كيفية استخدام الإقصاء في تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
يسمى هذا الإقصاء عن التعزيز الإيجابي، حبث أن البيئة التي يستبعد منها الفرد يجب أن تكون محفزه لسلوك الفرد بالفعل.
يسمى هذا الإقصاء عن التعزيز الإيجابي، حبث أن البيئة التي يستبعد منها الفرد يجب أن تكون محفزه لسلوك الفرد بالفعل.
من السمات الأساسية المهمة لمنحى تعديل السلوك القياس المتكرر للسلوك المستهدف، واعتماد التغير الذي يحدث له كمعيار أساسي.
السلوك الاستجابي، أو ما يسمى أيضاً برد الفعل الانعكاسي، هو السلوك الذي تقوده المحفزات التي تكون قبله.
وغالباً ما يتكون سلوك من استجابة واحدة، وأغلب السلوكات هي مجموعة من الاستجابات ترتبط بعضها البعض من خلال محفزات معينه.
يمكننا تقوية السلوكات التكيفية من خلال التعزيز، ولكننا بالطبع لا نستطيع تعزيز السلوك إلا بعد تأديته، أما إذا كان الفرد لا يستطيع تأدية السلوك فكيف نعززه.
بين النظرة المحافظة والنظرة المتحررة تقع اتجاهات القياس النفسي والتحليل النفسي والاتجاهات المعرفية والسلوكية والتاريخية واتجاه السمات الشخصية والدافعية.
تشترك هذه الصفة بالرغبة في التواصل إلى جواب المشكلة من خلال اختيار أول فرصة دون استيعاب كل الجوانب للمشكلة والعمل على إيجاد بدائل.
ارتبط مفهوم الإبداع تاريخياً بالأعمال الخارقة التي ترتبط بالغموض ويصعب تفسيرها حتى من قبل الأفراد الذين أتوا بها.
اتفق الباحثون على أن الأشخاص المبدعين برغم من اختلاف مجالات إبداعهم مشتركين في مجموعة من السمات والقدرات وأساليب معالجة المشكلات والمعلومات.
يتصف الأطفال الموهوبين والمتفوقين بتوزع معارفهم وعمق قدراتهم وقدرتهم على اكتساب عدد كبير من المعلومات.
عملت الباحثة كلارك على تطور النظرية في تهتم بالموهبة والإبداع والتي تستند إلى آخر ما توصلت إليه الدراسات العلمية.
تشير دراسات علم النفس المعرفي بصورة متكررة إلى أن الفرد بحاجة إلى فترة لا تقل عن عشرة سنوات من العمل الدؤوب الهادف حتى يتمكن من امتلاك سيطرة مبدئية.
خصائص اكتساب الطفل الغة في وقت مبكر والسلوكيات الدالة على ذلك استخدم الطفل الكلمات الكثيرة ويؤلف جمل طويلة ومعقدة ويتكلم مبكراً ومتعددة.
يبدو أنه ليس من الممكن التفريق بين التفكير الإبداعي والتفكير الناقد؛ بسبب أن أي تفكير يتكون من تقييم للجودة أو النوعية وإنتاج ما يمكن حدوثه بالجد.
تدل حياة المبدعين إلى أن عملية الاختراق الإبداعي لا تنتهي عادة بحدوث الإشراق وموارد الأفكار أو الوصول إلى حل المشكلة.
في ظل الاهتمام الكبير بصعوبات التعلم واستحداث إدارة خاصة لها، بالإضافة إلى عملية الإشراف والمراقبة لمراكز الإشراف التربوي.
وهي الصعوبات التي ترتبط بقدرة الطالب على تعلم المهارات الأكاديمية الرئيسية، المتمثلة في القراءة والتهجئة والكتابة والحساب.
هي إحدى العمليات الذهنية المعرفية التي يقوم بها الفرد، من أجل حلول دائمة أو مؤقتة لمشكلة محددة، والتفكير عمل عقلي يستمر مع الفرد في حالة اليقظة.
إن الأحداث التي تأتي قبل برنامج تعديل السلوك لها دور أساسي في تشكيل السلوك، وتحديد جوانبه سواء كان سلوكاً إيجابياً أم سلوك سلبياً.
في البداية يجب تحديد السلوك المستهدف للفرد ذو اضطراب الأوتيزم؛ بهدف تصحيح أفعاله غير الصحيحة، وقياس السلوك المستهدف، ويقصد بها قياس الفترة الزمنية التي تمت ملاحظته فيها
يوجد نوعين من القلق، الطفل القلق يخاف الفشل لكن لديه استعداد للدراسة والتوجيه، والطفل القلق لا يبالي بشيء ولا يهمه ما هو عليه من فشل.
الكتابة هي نوع من المهارات اللغوية، وهي قدرة الطفل على نسخ ما هو مكتوب أمامه وكتابة ما يملى عليه، والتعبير الكتابي عن نفسه وما يتبادر إلى ذهنه.
يتم تعليم كل طالب القراءة بمفرده ويتم إعطاؤه من المعلومات والخبرة التي تتناسب مع قدراته داخل الفصل، لتجنب الآثار السلبية المترتبة على المنافسة بين الطلاب.
من الطبيعي الإحساس بالخوف والظن عند تكلم المعلم أو المرشد أو أي شخص مع فرد يعاني من إعاقة جسدية، أو إعاقة حسية مرتبطة بالحواس الجسمية أو الفكرية.
إن الأنشطة الترويحية والترويح بشكل عام لم يَعد يأخذ الشكل الهامشي، بل هو عامل مؤثر وفعال في تنمية ثقافة الشخص ومجموعة خبراته وأفكاره.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
يصعب تحقيق الأهداف التربوية في مدارس ومراكز وبرامج التربية الخاصة إذ لم تتوفر لدى معلم التربية الخاصة المنهاج الفردي اللازم لكل طفل وكذلك أساليب تدريسها.
زيادة العمليات الإدراكية المعرفية وتعزيزها حتى يتسنى للطلبة الذين يتلقون خدمات التربية الخاصة التعليم بنفس الطريقة.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم.