من هم رواد الأدب الإنجليزي في القرن الثامن عشر
كان النصيب الأكبر من التطوّر في القرن الثامن عشر لمجال النثر، ومن أهم الأسماء التي لمعت وقتها هي:
كان النصيب الأكبر من التطوّر في القرن الثامن عشر لمجال النثر، ومن أهم الأسماء التي لمعت وقتها هي:
علينا أن نعلم أوّلاً بأن علاقة اللغة بالأدب هي علاقة وطيدة جدّاً؛ فالأدب هو نتاج الكتابات التي تمثّل لغة الكاتب وثقافته، وكمّا عرّفها الكاتب تشومسكي صاحب كتاب (اللغة والفكر)
يمكننا اعتبار أن الفارق الأوّل بين الأدب العربي والأدب الإنجليزي هو اللغة المستخدمة في كلا النوعين؛ فمن المؤكّد أن الأدب الإنجليزي تمّت كتابته باللغة الإنجليزية فقط
تعتمد نظرة الأدب للمرأة على البلد والبيئة التي نشأ بها الكاتب أو المؤلّف، وكما كان للمرأة ذكر ونصيب في الأدب العربي؛ فإن لها نصيب وذكر في الأدب الإنجليزي كذلك، يمكننا القول أن ذكر المرأة
هنالك الكثير من الأسماء التي تم ترشيحها لجائزة نوبل في مجال الأدب، سنذكر في هذا المقال أبرز هذه الأسماء وهي:
الهدف من الأدب بشكل عام، هو التعلّم والتعبير عن الذات، يعتبر الأدب الأمريكي والإنجليزي هو مصطلح واحد؛ خاصّةً في فترة استعمار بريطانيا لأمريكا، ولكن في أوّل القرن السابع عشر
يمكننا اعتبار أن هذه الفترة قد بدأت منذ ظهور الأديب المشهور (صمويل جونسون) الحكم، وهي الفترة الواقعة بين العامين (1750 - 1784)، وتم تسيمة هذه الفترة باسمه بسبب سيطرته على الأدب من
يمكننا القول أن هذا النوع من الأدب قد بدأ مع تولّي الملكة فكتوريا الحكم، وكان ذلك في عام (1837)، وكان من نصيب هذه الملكة أن تتولّى الحكم في الفترة الأطول مقارنةً مع غيرها من الحكّام في
يسمّى هذا العصر بالعصر الأوغسطي بسبب تولّي الحاكم الروماني (أغسطس) الحكم في الفترة الزمنية الواقعة ما بين (1700-1750)؛ حيث تأثّر الأدب في تلك الفترة بشكل واضح بالرومان وأعمالهم
تمتاز الكتابات في العصر الإنجليزي القديم ذات ميزة مختلفة عن غيرها من العصور؛ إذ أنّها كانت ترصد الأحداث في هذا الزمن، وفيما يلي أهم النقاط التي توضّح أهمية الأدب الإنجليزي في هذا العصر
يمكننا اختصار تعريف الأدب بشكل عام بأنّه مجموعة من الكتابات التي تختص أعمال أدبية مختلفة مثل: الروايات، القصص، والأدب الإنجليزي هو دراسة الأدب المكتوب باللغة الإنجليزية
الأدب هو نافذة تطل على عوالم مختلفة وثقافات متنوعة وتجارب إنسانية متعددة. من خلال استكشاف الأدب، يمكننا توسيع فهمنا للعالم وللذات.
يعتبر تخصّص الأدب الإنجليزي أو الذي يسمّى اللغة الإنجليزي وآدابها من أهم وأشهر التخصّصات الأدبية، ولكن لا ربمّا لا يعرف البعض ما هو سبب أهميّته
امتاز القرن العشرين في الأدب بتنوّع نتاجاته الأدبية المختلفة، وكان لكل مجال من مجالات الأدب الإنجليزي به ما يميّزها عن غيرها من العصور، سنتحدّث عزيزي
من أكثر ما يميّز الأدب الإنجليزي القديم في أعماله الأدبية هي القصائد، فقد تناولت القصائد مواضيع متنوّعة، بالإضافة إلى أنّها مواضيع ذات أهمية كبيرة
يعتبر الشعر جزء رئيسي من أجزاء وأقسام الأدب الإنجليزي، وهو نوع من أنواع التعبير العميق جدّاً، وهنالك عدّة أنواع من الشعر وهي: الشعر التقليدي والشعر الحديث، أمّا الشعر التقليدي
عندما نقرأ مصطلح الأدب الإنجليزي والأدب المقارن فنلاحظ أن هنالك تشابه بينهما في الأسماء، ولكن يوجد هنالك اختلافات في مجال دراسة كل منهما؛ حيث يختص مصطلح الأدب الإنجليزي
يسمّى تخصص اللغة الإنجليزية التطبيقية في بعض الأحيان (تخصص اللغويات)؛ وهذا لتركيزه على اللغة أكثر من الأمور الأخرى، وسنعرض بعض الفروقات الأساسية بين تخصص الأدب الإنجليزي
تعتبر فترة الأدب الرومانسي بشكل عام نوع من التأكيد على اللاعقلانية التي يمتلكها الفرد، بالإضافة للعاطفة والذاتية والخيال وغيرها من الصفات التي يمتلكها الفرد، ومن أهم تلك السمات
يمكننا اعتبار أن هذه الفترة قد بدأت بالتزامن مع وفاة الملكة فكتوريا حاكمة بريطانيا، وكانت فترة لمع بها الكثير من الكتّاب، وانتهت فترة الأدب في القرن العشرين مع بداية الحرب العالمية الأولى
بدأ هذا العصر مع بداية القرن التاسع عشر، وهو قرن تعد فيه الكتابة فنّاً يميل إلى العاطفة بشكل كبير، واتسمّت به الكتابة بالاعتدال والتوازن أيضاً، كما أن هنالك صفتين أساسيتين ظهرا في أسلوب الكتابة
بدأت هذه الفترة منذ تولّي الملك (تشارلز الثاني) الحكم، وكان ذلك في بداية عام 1660، وللأسف الشديد كانت تلك فترة سيئة وعانى منها المجتمع كثيراً مقارنةً مع الفترة التي تسبقها
لقد اكتسب الأدب الإنجليزي الكثير من المسميّات، وهذه المسميات تكون اعتماداً على الفترة الزمنية أو اسم الحاكم الذي تولّى الحكم في حقبة زمنية ما، ومن ضمن
يمكن تعريف شكسبير من خلال كلمات بسيطة على أنّه أديب بريطاني الأصل ولد في إنجلترا؛ ولكن حياته العملية كانت في لندن، و أعماله الأدبية لها أثر على الأدب البريطاني
يمكن اختصار التغيير والتحوّل في أساليب الرواية في العصر الحديث، هو تركيزها على وصف مستقبل المجتمع بعد الحرب العامية الثانية، ومن مظاهر التغيير
يمكننا القول أن التغييرات المهولة والتطوّرات السريعة والمتتالية هي الأساس لفقدان الكتابات الأدبية الإبداعية والعاطفية في الأدب الحديث، ومن أهم
يمكننا اعتبار أن القرن العشرين للأدب الإنجليزي هو عصر الحداثة، وبرع في هذا القرن الكثير والعديد من الأسماء اللامعة في مجال الأدب، سنتحدّث عزيزي القارئ في
سمي هذا العصر بهذا الاسم نسبةً إلى اسم الملكة التي كانت تتولّى عرش الحكم في إنجلترا في تلك الفترة، وهي الملكة (فكتوريا)، ومن أهم ما يميّز الأدب
النثر يشمل عدّة أنواع من الأعمال الأدبية، فالنثر يختص بأي عمل أدبي غير الشعر، كان لكل نوع من أنواع النثر خاصية تميّزه مثل
عندما ينوي الطالب البحث عن موضوع يختص الأدب الإنجليزي، يشعر بحيرة كبيرة؛ وهذا بسبب وجود العديد من النتائج المتنوّعة، ولكن عندما يريد البحث عن موضوع معيّن