علوم الحيوان والبيطرة

البرغوث اللاصق (Echidnophaga gallinacea) هو أحد النوعين الشائعين من البراغيث التي تصيب الدواجن، البراغيث البالغة الصغيرة (طولها 1.4- 4 مم)

هي اضطراب معقد يشمل نظام الغدد الصماء في الحصان، ويتميز بالسمنة ومقاومة الأنسولين. أحد المضاعفات الرئيسية لهذا المرض هو ارتباطه بالتهاب الصفيحة المتكرر، أو المزمن في الخيول المصابة

داء الرشاشيات هو مرض يصيب عادة الجهاز التنفسي، ويصيب الدجاج والديك الرومي وبصورة أقل شيوعًا فراخ البط، الحمام، الكناري، الإوز، والعديد من الطيور البرية والحيوانات الأليفة.

ينتج مرض السل الداجني في الغالب عن (Mycobacterium avium subsp)، أفيوم (M avium). السل مرض مزمن يظهر أحيانًا في قطعان الدواجن الصغيرة، وطيور الطرائد (الدراج، السمان، الحجل) ونادرًا ما يحدث في الدواجن التجارية.

انحباس مزمار اللسان (EE) هو اضطراب انسداد الجهاز التنفسي العلوي الشائع للخيول. من مسح البيانات التي تم تجميعها من الفحوصات بالمنظار للخيول المصابة، فإن معدل انتشار (EE) هو 0.7%-3.3%.يحدث (EE) عندما تنزح الطيات التي تسمى (aryepiglottic)

الوذمة اللمفية التقدمية المزمنة (CPL) هي اضطراب منهك يؤثر على الجهاز اللمفاوي للحصان في الأطراف السفلية. يؤثر بشكل شائع على سلالات خيول الجر ، مثل (Shires) ،(Belgians) ،(Friesians) ،(Clydesdales).

التهاب النسيج الخلوي هو التهاب يصيب طبقات الأنسجة السطحية تحت الجلد، وينتج عن عدوى بكتيرية. عادة ما يحدث المرض بشكل ثانوي لجرح أو عدوى في الأنسجة العميقة.

هو مرض معدي ومزمن يصيب الأبقار الحلوب، فيحد من مردودية القطيع، ويخفض من إنتاج الحليب واللحم بنسبة أكثر من 20%، حيث يعد مرض السل البقري من الأمراض المشتركة التي تنتقل من الحيوان للإنسان

هو مرض معدي شديد العدوى يصيب الأبقار والماشية الأُخرى، يتصف بالتهاب العيون، حيث يظهر على شكل التهاب في الملحمية والقرنية، مع سيلان دمعي، بالإضافة إلى العمى إذا تفاقم المرض.

هو مرض شديد العدوى يصيب الأبقار والماشية الأُخرى، ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بين الحيوانات الموبوءة  أو عن طريق الأدوات الملوث. تبدأ الآفات الناجمة عن هذا العث بوجوده على الرأس، الرقبة، الكتفين

يصف ربط البيض أو وجود بيضة محتجزة، الحالة التي تكون فيها البيضة عالقة جسديًا داخل الدجاجة. عندما تكون الدجاجات "في وضع غير طبيعي" يجب أن تضع بيضة كل 25 ساعة تقريبًا. غالبًا ما يتخطى الدجاج يومًا ما؛

المكورات العنقودية مرض بكتيري تسببه المكورات إيجابية الجرام من جنس (Staphylococcus. S)، المذهبة والأنواع الأخرى موجودة في كل مكان في البيئة

هو مرض معدي مزمن أو تحت الحاد يصيب الأبقار، ومن الممكن أن يصيب الإنسان يتميز في الأبقار بالتهاب متخلخل في عظام الجمجمة، بالإضافة إلى تشكل آفات حبيبية متقيحة في الأنسجة الصلبة،

داء المتدثرة المعروف أيضًا باسم داء الببغاءات أو داء المتدثرات أو حمى الببغاء، هو مرض شائع إلى حد ما عند الطيور، ويمكن أن يصيب أي طائر.

تختلف علامات سمية العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات بسبب الاختلافات بين الحالات الحادة والمزمنة، وبسبب حقيقة أن بعض الحيوانات قد تظهر آثارًا أسوأ من غيرها خاصةً إذا كانت تعاني من مشاكل صحية أخرى في نفس الوقت

غالبًا ما ينتج نقص بوتاسيوم الدم عن مرض الكلى المزمن أو الفشل الكلوي؛ حيث أن الكلى هي المسؤولة عن الحفاظ على مستويات البوتاسيوم المناسبة؛ لذلك عندما تضعف وظيفتها يمكن أن تنخفض مستويات البوتاسيوم، كما يعد تنظيم مستويات البوتاسيوم جزءًا أساسيًا من إدارة مرض الكلى المزمن.

قد يحتاج الكلب إلى دخول المستشفى إذا كانت حالته شديدة؛ حيث يشمل العلاج الأولي مكملات البوتاسيوم وعلاجًا لتثبيت الأعراض الخطيرة مثل عدم انتظام ضربات القلب وشلل عضلات الجهاز التنفسي

غالبًا ما تنتج مشكلات القلب مثل قصور القلب الاحتقاني في الجانب الأيمن والتهاب عضلة القلب وعدم انتظام ضربات القلب نتيجة لمرض شاغاس، ويمكن اكتشافها باستخدام صدى القلب أو مخطط كهربية القلب (EKG)، وفي بعض الأحيان قد يحدث التهاب رئوي ويمكن اكتشافه بالأشعة السينية على الصدر.

مرض شاغاس (Chagas Disease) هو عدوى طفيلية تبدأ بحشرة من عائلة الترياتوميناي تستهلك دم الحيوان المصاب، ثم يتم إخراج الطفيل من خلال براز الحشرة وهي صغيرة الحجم ويمكن التغاضي عنها بسهولة، والابتلاع العرضي لهذه البراز هو الطريق الأساسي للعدوى.

مرض لايم (Lyme Disease) المعروف أيضًا باسم داء لايم (Lyme borreliosis)، هو عدوى بكتيرية تسبب التهاب المفاصل والحمى والعرج ويمكن أن تؤدي أحيانًا إلى مشاكل في الكلى أو القلب والأوعية الدموية أو مشاكل عصبية.

يعتمد علاج سرطان الخلايا الحرشفية اللوزية الذي يصيب الكلب على مدى تقدمه، ومدى انتشار السرطان، بالإضافة إلى عمر الكلب وصحته، كما تعتبر الجراحة لإزالة السرطان والأنسجة والعظام والغدد الليمفاوية المحيطة هي الخيار الأفضل إذا كان الكلب يتمتع بصحة جيدة ولم ينتشر السرطان

يعتمد مسار العلاج بشكل كبير على شدة الاستنشاق والأضرار التي تلحق بالممرات الهوائية، بالإضافة إلى أي إصابات مصاحبة تتطلب العلاج، وهناك عدد قليل من خيارات العلاج التي يمكن وضعها في الاعتبار اعتمادًا على الحالة الفردية للكلب.

قد لا تكون أعراض داء الأميبات الأعراض مميتة ولكنها مجتمعة يمكن أن تكون مميتة؛ حيث بعد دخول الأميبا إلى الجسم تستهلك الأميبا جميع العناصر الغذائية وبالتالي لا يحصل الكلب على أي منها.

ينتشر فيروس كورونا من خلال ملامسة الحيوانات المصابة الأخرى، ويمكن للعديد من العوامل أن تجعله أكثر عرضة للإصابة بعدوى خطيرة؛ مثل الازدحام.

سيعالج الطبيب البيطري فيروس كورونا للكلاب بناءً على التاريخ الصحي والأعراض الحالية، ونظرًا لعدم وجود علاج محدد لفيروس كورونا الكلاب سيصف الطبيب البيطري علاجًا لأعراض الكلب لتقليل حدتها.

سمية الأقحوان (Chrysanthemum poisoning) عند الكلاب هو نتيجة استهلاك الكلاب للأقحوان؛ حيث يحتوي الأقحوان على البيرثرويدات، وهي البيرميثرين وهو مبيد حشري طبيعي.

يشير انسداد الأمعاء (Intestinal obstruction) في الكلاب إلى انسداد كامل أو جزئي لتدفق السوائل والغذاء عبر الأمعاء الدقيقة، وهذا شائع إلى حد ما في الكلاب، وأثناء الانسداد يمكن أن يتأثر تدفق الدم إلى الجهاز الهضمي؛ مما يؤدي إلى نخر (موت) الأنسجة المعوية وانثقاب محتمل.

مكن إجراء غسيل المعدة بعد التقيؤ عن طريق إدخال أنبوب في المعدة وطرد محتوياتها، وأثناء غسيل المعدة يكون الطبيب البيطري حريصًا جدًا على حماية مجرى الهواء،

الراصات الباردة هي شكل نادر من أمراض المناعة الذاتية ونادراً ما تظهر في الكلاب، ولكن الكلاب في البيئات الباردة لديها فرصة أكبر لتطوير هذه الحالة من الكلاب الذين يعيشون في درجات حرارة أكثر دفئًا، كما سيجمع تشخيص هذه الحالة بين العمل المخبري والأعراض الملحوظة التي يعاني منها الكلب، ولا يوجد علاج دقيق لهذا المرض، ومع ذلك يمكن للطبيب البيطري أن يقدم علاجات داعمة استجابة لأعراضه.

غالبًا ما يتم اكتشاف سرطان الغدة الدرقية عندما يلاحظ صاحب الكلب وجود كتلة على الرقبة، وفي بعض الأحيان يمكن أن يكون الكلب بدون أعراض تدل على المشاكل ولكن لديه ورم سرطاني ينمو على الغدة الدرقية والذي يمكن رؤيته بمجرد وصوله إلى حجم كبير إلى حد ما، كما يمكن أن تكون أورام الغدة الدرقية إما حميدة (أورام غدية) أو خبيثة (سرطانات)