الأسباب التي تؤدي إلى إصابة الأطفال بأمراض نفسية
معظم الأهالي يتعرضون إلى العديد من الضغوطات بسبب الحياة الصعبة ومتطلباتها، هذه الضغوطات تنعكس بشكل سلبي على كافة أفراد الأسرة بالأخص الأطفال إذا كانت الأسرة
معظم الأهالي يتعرضون إلى العديد من الضغوطات بسبب الحياة الصعبة ومتطلباتها، هذه الضغوطات تنعكس بشكل سلبي على كافة أفراد الأسرة بالأخص الأطفال إذا كانت الأسرة
يشكل الأب والأم المصدر الأساسي في تكوين شخصية الأطفال، لذلك من المهم أن يتبع الوالدين أساليب التربية التي تؤدي بالمحصلة إلى تكوين أطفال أسوياء من الناحية النفسية
جميع الأهالي يحرصون على تعليم الأطفال الأخلاق الحسنة وطرق التعامل بشكل صحيح مع كافة الأفراد المحيطين بهم، من طرق التعامل الإيجابي للأطفال
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفل متفوقين يحبون التعلم والدراسة، أغلب الأهالي يعانون من كراهية أطفالهم للدراسة، ولا يعرفون أفضل الوسائل
للقراءة فوائد كثيرة لا تعد ولا تحصى للأطفال، لذلك من الضروري أن يغرس الوالدين حب القراءة لدى الأطفال، تتضمن فوائد القراءة
إنّ مفهوم الذكاء الانفعالي يحتوي على مجموعة واسعة من الاستعدادات والمهارات التي تكون خارج حدود قدرات الذكاء التقليدية.
تأسست جامعة ميلانو في عام 1924، من اندماج مؤسستين تتمتعان بتقليد كبير من الدراسات الطبية والعلمية والإنسانية: الأكاديمية العلمية الأدبية
تشير الأدبيات الموجودة في مجال القياس العقلي ورعاية الموهوب إلى اسم (تيرمان) وثيق الصلة بعلم نفس الموهبة وتعليم الموهوبين والمتفوقين بطريقة لم يسبقها أحد.
في هذا النوع من الاضطراب تعمل هويتين أو أكثر من الهويَات على فترات للتحكم داخل الفرد ذاته. ولا يمكن للشخص أيضًا أن يتذكر المعلومات التي يتذكرها بسهولة عادة
إنّ المناهج التعليمية تعتبر من أقوى الوسائل والأدوات التي تستخدم من أجل تحقيق آمال وتطلعات المجتمع،
تتأثر الموهبة والتفوق بتقدم حركة القياس العقلي؛ لأن عملية الكشف عن ذوي الموهبة والتفوق تتطلب قياساً لقدرات الموهبة والتفوق للأطفال بطريقة ما.
طرق تدريس العصف الذهني: هي عملية توليد مجموعة من الاقتراحات والأفكار الإبداعية من قبل الطلاب، من أجل حل مشكلة ما،
أعراض هذا النوع من الاضطراب مزمنة وربما تسبب العجزَ وذلك على الرغم من أن الكثير من المرضى يكون أداؤهم بشكل جيد ويعيشون حياة خلاَقة ومُنتِجة.
ومن ثم لا يجوز المؤسسات ما بعد الثانوي حرمان هؤلاء الطلبة من ذوي الإعاقة من القبول على أساس إعاقتهم.
هذه المعلومات من شأنها تخطيط التعليم من المدرسة إلى العمل أو الجامعة، وخيارات انتقال التعليم الاساسية إذا كان الطلبة ذوي الإعاقة قد حققوا الاكتفاء الذاتي.
تضم (MGIMO) اليوم ثلاثة أحرم جامعية (موسكو في منطقة موسكو وطشقند في أوزبكستان) ومنصة تعليمية في جنيف لدراسات القانون وعشر مدارس وثلاثة معاهد وكلية أعمال واحدة.
تأسست دار النشر بجامعة بومان في يناير 1989، على أساس أنه قسم النشر بالجامعة. حيث ينشر البيت كتيبات ودراسات وأدلة دراسية لجامعة (BMSTU)
يقصد بالطالب: بأنه هو كل شخص ينتمي لمؤسسة أو مكان تعليمي كالمدرسة وغيرها، بحيث ينتمي إليها من أجل اكتساب والحصول على العلم
الغضب أو القلق أو التوتر هو حالة نفسية تمتزج في العقل لتعبّر عنها باقي أعضاء الجسم على شكل لغة جسد مشتركة
تعتبر الأنشطة الصفية بأن جميع ما يؤدية الطلاب من أنشظة داخل البيئة الصفية وتحت إشراف المدرس التربوي حيث تكون مدتها الزمنية قصيرة
دونالد أولدينغ هيب، عضو في الجمعية الملكية، ولد في عام 22 يوليو 1904، وتوفي في 20 أغسطس 1985، عالم النفس من أصول كنديه،
تهتم استراتيجية التقويم البنائية في عملية التدريس على عملية التقويم المرحلي الذي يحصل خلال تنفيذ المعلم التربوي للموقف التعلمي والتعليمي
بالرغم من إحتمالية الشعور بالخوف من هذا النوع من الاضطراب، فإن إدراك إمكانية العلاج يمكن أن يكون أمر مطمئن، للمساعدة في التعايش مع هذا الاضطراب.
تدريب الأطفال على النظام والترتيب لا يقتصر على قيام الأطفال بتنظيف غرف النوم الخاصة بهم، وترتيب أغراضهم الشخصية.
الاضطراب المفتعل: هو اضطراب نفسي خطير حيث يخدع المريض الآخرين بتظاهر المرض أو الإصابة بمرض متعمداً أو إلحاق الضرر بالنفس.
أصبحت التكنولوجيا جزاءاً لا يمكن الاستغناء عنه في التربية والتعليم بشكل عام ولدى الطلبة ذوي الإعاقات بشكل خاص.
من المهم اختيار الجهاز المناسب والفعال الذي لا ينبغي بالضرورة أن يكون مكلفاً بل مصمماً للأغراض التعليمية أو للطلبة ذوي الإعاقة.
يعتبر اللعب بشكل عام من أكثر الأمور الضرورية للأطفال، لأنه من خلال اللعب يستطيع الأطفال الإستكشاف والتعلم والتطور من الجانب الفكري، من خلال اللعب يستطيع
تعتبر مشكلة التركيز بأنها لا يقصد بها أن الطالب ليس ذكي أو ليس مهتم، ولكن يقصد بها أن الطالب يريد التركيز في أمر ما لكنه لا يقدر أو يتمكن من ذلك.
إن تعلق الطفل بالبطانية سلوك طبيعي، لذلك يجب على الوالدين عدم القلق، حيث أن أغلبية الأطفال يتعلقون بالبطانية لأنها بنسبة إليهم مصدر الآمان والراحة.