قصة قصيدة من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته
أما عن مناسبة قصيدة "من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان أوعز في يوم من الأيام إلى عبد الله بن قيس الكندي أن يقوم بغزو الروم، فخرج إليهم وقام بغزوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان أوعز في يوم من الأيام إلى عبد الله بن قيس الكندي أن يقوم بغزو الروم، فخرج إليهم وقام بغزوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت متى أرسلت طرفك رائدا" فيروى بأن الأصمعي قرر في يوم من الأيام الخروج من دياره، والتجول في أحياء العرب، وبالفعل خرج يومها، وأخذ يهيم في أحياء العرب، حتى وصل إلى ماء لحي من أحيائهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قد أكثروا لومى وما اقلا" فيروى بأنه عندما قتل عثمان بن عفان، واستلم الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه الخلافة من بعده، رفض أهل الشام وعلى رأسهم معاوية بن أبي سفيان أن يبايعوه كخليفة للمسلمين.
أما عن قصة قصيدة "معي صاحبا صدق إذا ملت ميلة" فيروى بأنه كان هنالك شاعر من أهل الحجاز يقال له عروة بن حزام، وبعد أن ولد بفترة وجيزة توفي والده، وبعد أن مات والده قام عم له بأخذه معه إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى القوم الألى جمعوا الجموعا" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم قد علم في يوم من الأيام بأن قبيلتين من قبائل نجد، وهما قبيلتي بني محارب وبني ثعلبة تقومان بجمع الناس من غطفان لكي يقاتلون المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا بأنك قادم فتهللت" فإن شهر رمضان هو شهر له خصوصية بسبب فريضة الصوم التي فرضها الله تعالى على المسلمين، ولما له من خصوصية فإن العديد من الشعراء أخذوا يتعمقون في صدور المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا نهم إني قد بدا لي" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يضحك يقول لأبي ذر الغفاري: يا أبا ذر، حدثني ببدء إسلامك، فيقول له أبو ذر الغفاري: يا رسول الله، لقد كان عندي صنم.
أما عن مناسبة قصيدة "أَحَجَّاجُ لَمْ تَشْهَدْ مَقَامَ بَنَاتِهِ" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان كتب في يوم من الأيام بكتاب إلى الحجاج بن يوسف الثقفي، وبعث له في الكتاب بأن يقوم ببعث رأس أسلم بن عبد البكري.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع هاجه الذكر" فيروى بأن فترة خلافة الوليد بن عبد الملك بن مران قد شهدت العديد من الفتوحات الإسلامية.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لنعم المرء من آل جعفر" فيروى بأن الكثير من الأحداث حصلت في عام خمسة وتسعون للهجرة، ففي هذا العام قام العباس بن الوليد بغزو بلاد الروم،.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني ان بعت بالرخص منزلي" فيروى بأن الدنيا ضاقت على أبو الجهم العدوي، واحتاج إلى المال، ولكنه لم يجد أي طريقة لكي يجمع المال الذي يحتاجه، فقرر بسبب ذلك أن يبيع بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما أهويت كفي لريبة" فيروى بأن عروة بن الزبير خرج في يوم من الأيام من المدينة المنورة إلى مدينة دمشق، وكان يريد أن يجتمع بالخليفة الوليد بن يزيد.
أما عن مناسبة قصيدة "أمامة ما سعى الحريص بزائد" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج اثنان من أهل المدينة المنورة يقال لهما ابن جابر بن عبد الله الأنصاري وهو من أنصار رسول الله، والآخر هو عبد الله بن كريز بن عامر وهو من الثقيف.
أما عن مناسبة قصيدة "اسمع حديثا كما يوما تحدثه" فيروى بأن عدي بن مرينا كان يكره عدي بن زيد، ويبغضه على المكانة التي وصل إليها عند ملك الفرس، وبسبب ذلك اتفق هو وجماعة من أصحابه على أن يجعلوا النعمان يكرهه.
أما عن مناسبة قصيدة "بني دارم لا تفخروا إن فخركم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى وفد من تميم إلى المدينة، وكان معهم رجل يقال له الأقرع بن حابس، وبينما هو في المدينة أخذ ينادي ويقول: يا محمد إن حمدي حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ فتيان فهم" فيروى بأن ذكر الغول قد ورد في العديد من القصائد العربية في العصر الجاهلي، وإن ذكره يدل على أن هذه الأسطورة كانت موجودة في عقول العرب قبل الإسلام.
تزوج سعيد بن العاص من فتاة من قوم كلب، فطلب منه عثمان بن عفان أن يخطب له أختها، فخطبها له، وتزوج منها، وسيقت إليه في المدينة المنورة، وعاشت عنده، وكانت أحب زوجاته إليه، وعندما مات رثته، وبقيت وفية له.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ عمرا بأن المرء" فيروى بأن منذر بن ماء السماء قام في يوم من الأيام بوضع أخيه الصغير، ويقال بأنه قد وضع ابنه، وكان اسمه مالك عند بني زرارة، وبعد مدة، وفي يوم خرج مالك للصيد.
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن منعنا الجيش أن يتأوبوا" فيروى بأنه في يوم من الأيام التقى رجل يقال له الحارث بن عمرو آكل المرار الكندي برجل يقال له صخر بن نهشل بن دارم، فجلس الاثنان، وأخذهما الكلام، وبينما هما يتحدثان.
أما عن مناسبة قصيدة "قرعت العصا حتى تبين صاحبي" فيروى بأن سعد بن مالك الكناني أراد في يوم من الأيام الدخول إلى مجلس الملك النعمان بن المنذر، فتوجه إلى قصره، ودخل إلى مجلس الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا كانت بطون الأرض كنفا" فيروى بأن الشاعر أبو محمد الهمداني قرر في يوم من الأيام السفر إلى بغداد، وكان سبب سفره أن يلتقي بابن الشلمغاني، ويمدحه بأبيات من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "فر الغلام فطار قلب الأحول" فيروى بأنه عندما انتقل الخليفة المأمون إلى دمشق، خرج من بعد رجل يقال له إبراهيم بن عبد الله وكان يلقب بالأحول المحرر، وكان معه رجل يقال له محمد بن يزداد.
أما عن مناسبة قصيدة "وأشعث قوام بآيات ربه" فيروى بأن السجاد محمد بن طلحة بن عبيد الله الأسدي كان يسجد في كل يوم ألف سجدة، وبسبب ذلك سمي السجاد، وعندما ولد أتت به أمه إلى الرسول صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأنه في يوم من الأيام عرضت على الخليفة العباسي المهدي جارية يقال لها الخيزران بنت عطاء، وهي من اليمن، فأعجب بجمالها، وقام بشرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تمس دار ابن أروى خالية" فيروى بأن حبيب بن مسلمة كان صحابي من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم، وكان مسلمة رجلًا صالحًا، وكان الجميع يثنون على أخلاقه، وكان يقال بأنه مستجاب الدعوة.
أما عن مناسبة قصيدة "بلد مظلم وملك ظلوم" فيروى بأن رجلًا يقال له أبو الفضل ابن فتوح المصري وهو تاجر من تجار مصر سكن في يوم من الأيام في بيت في منطقة تدعى دويرة خلف.
أما عن مناسبة قصيدة "قضت وطرا من دير سعد وربما" فيروى بأن عقيل بن علقمة المري خرج في يوم من الأيام من قومه، وكان معه ولداه جثامة وعلفة، وكانت معه أيضًا ابنته الجرياء.
كان هنالك فارسي يتقن اللغة العربية حتى أن العرب كانوا يظنون بأنه عربي، وفي يوم من الأيام بعثه رجل إلى بيت أعرابي يشتهر بفراسته، وأخبره بأنه إن لم يعلم بأنه أعجمي فإنه يجيد العربية خير من العرب، فتوجه إليه، ولكنه كان قد خرج إلى الصيد، فتكلم مع ابنته، وعلمت بأنه أعجمي.
كتب رجل على باب دكانه بأن كيد الرجال قد غلب كيد النساء، فأتته فتاة وجعلته يتعلق بها، وأخبرته بأنها ابنة القاضي، ولكن أباها يرفض تزويجها، ويقول بأنها عمياء، فذهب الرجل إلى القاضي وأخبره بأنه يريد الزواج من ابنته.
أما عن مناسبة قصيدة " فمن يك أمسى في بلاد مقامة" فيروى بأن الأخنس التغلبي وقف في يوم من الأيام على أطلال الحي الذي كانت تعيش فيه محبوبته، وأخذ يتذكر ذكرياته معها عندما كان شابًا، فأنشد في ذلك قصيدة من روائع الشعر العربي.