قصة قصيدة - أرى أم صخر لا تمل عيادتي
أمَّا عن قصة قصيدة "أرى أم صخر لا تمل عيادتي" يحكى أن صخر بن عمرو شقيق الخنساء فكان من أشجع وأكرم وأجمل العرب فكانت فتاة من بني ربيعة تحبه تدعى سلمى.
أمَّا عن قصة قصيدة "أرى أم صخر لا تمل عيادتي" يحكى أن صخر بن عمرو شقيق الخنساء فكان من أشجع وأكرم وأجمل العرب فكانت فتاة من بني ربيعة تحبه تدعى سلمى.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن بن نظام بن جشم بن يعرب بن قحطان، من قبيلة همدان، ويكنى أبا المصبح وهو شاعر فصيح من شعراء الدولة الأـموية.
كتب الشاعر والأديب والمؤلف العربي السوري الشهير عدنان بغجاني العديد من المؤلفات العربية التي تنوعت واختلفت مجالاتها ما بين الشعر والقصة والرواية وغيرها من الأشكال الأدبية الأخرى.
صابر سالم فلحوط، أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، أحد الأدباء العرب الذين سعوا جاهدين لرفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية.
أمَّا عن التعريف بالشاعر طرفة بن العبد: فهو عمرو بن العبد بن سفيان بن ضبيعة ولد سنة (543) ميلادي في المالكي بالبحرين، لقب بطرَفَة بهذا اللقب بسبب بيت.
أمَّا عن قصة قصيدة "ناحت مطوقة بباب الطاق": يحكى أن شاعرًا مكفوفاً رقيقَ الإحساس كان يعيش بالغربة يُدْعَى اليمان بن أبي اليمان مَرَّ وكان معه قائده بسوق يدعى سوق «باب الطاق».
أمَّا عن قصة قصيدة "إني بليت بأربع ما سلطوا" تروى هذه القصيدة أنَّ مالك بن دينار كان مارًا في السوق فرأى هناك بشخصًا يبيع التين فأشتهت نفسه بعضًا منه.
هو السمؤال بن غريض بن عادياء بن رفاعة بن الحارث الأزدي، ولد في الحجاز في أواخر القرن الخامس الميلادي، أحد الشعراء الجاهليين، ويعتبر واحدًا من الحكماء اليهود، وقد اشتهر بالبلاغة والبيان.
أما عن مناسبة قصيدة "تعز أمير المؤمنين فإنه " فيروى بأنه كان لأمير الؤمنين عمر بن عبد العزيز ابنًا يدعى عبد الملك، ولد في العام الثاني والثمانون بعد الهجرة، وقد عرف عبد الملك بالزهد والورع وكثر العبادة.
هو أبو الأسود ظالم بن عمرو بن سفيان الدؤلي الكناني، ولد في العام السادس عشر قبل الهجرة، ويعتبر أحد سادات التابعين، كان عينًا فقيهًا شاعرًا ومحدثًا، وكان سريع البديهة فقد كان جوابه حاضرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "تصغر الأحلام في بلدي" فيروى بأن أحد الشعراء كان له صديقين، وقد أحيل هذان الصديقان إلى التقاعد، وكان سبب إحالتهما على التقلعد هو كبر عمرهما، وبعد ذلك حرما من راتبعما التقاعدي.
هو حكيم بن جبلة بن حصن بن أسود بن كعب العبدي، وهو من بني عبد قيس.
هو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر بن عويمر الخزاعي، لقب بكثير عزة بسبب حبه لفتاة تدعى عزة، وقوله الكثير من الشعر فيها، ولد في عام ستمائة وستون ميلادي في المدينة المنورة.
هو أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي، من الشعراء العباسيين، ولد في عام سبعمائة وخمسون ميلادي في البصرة، وتوفي في عام ثمانمائة وثمانية في بغداد.
هو غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي الربابي التميمي، شاعر أموي، ولد في عام سبعة وسبعون للهجرة في نجد، وتوفي في عام مائة وسبعة عشر للهجرة.
أما عن شاعر هذه القصيدة: فهو العباس بن مرداس السلمي، يعد شاعراً من الشعراء المخضرمين أدرك الاسلام قبل فتح مكة، ولازم الرسول صل الله عليه وسلم، وقد كان واحدًا من سادات بني سليم.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو الحسن بن هاني الحكمي شاعراً من شعراء العصر العباسي، وكان يكنى بأبي علي، له الكثير من الأشعار في وصف الخمرة، فقد كان يصفها ويغمرها بالبيان وروعة المعاني.
هو أحد شعراء العصر العباسي، لا يوجد الكثير من الأخبار عنه، إلا أنه كان من جلساء الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، وهو من بني عذرة، ويعتبر عروة من أكثر الشعراء المتيمين في التغزل بحبيبته في جميع العصور، فقد كان عروة يحب ابنة عم له وكانت تدعى عفراء، وعندما تزوجت من غيره لحق بها إلى المكان الذي سافرت إليه.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحزن على فراق حبيبته، والندم على الوقت الذي لم يمضه معها عندما كان يستطيع ذلك.
هو عبد الله بن علقمة، من بني عامر، اشتهر بحبة لفتاة تدعى حُبيشة، وهو من شعراء العصر الإسلامي.
هو وزر بن جابر النبهاني الطائي، وهو من المقاتلين الأشاوس، عاصر عنترة بن شداد، وهو الذي قتله، سمي بالأسد الرهيص لأنه كان يحب أن يصطاد الأسود.
أما عن مناسبة قصيدة "ويوم الوشاح من أعاجيب ربنا" فيروى بأنه كان هنالك قبيلة في مكة المكرمة، وفي هذه القبيلة كان هنالك عائلة لديهم جارية، وكانت هذه الجارية سوداء، وكانت قائمة على خدمتهم.
هي عفراء بنت مهاصر بن مالك بن حزام بن ضبة بن عبد بن عُذرة، اشتهرت بحبها لابن عمها عروة بن حزام، رفض أبوها أن يزوجها منه، وزوجها من ابن عم لها يدعى أثالة بن سعيد بن مالك.
هو علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبو الحسن، ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم، وزوج ابنته فاطمة الزهراء، ولد في العام الثالث والعشرون قبل الهجرة في جوف الكعبة في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الثلاثة قد وافوك من قبلي" فيروى بأنه كان لأحد التجار ابن، وقد كان حال التاجر ميسورًا، وكان ابنه كريمًا مع أصدقاءه، وشبه كرمه بكرم حاتم الطائي، وبقي الإبن على حاله.
هو شايع بن مرداس الرمالي، هو شيخ الرمال، عاش في القرن الحادي عشر الهجري.
هو أبو محمد الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، وهو سبط الرسول صل الله عليه وسلم، ومن قال عنه وعن الحسين أخاه الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام سيدا شباب أهل الجنة، أبوه علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله.
هو يحيى بن خالد البرمكي، وهو أحد أكثر الرجال قربًا من الخليفة هارون الرشيد، حيث كان كاتبه قبل أن يتولى الخلافة، وعندما تولى هارون الرشيد الخليفة عينه وزيرًا له.
هي عنان بنت عبد الله الناطفية، كنيت بالناطفية نسبة إلى مولاها أبو خالد البرمكي، وهي شاعرة من شعراء العصر العباسي، ذات جمال أخاذ، اشتهرت بسرعة بديهتها وذكائها.