الاستقلالية في الفلسفة الأخلاقية
مفهوم الاستقلالية هو مركزي في بعض الأطر الأخلاقية، سواء كنموذج للشخص الأخلاقي أي سمة الشخص التي بموجبها تلتزم بها أخلاقيًا،
مفهوم الاستقلالية هو مركزي في بعض الأطر الأخلاقية، سواء كنموذج للشخص الأخلاقي أي سمة الشخص التي بموجبها تلتزم بها أخلاقيًا،
امتدت حركة التنوير الاسكتلندي تقريبًا من عام 1740 إلى عام 1790، وعلى عكس فرنسا كان العديد من أبطالها أكاديميين،
انتهى التنوير الاسكتلندي في أوائل القرن التاسع عشر، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى ظهور التقوى المسيحية في اسكتلندا،
كان الجدل الفلسفي في اسكتلندا في القرن التاسع عشر نشطًا للغاية، حيث تم تحديد جدول أعمالها إلى حد كبير من خلال تأثير الفيلسوف إيمانويل كانط والمثالية الألمانية
ستوضح أي صورة موجزة للفلسفة الأمريكية في القرن العشرين بشكل حتمي مبدأ أساسيًا واحدًا على الأقل لعلم نفس ويليام جيمس الذي ولد في عام 1842 وتوفي في عام 1910 وفلسفته البراغماتية:
الكثير من الأعمال الفلسفية للبراغماتيين الكلاسيكيين وكذلك أعمال رويس وآخرين على الرغم من أنّها بدأت في النصف الأخير من القرن التاسع عشر فقد انتقلت إلى العقود الأولى من القرن العشرين،
ولد جون ديوي بعد جيل من الفيلسوفان الأمريكيان بيرس وجيمس وعاش عقودًا بعدهما معًا، وأنتج مجموعة من الأعمال التي وصلت إلى جمهور أكبر بكثير من أي من أسلافه.
تمثل رحلة الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي في علم النفس الأخلاقي جهدًا لشرح العملية التي يحدد فيها المرء رضا نفسه عن كائن مثالي معين
إن الجاذبية الدائمة لتفسير فرانسيس هربرت برادلي للأخلاق على أنّها تحقيق للذات تكمن في تفسيرها غير المختزل للذات الأخلاقية، وحقيقة أنّها حيلة في التفكير معًا في الأخلاق الشخصية والاجتماعية
إنّ التصور الشائع الذي يوضحه أخلاقيات العمل الفلسفي للفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي "محطتي وواجباته" يعبر عن موقف برادلي من مسألة طبيعة الأخلاق
يعتقد الشخص العادي أنّ الشخصية تتطور من خلال الخيارات التي يتخذها الناس ونوع الحياة التي عاشوها، ومع ذلك يلاحظ فرانسيس هربرت برادلي أنّ هذه الشخصية مرنة إلى حد ما.
في مقالته (لماذا الأخلاق؟) ومع ظهوره بالقرب من بداية الدراسات الأخلاقية يذكر فرانسيس هربرت برادلي أنّ الهدف من الأخلاق هو تحقيق الذات
يطبق جون ستيوارت ميل مبادئه الليبرالية على قضايا المساواة بين الجنسين في المقام الأول في (إخضاع المرأة)، ويستنكر الأشكال الحالية لعدم المساواة بين الجنسين بعبارات واضحة لا لبس فيها
ماذا عن جوهر الحكم الديمقراطي؟ على الرغم من أنّ جون ستيوارت ميل مدافع عن الحكومة المحدودة بطرق قد يتوقعها المرء، حيث بالنظر إلى دفاعه عن الحريات الأساسية في حول الحرية (On Liberty)
البشر لديهم قدرات أعلى من شهوات الحيوانات، وعندما يدركونها ذات مرة لا تعتبر أي شيء على أنّه سعادة لا يشمل إشباعهم، وأنا لا أعتبر الأبيقوريين بأي حال من الأحوال بلا عيب في استخلاص مخططهم
في مقالته الشهيرة عن الحرية (1859) يقدم جون ستيوارت ميل حججًا للحظر المطلق للأبوة وبصفته منفعيًا يبحث ميل عن أفضل نتيجة ممكنة (أكبر فائدة لأكبر عدد)
جون كالفين الفيلسوف الفرنسي من مواليد 10 تموز في عام 1509 في نويون وتوفي في 27 آيار في عام 1564 في جنيف في سويسرا،
بالكاد يمكن للمرء أن يتخيل شخصية ذائعة الصيت في رفض الفلسفة أكثر من جون كالفن، فقد كتب المغترب الفرنسي بعض الخطابات اللاذعة ضد الفلسفة
ولد الفيلسوف إدوارد كيرد في جرينوك في اسكتلندا في 23 آذار عام 1835، وبدأ إدوارد وهو الأخ الأصغر للعالم اللاهوتي جون كيرد الذي ولد في عام 1820 وتوفي في عام 1898.
كان دونالد ديفيدسون فيلسوفًا أمريكيًا من القرن العشرين، وكان تأثيره الأكثر عمقًا على الفلسفة المعاصرة في فلسفة العقل والفعل،
يزعم الفيلسوف دونالد ديفيدسون أنّه لا توجد قوانين حتمية صارمة يمكن على أساسها التنبؤ بالأحداث العقلية وتفسيرها،
كان الكثير من أعمال الفيلسوف دونالد ديفيدسون المبكرة في نظرية القرار، والتي لم يبدأ ظهور العمل الذي اشتهر به في الطباعة إلّا في أوائل الستينيات،
من الممكن فهم أعمال الفيلسوف كورنيليوس كاستورياديس على نطاق واسع على أنّها انعكاس لمفهوم الإبداع وآثاره في مختلف المجالات،
في حين أنّ القسم الأول من كتاب مؤسسة المجتمع الخيالية (L’institution imaginaire de la société)، فقد قدم نسخة معدلة من نقد الفيلسوف كورنيليوس كاستورياديس لماركس،
كان ألبير كامو صحفيًا ومحررًا وكاتب تحرير وكاتب مسرحي ومخرج وروائي ومؤلف قصص قصيرة وكاتب مقالات سياسي وناشط،
كان كورنيليوس كاستورياديس (Cornelius Castoriadis) شخصية فكرية مهمة في فرنسا لعقود عديدة وذلك بدءًا من أواخر الأربعينيات،
الفيلسوف بيرو من إليس (حوالي 360 إلى 270 قبل الميلاد) مؤسس الشكوك البيرونية هو شخصية غامضة لم يكتب شيئًا بنفسه،
كان الفيلسوف اليوناني كارنيديس رئيسًا للأكاديمية الأفلاطونية في القرن الثاني قبل الميلاد، وبصفته متشككًا أكاديميًا شرسًا كان ناقدًا قويًا للمدارس الأخرى،
كان جون أندرسون فيلسوفًا اسكتلنديًا عمل بشكل أساسي في أستراليا، وكان تأثيره الفكري في سيدني ساحقًا،
لا تتوفر الكثير من المعلومات العملية عن انيسيديموس إلّا أنّه عاش في وقت ما في القرن الأول قبل الميلاد، وأنّه كرس أحد أعماله المكتوبة إلى لوسيوس توبيرو