مجالات الإدراك السمعي لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية
أن الأطفال المعاقين سمعياً هم عرضة للمشكلات الحركية خصوصاً فيما يتعلق بالتوازن الحركي والمهارات الحركية الدقيقة.
أن الأطفال المعاقين سمعياً هم عرضة للمشكلات الحركية خصوصاً فيما يتعلق بالتوازن الحركي والمهارات الحركية الدقيقة.
يتم تقييم الطلبة المعاقين بصرياً بواسطة أشخاص ذوي معرفة بالإعاقة السمعية عن طريق أدوات التقييم، حيث أن أدوات التقييم يجب أن يكون خاضعة لإجراءات الصدق والثبات،
التشخيص: تحديد نوع الإعاقة السمعية ومستواها من خلال تطبيق اختبارات فردية من قبل الأخصائيين، كذلك تحديد أثر الإعاقة السمعية الموجودة
يستخدم المقياس للفئة العمرية من سن (2-8) سنوات للأطفال ذوي الإعاقة السمعية لقياس اللغة التعبيرية و الاستقبالية وغير اللفظية لدى الأطفال.
المنهاج الإضافي: هي مجموعة من المهارات التي لايحتويها المنهاج التقليدي، يتم تدريب الأطفال المُعوقين بصرياً بطرق فردية من خلال البرامج تربوية فردية.
يفقد الكفيف الخصوصية ويصبح لافتة مميزة، فيحاول عدم إثارة انتباه الآخرين، فقد يمتنع عن استخدام النظارات السوداء أو استعمال العصا.
إن البرامج المُنفذة من خلال الروضة العادية تتيح الفرص للنمو من خلال النشاطات اليومية التي توفرها البيئة التعليمية المُناسبة
أن فقدان ذوي الإعاقة البصرية بصرهم يؤدي إلى صعوبات تربوية واجتماعية ونفسية مُختلفة هناك اختلاف بين الأطفال المكفوفين وذوي الإعاقة البصرية.
يتم استخدام الآلة الكتابة بعد أن يتقن الطفل الكفيف استخدام آلة بريل وبعد أن يتطور لدى الطفل المهارات اليدوية الكافية.
إن حاجات الأطفال تعطي الأولوية لتحديد المكان التربوي المُناسب من خلال التعرف على استعداد واهتمامات ومُيول الأطفال
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
من المُتعارف علية أن بريل هي الوسيلة للتواصل مع الأطفال المكفوفين في المكان التربوي، يوجد وسائل أخرى للأطفال المعوقين بصرياً للتواصل.
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
إن الوسائل التعليمية لضعاف البصرتشبة الوسائل التعليمية للأطفال المُبصرين مع إضافة بعض التعديلات البسيطة
تعد قراءة الكلام أكثر شمولية من قراءة الشفاه، حيث يتم استعمال الإشارات البصرية مثل تعبيرات الوجة والايماءات والوضع الجسمي.
الإيماءات الطبيعية وتهجئة الاصابع تعتمد على تفهم الحالة، إن مستخدمي لغة الإشارة يدركون مدى أهمية تعبيرات الوجه في التواصل الفعال.
الطفل الرضيع ذوي السمع الطبيعي في هذا العمر يحدد مصدر مباشرة للصوت وللإشارات الصوتية من مستوى شدة (25- 35) ديسبل لجهة والأدنى.
بعد 24شهر قد يمتنع الطفل عن إصدار سلوكيات استجابية خصوصاً عند انعدام التعزيز، حيث يفضل سؤال الوالدين عن مهارات النطق التي يمتلكها.
تحتاج قراءة الشفاه إلى أصوات والمشكلة بالنسبة للأطفال الذين يعانون من ضعف السمع هي أن بعض أصوات اللغة لا تظهر على شفاه المتحدث أو لا تظهر على الإطلاق.
وفقاً لهذا الطريقة فإنه يتجنب استخدام استراتيجيات تعمل وفقاً لحواس متعددة وتركز طريقة السمعية الشاملة على استثارة بقايا السمعية.
مساعدات شبكة الانترنت في سهولة إيصال المعلومات إلى الصم فالبريد الالكتروني يسمح بتبادل المعلومات والرسائل بين الصم أنفسهم كذلك مع السامعين.
يدرك الأطفال الرضع الأصوات الكلامية أو اللغوية في وقت مُبكر من حياتهم طالما يتعرضون لها، تختلف الإشارات الصوتية للأصوات اللغوية في كل مرة.
أن الأطفال ذوي الإعاقة السمعية لديهم معاملات ذكاء طبيعية إلا أنهم يمتازون بضعف في مهارات الاستماع وفترات انتباه قصيرة وذاكرة ضعيفة.
أي اضطراب أو مرض يصيب أو يؤثر في الجهاز العصبي المركزي أو المحيط، فإن تكون له آثاره في اضطرابات السمع لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يعاني الأطفال ذوي الفقدان السمعي في فهم ما يسمعون من كلمات سواء اكانت مُشوهة أو بعض الأصوات البيئية العالية والمُحادثات عالية الشدة.
يمتاز الأطفال ذوي الفقدان السمعي الشديد جدا بمُشكلات صوتية ونطقية واطنابية وعروضية، بالإضافة إلى طبقة الصوت لديهم أكثر من الأشخاص العاديين السامعين.
الإعاقة السمعية: هي مشاكل في الأذن تتراوح شدتها من بسيطة إلى شديدة جدًا، التي تؤثر سلباً على الأداء التعليمي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية.
يظهر الأطفال إعاقات سمعية منذ الولادة أو يظهروا الإعاقة السمعية بعد الولادة، في هذه الحاات يوصف الفقدان السمعي بالفقدان السمعي المُكتسب.
يلتحق غالبية الأطفال المعاقين سمعياً بمدارس عادية هذا خيار تربوي ملائم، فعموماً يكون أكثر ملائمة عند تقديم خدمات خاصة