الشعر والشعراء

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إذا رأيت خالدا مخففا

أما عن مناسبة قصيدة "إذا رأيت خالدا مخففا" فيروى بأن أبو بكر الصديق رضي الله عنه قد قرر أن يولي خالد بن الوليد الشام، وكان خالد ساعتها في الحيرة، فبعث إليه كتابًا بذلك، وعندما وصله الكتاب استخلف على الحيرة المثنى بن حارثة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة دعوت خليلي مسحلا ودعوا له

أما عن مناسبة قصيدة "دعوت خليلي مسحلا ودعوا له" فيروى بأن الشعراء في العصور القديمة قد اشتهروا بأن لهم شياطين تملي عليهم شعرهم،  وعلى سبيل الذكر لا الحصر فإن شيطان عمرو بن قطن يدعى جهنام، وشيطان عبيد بن الأبرص يدعى هبيد بن الصلادم.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة لقد ضننت بأيامك يا راعي

خرج روح بن زنباع في يوم من الأيام إلى مكة المكرمة حاجًا، وبينما هو في طريقه نزل على ماء، وأمر بتحضير الطعام، فحضروا له طعامًا من مختلف الألوان، ووضعوه أمامه، فرأى راعيًا ودعاه للطعام، ولكن الراعي أخبره بأنه صائم، وامتنع عن تناول الطعام.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة قليل لمدح المصطفى الخط بالذهب

اعتاد علماء المسلمين في العصور السابقة وحتى عصرنا هذا على القيام عند سماعهم اسم رسول الله صل الله عليه وسلم، ومنهم العالم تقي الدين السبكي الذي اعتاد على الوقوف كلما سمع اسم رسول الله، ومن ذلك سماعه لشعر في مدح الرسول، فوقف هو وجميع الحاضرين.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا شمس خدر مالها مغرب

كان ابن الزقاق شاعرًا ماهرًا، وكان والده فقيرًا فقيرًا، وكان ابن الزقاق يسهر ليله يشتغل بالشعر، فأتاه والده في يوم ولامه على ذلك، وفي اليوم التالي مدح ابن الزقاق رجلًا من كبار مدينة بلنسية، فأعطاه ثلاثمائة دينار، فعاد ابن الزقاق، وأعطاها لأبيه، وقال له أن يشتري بها زيتًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة طاب الزمان وجاء الورد فاصطحبوا

عرض على أمير المؤمنين المأمون بأن رجلًا من أهل بغداد يبقى في عمله طوال السنة، فلا يأخذ أي يوم إجازة، حتى يأتي موسم الورد، فيقفل دكانه، ويخرج مع رفاقه ويشرب ويستمتع بالورد حتى ينتهي موسمه، فأمر المأمون بإعطائه عشر آلاف درهم كل عام في موسم الورد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إن كان مهر أخي زوف أفات به

استبقت فرس لبني مراد مع فرس لبني يحصب، وعندما كادت فرس بني مراد أن تفوز، خرج إليها رجل من بني يحصب وضربها، فتغلبت عليها فرس بني يحصب، فاحتكم الطرفان إلى القاضي العمري الي حكم لبني يحصب، فاستمر العداء حتى  حكم القاضي البكري برد الفرس إلى أصحابها.