغم من إيجازها غير أنها تصيب الغرض المرجوّ منها.
تمتلك جميع أمم الأرض موروثها الثقافيّ الخاص، والذي بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
الأمثال هي مقولات تحمل مغزىً وتحمل بين طياتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
كل الشعوب التي عاشت على أطراف كوكبنا هذا، تمتلك ميراثًا ثقافيًّا يخصها، وهو يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية”.
كل الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "“الأمثال الشعبية" والحكم.
يزخر التراث العربي بالحكم والمواعظ والأمثال، وقد تكون هذه الأمثال وردت في بيت من الشعر، أو هي جاءت على هيئة نصيحة وحكمة فجرت على الألسن وتناقلها النّاس، وعلى الأغلب كانت الأمثال وليدة مواقف وأحداث مختلفة.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
الأمثال هي مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
يُعدّ المثل واحدًا من أقدم الموروثات العربية والتي ما زالت تُستعمل حتى يومنا هذا، ويعود أصول بعضها إلى الجاهلية والعصور القديمة، وقد نالت الأمثال الشعبية اهتمامًا خاصًا عند الغرب والعرب على حد سواء.
المثل هو حكاية شعرية أو نثرية توضح بعض المبادئ الثقافية، أو هي تسلط الضوء على بعض الدروس والعبر، وتختلف الأمثال عن الحكايات الرمزية بأن الحكايات الرمزية مسرودة على ألسنة الحيوانات وقوى الطّبيعة.
كعْب بن مامة الإيادي الذي ذهب قوله مثلًأ في الإيثار والتضحية، هو أبو دؤاد كعب بن مامة بن عمرو بن ثعلبة الإيادي، نسبة إلى قبيلة إياد، وقيل: "مامة" اسم أبيه واسم جده عمرو.
لعل من أكثر فروع الثقافة ثراء هي الأمثال، إذ تجسد الأمثال تعبيرًا وتصوّرًاعن نتاج تجارب الأشخاص الطويلة والتي تنتهي إلى العبرة والحكمة، ومجموعة الأمثال تكوّن ملامح الفكر الثقافي الذي يحمل سمات ومعايير خاصة.
نقول هذا الشيء مثل شيء آخر، والمثل هو الشبيه، لأن الأساس فيه التشبيه، ولأسلافنا العرب أمثال كثيرة ورّثوها لنا تدل على عقليتهم، أكثر مما يدل عليها الشعر والقصص، ولعل السبب في ذلك يعود إلى أن المثل يوافق مزاجهم.