صحة الفم والأسنان

تاج الأسنان: هو عبارة عن نوع من التعويضات السنية، والذي بدوره يغطي السن المكسور أو المتشقق، يستخدم طبيب الأسنان تيجان الأسنان المصنوعة من الزركونيا

إن العناية الجيدة بالفم والأسنان واللثة أمر مهم ويساعد في الحفاظ على صحة الفم والأسنان من خلال منع رائحة الفم الكريهة وتسوس الأسنان وأمراض اللثة.

الاعتناء بالأسنان في المنزل وحده لا يكفي لأنه حتى مع تنظيف الأسنان بالفرشاه تبقى هناك بكتيريا في الفم تختلط مع البروتينات والمنتجات الغذائية الثانوية لتشكيل طبقة لزجة تسمى "البلاك".

يحدث تجويف الأسنان عندما تتضرر طبقات الاسنان ويبدأ في التأثير على طبقة واحدة في كل مرة وكلما تأثرت الطبقات زاد الألم حتى يوصل إلى اللب ويصبح الألم مؤلمًا للغاية.

خراج الأسنان هو تراكم للقيح يتشكل داخل الأسنان أو اللثة، عادةً ما يأتي الخراج من عدوى بكتيرية وغالبًا ما تتراكم في اللب الناعم للأسنان.

قد يكون الذهاب إلى طبيب الأسنان ظاهرة حديثة نسبيًا لكن الناس يستخدمون معجون الأسنان منذ حوالي 500 قبل الميلاد.

يعتبر تنظيف الأسنان بالفرشاة من أهم عناصر العناية السليمة بالأسنان لكن الأمر لا يتعلق فقط بالتقنية فقد تؤثر العناية بالفرشاة والتخزين واختيار شعيرات الفرشاة والعديد من العوامل الأخرى على صحة الأسنان.

طبيب الأسنان: هو اختصاصي يعمل على تشخيص مشاكل صحة الفم وعلاجها والوقاية منها، حيث يكمل طبيب الأسنان ما لا يقل عن ثماني سنوات من الدراسة.

خلع ضرس العقل: هو إجراء جراحي لإزالة ضرس عقل واحد أو أكثر من أسنان البالغين الأربعة الدائمة الموجودة في الزوايا الخلفية للفك العلوي والسفلي.

يمكن أن يكون تغير لون الأسنان سببًا لإحراجًا كبيرًا ويمكن أن يجعل الناس يشعرون بالوعي الذاتي تجاه أهمية الابتسامة من المهم أن نتذكر أنه لا يوجد أسنان بيضاء بشكل طبيعي.

يحدث تصبّغ الأسنان لأسباب عديدة بما في ذلك خيارات الطعام والشراب وعدم الاهتمام بنظافة الفم واستخدام الأدوية التي تسبب التصبغ، تظهر بقع الأسنان على سطح السن أو أسفل مينا الأسنان.

يعتبر استخدام الخيط عادة مهمة لنظافة الفم لأنه ينظف ويزيل الطعام العالق بين الأسنان مما يقلل من كمية البكتيريا واالبلاك التي هي عبارة عن غشاء لزج يتراكم على الأسنان ويساهم في تسوس الأسنان وأمراض اللثة.

مشاكل الأسنان تعتبر من المشاكل الشائعة التي تصيب الإنسان، ولكن الخبر السار هو أنه يمكن الوقاية من معظمها بسهولة، يعد التنظيف بالفرشاة مرتين يوميًا والتنظيف بالخيط.

الأنياب: هي أسنان مدببة قليلاً تقع على كل جانب من الأسنان القاطعة في مقدمة الفم يستخدمها البشر للعض والتحدث بالإضافة إلى وظائف مهمة أخرى.

يشتري معظم المستهلكين معجون الأسنان ومنتجات النظافة الشخصية الأخرى دون حتى عناء قراءة قائمة المكونات ويثقون بشكل أعمى بالمصنّعين الذين يدّعون بأن مصالح العميل في الصميم عندهم.

تعود أدوات نظافة الفم إلى عدة آلاف من السنين، شهد القرن العشرين تطورات مهمة زادت من تكرير فرشاة الأسنان ومعجون الأسنان لموارد صحة الفم الفعالة كما هي اليوم.

على عكس كريم الوجه أو غسول الجسم أو الصابون فإن معجون الأسنان ليس منتجًا اختياريًا للرعاية الذاتية، يعد تنظيف الأسنان يوميًا باستخدام معجون الأسنان أداة أساسية في الوقاية من أمراض اللثة.

الحساسية المفرطة للأسنان: هي ألم أسنان حاد في طبيعته وقصير المدة ينشأ عن أسطح العاج المكشوفة واستجابةً للمنبهات عادةً ما تكون حرارية أو لمسية أو كيميائية أو كهربائية.

المينا هو الغطاء الخارجي الرقيق للأسنان والذي يغطيه التاج وهو جزء السن المرئي خارج اللثة، نظرًا لأن المينا شفافة يمكن رؤية الضوء من خلالها.

مينا الأسنان: هو الحاجز الواقي على طول الجزء الخارجي للأسنان، يحمي هذا الدرع العاج والجزء الداخلي الحساس من الأسنان من التلف.

يستخدم غسول الفم للمساعدة في شطف بقايا الطعام من الأسنان بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط، كما يعتبر بمثابة حماية للثة والأسنان من أمراض الفم.

تتمحور الخطة الكاملة لنظافة الأسنان اليومية حول تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط مرتين يوميًا ولكن هناك إضافة لإكمال الروتين اليومي لتنظيف الأسنان وهي استخدام غسول الفم.

صحة الفم والأسنان : هو علم معني بالمشاكل التي تصيب الأسنان والأنسجة المحيطة بها (اللثة) من تسوس الأسنان وتراجع اللثة وغيرها من المشاكل بالإضافة أنها تبحث في الطرق السليمة للتمتع بأسنان سليمة ولثة صحية.

الابتسامة هي واحدة من أكثر المؤشرات الدّالة على صحة الفم، وبالإشتراك مع الصحة العامة، لذلك فإن وجود تصبغات على اللثة ذلك يعني أن الصحة معرّضة للخطر.

تعد صحة اللثة ومظهرها من الأجزاء المهمة في الابتسامة، حيث يختلف لون اللثة باختلاف الأفراد ويُعتقد أنها مرتبطة بالتصبغ الجلدي وتختلف ألوانها من البني الفاتح إلى البني الداكن أو الأسود.

تذكر أن منع نزيف اللثة يتطلب اتباع نهج شامل يجمع بين نظافة الفم المناسبة ونمط الحياة الصحي والعناية المنتظمة بالأسنان. إن اتخاذ خطوات استباقية اليوم يمكن أن يساهم في الحصول على لثة قوية وصحية مدى الحياة.

إن فهم الأنواع المتنوعة من التهاب اللثة أمر بالغ الأهمية للوقاية والعلاج الفعالين. يعد الحفاظ على ممارسات نظافة الفم الجيدة وفحوصات الأسنان المنتظمة ومعالجة المشكلات الصحية الأساسية من المكونات الأساسية لنهج شامل لمكافحة التهاب اللثة.

منع تراكم الجير ينطوي على الحفاظ على روتين ثابت لنظافة الفم، بما في ذلك تنظيف الأسنان بالفرشاة بانتظام، والخيط، وتنظيف الأسنان المهنية. إن اتباع نظام غذائي متوازن منخفض

تلعب زراعة الأسنان دورًا حاسمًا في تحسين نوعية الحياة بشكل عام للأفراد الذين يعانون من أسنان مفقودة. إن استعادة وظيفة الفم، إلى جانب الثقة التي تأتي مع ابتسامة ذات مظهر طبيعي، لهما تأثير إيجابي على الصحة الجسدية والعاطفية.

في حين أن مدة تركيب التقويم تختلف من شخص لآخر، فإن فهم العوامل التي تؤثر على هذه العملية يمكن أن يوفر رؤى قيمة. يعد الصبر والتعاون والالتزام بتعليمات طبيب تقويم الأسنان أمرًا أساسيًا لتحقيق أفضل النتائج في أقصر وقت ممكن.