قصيدة - لعمري لقد لاحت عيون كثيرة
أما عن مناسبة قصيدة"لعمري لقد لاحت عيون كثيرة" فقد عرف عن الأعشى بأنه لا يمدح أحدًا إلا رفع من شأنه، ولا يهجو أحدًا إلا حطّ من شأنه، وكان من يريد أن يرفع من شأنه، يذهب إلى الأعشى ويستميله إلى جانبه.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمري لقد لاحت عيون كثيرة" فقد عرف عن الأعشى بأنه لا يمدح أحدًا إلا رفع من شأنه، ولا يهجو أحدًا إلا حطّ من شأنه، وكان من يريد أن يرفع من شأنه، يذهب إلى الأعشى ويستميله إلى جانبه.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى المتشاعرين غروا بذمي" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي خرج من الكوفة إلى بغداد، وعندما وصلها، أقام في بيت اللغوي علي بن حمزة البصري.
أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت
هو الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري، ولد سنة مئتان وخمسة هجري، في منطقة منبج، إحدى مدن حلب في سوريا، ثم انتقل إلى حلب وتعلم فيها البلاغة والشعر
أما عن مناسبة قصيدة "أوه بديل من قولتي واها" فيروى بأن أبو الطيب أقام في بيت أبي الفضل ابن العميد، وبعد تمام الشهرين جهز نفسه للرحيل إلى الكوفة، ولكن قبل أن يهمّ بالرحيل.
أما عن ابن الونان فهو أحمد بن محمد الونان الحميري التواتي ، وهو جزائري الأصل، ولد ونشأ في مدينة فاس، وقومه من عرب صحراء توات، والمعلومات عنه قليلة، فلم يصل أي من المؤرخين إلى شيء ذي منفعة عنه.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوتك يا مولاي سرا وجهرة" فيروى بأنه وبينما كان محمد بن قيس العبدي في مزدلفة، وكان وقتها راقد يريد أن ينام، فكان كأنه بين النائم واليقظ، وبينما هو كذلك سمع صوتًا من بعيد لامرأة تبكي بكاءًا متتابعًا.
هو الأسود بن يعفر النهشلي الدارمي التميمي، من أهل العراق، شاعر جاهلي توفي في سنة ثلاث وعشرين قبل الهجرة، يكنى بأبي نهشل، وهو واحد من سادات بني تميم، كان شاعرًا متقدمًا صريحًا، ولم يكن يكثر في شعره.
هو شاعر من شعراء العصر العباسي، عاش في فترة خلافة المهدي وكان ممن يخرجون معه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما بال مية لا تأتي كعادتها" فيروى بأن قوم بثينة قد هاجروا من المكان الذي كانوا يسكنوه وانتقلوا إلى مكان آخر، وعندما وصل خبر ذلك إلى جميل بن معمر خرج في أثرهم.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يدخل البيت إلا ذو مخاطرة" فيروى بأنه كان هنالك رجل من قبيلة عاد، ويدعى الهميسع بن بكر، وكان الهميسع رجلًا شجاعًا لا يخاف من شيء ولا من أحد، وكان من شدة شجاعته لا يترك كهفًا في اليمن إلا ويدخله.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمرك ما خشيت على دريد" فيروى بأن دريد بن الصمّه قد شارك في غزوة حنين، وهي غزوة وقعت في السنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بالقرب من مكة
أما عن مناسبة قصيدة "ولي صاحب في الغار هدك صاحبا" فيروى بأن القتال الكلابي عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة،في يوم كان واقفًا مع ابنة عمه، ورآه أخوه زيادًا، فأقسم عليه زياد بأنه إن رآه مرة ثانية مع أخته ليقتلنه
وهو أديب وكاتب، وقد كان ناظرًا للجيوش في أيام الناصرية، ولد ابن العجمي في حلب في سنة ستمائة وخمس للهجرة، وقد سمع من القاضي بهاء الدين بن أبي المحاسن المعروف بابن شداد وكان ذلك في دمشق
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ الحيين أن مهلهلا" فيروى بأن عدي بن ربيعة المكنى بالزير سالم المهلهل قام بقتل ابن الحارث بن عباد بجير وقبل أن يقتله قال له بأنه مقابل قطعة من نعل كليب.
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي، المعروف بأبي العتاهية، وينتمي إلى قبيلة عنزة. وُلد عام 130 هـ في عين التمر قرب الكوفة، حيث نشأ وترعرع. يُعد من الشعراء المكثرين في عصره.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا ريح الشمال أما تريني" فيروى بأن جميل بن معمر كان يحب بثينة حبًا شديدًا، حتى عندما قام أهلها بتزويجها من غيره، بقي على هذا الحب، ولم يثنه زواجها من غيره من أن يلقاها سرًا من دون علم زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمرو قد حمي الوطيس وأضرمت" فيروى بأنه عندما عاد الرسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة من تبوك، أتاه عمرو بن معد كرب، فدعاه الرسول إلى الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا جئت في بلاد قوم وانت غريب" فيروى بأن الشريف بركات بن حسن كان شابًا شجاعًا أديبًا، بالإضافة إلى أنه كان جميلًا، وبسبب كل ذلك أحبته واحدة من جواري والده.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري يا سعدى لطال تأيمي" فيروى بأن شابًا من بني أسد فتاة من حيه، وقد كان أهل هذا الشاب أكثر مالًا من أهلها، وأيسر منهم حالًا، فعندما أتاهم وطلب منهم أن يذهبوا معه إلى بيت أهلها ويطلبوها منهم.
وهو ذلك النوع من الشعر الذي تم القول به وهذا قبل ظهور الإسلام، ومن بين أبرز الشعراء الذين كتبوا بهذا النوع من الشعر هم الشعراء الذين كتبوا المعلَّقات إلى جانب كافة العلماء وكذلك الرواة الذين تناولوا مادة الشعر الجاهلي أيضاً.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تعلمي يا أم ذي الودع أنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجل يقال له ابن عياش خرج من منطقة يقال لها تيماء، وبينما هو في طريقه رأى عجوزًا على حمار، فسألها من أين هي، فأخبرته بأنها من قوم عذرة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الأثل من وادي العقيق مجاوري" فيروى بأن يزيد بن سلمة بن سمرة ابن الطثرية، كان شاعرًا من شعراء العصر الأموي، وهو من بني قشير بن كعب.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.
أما تستحيون الله يا معدن النحو شغلتم بذا والناس في أعظم الشغل وإمامكم أضحى قتيلاً مجندلاً
أما عن مناسبة قصيدة "أترجو أن تكون وأنت شيخ" فيروى بأن عمرو بن بحر بن محبوب الملقب بالجاحظ، كان سيء المظهر، ولكنه كان يتقن الكثير من العلوم، وقام بتصنيف العديد من الكتب التي تدل على قوة ذهنه.
صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب هو الفرق بين الهدى والعمى