داء الجيارديات في الطيور
داء الجيارديات هو طفيلي يميل إلى العيش في أمعاء الطائر بعد دخوله عبر مياه الشرب، ويحدث الضرر عندما يجعل الطائر يعاني من حكة شديدة، ويصبح الجلد جافًا جدًا،
داء الجيارديات هو طفيلي يميل إلى العيش في أمعاء الطائر بعد دخوله عبر مياه الشرب، ويحدث الضرر عندما يجعل الطائر يعاني من حكة شديدة، ويصبح الجلد جافًا جدًا،
فقر الدم غير المتجدد (Non-Regenerative Anemia) يكون السبب عادةً هو انخفاض إرثروبويتين (هرمون تتحكم فيه الكلى ويؤثر على إنتاج خلايا الدم الحمراء كاستجابة لانخفاض الأكسجين في الأنسجة) أو تشوهات نخاع العظام، كما لا يستجيب نخاع العظم بشكل فعال لانخفاض مستويات خلايا الدم الحمراء.
عادةً ما يتم ملاحظة تورم الوجه المتماثل مع تضخم العقدة الليمفاوية لأول مرة، كما يتطور التهاب الجلد البثرى المتقشر بسرعة وتشمل المناطق الأكثر إصابة الأنف وحول العينين، كما يمكن أن تحدث الآفات المتقشرة أيضًا على الأذنين، وقد تشمل الأعراض الأخرى؛ الخمول وفقدان الشهية والحمى.
رذاذ الظربان (Skunk spray) هو خليط متقلب للغاية؛ حيث يمكن أن يعاني الكلب الذي يتعرض له من الآثار السامة لأشهر، كما يمكن أن يسبب هذا الخليط صدمة جسدية وعاطفية كبيرة للكلب؛ بسبب رائحته القوية.
السبب غير معروف، ولكن ما هو معروف هو أن خلايا الدم البيضاء (التي تسمى الحمضات) الموجودة في الدم المتداول تكون أعلى بكثير من العدد من المعتاد في متلازمة فرط اليوزينيات، وقد تخترق هذه الخلايا أيضًا الأنسجة؛ مما يسبب مشاركة الأعضاء في شكل سماكة الأنسجة (كما هو الحال في الطحال، الجهاز الهضمي، والرئتين).
متلازمة فرط اليوزينيات (Hypereosinophilic syndrome) هي اضطراب وهو نتيجة الإفراط في إنتاج خلايا الدم البيضاء في نخاع العظم في الكلاب؛ حيث يمكن أن يحدث تلقائيا والسبب الدقيق غير معروف.
ستتألف العلاجات بعد الأخذ بالاعتبار للسبب الرئيسي (إذا كان معروف) من أنظمة غذائية وإدارة أي مضاعفات؛ على سبيل المثال يمكن اقتراح الوجبات الغذائية التي تتكون من ألياف منخفضة مع كميات معتدلة من الدهون لأسباب تورط البنكرياس أو قد يوصى باستخدام نظام غذائي منخفض في الدهون لأمراض الأمعاء الدقيقة.
قد تكون تشوهات الجفن خلقية أو ناجمة عن إصابة أو عدوى أو مهيجات، وتشمل أنواع التهابات الجفن الشتر الداخلي والشتر الخارجي ولاغوفثالموس (lagophthalmos) والتهاب الجفن وتشوهات رمش العين، وهناك عدد من السلالات التي قد تكون أكثر عرضة للإصابة بتشوهات الجفن خاصةً تلك الوراثية
يحدث الانصمام الخثاري الأبهر بسبب الجلطة الدموية وتُعرف أيضًا باسم الجلطة؛ حيث تستقر في الشريان الأورطي وتعيق تدفق الدم، وغالبًا ما تستقر في نهاية الشريان الأورطي حيث ينقسم إلى ثلاث أوعية، وهذا يقلل أو يوقف تدفق الدم إلى الساقين؛ مما قد يسبب العرج والألم والشلل في الساقين الخلفيتين
بالرغم من عدم وجود سم مميت في كل الثعابين، إلا أن لدغة الثعبان ستسبب عدم الراحة والتوتر للكلاب، وفي حالة الثعابين السامة يعتبر الوقت جوهريًا فيما يتعلق بالعلاج المنقذ للحياة،
يمكن أن يحدث وضع البيض المفرط أو المزمن في أي نوع من الطيور ولكنه أكثر شيوعًا في ببغاوات الأمازون والعصافير وطيور الحب، وإذا أظهر الطائر أعراض وضع البيض المفرط أو المزمن
شذوذ عمود الإحليل هو مصطلح شامل لمجموعة نادرة بشكل لا يصدق من الحالات التي تؤثر على موقع مجرى البول أو تطوره أو وظيفته، وقد تكون هذه التشوهات خلقية أو موروثة
اعتلال العظم الضخامي هو حالة تنمو فيها العظام بشكل غير طبيعي في القطة، ولا توجد هذه الحالة غالبًا في القطط لكنها لا تزال معرضة لخطر المعاناة من هذا المرض،
المايلين هو الغشاء الدهني أو الغمد الذي يغطي المحاور العصبية ويحميها وهي نتوءات رفيعة تسمح للخلايا العصبية بالتواصل مع الخلايا الأخرى في الجهاز العصبي المركزي والمحيطي، ويحمي غشاء المايلين المحور العصبي مثل القناة
مرض تايزر في القطط هو عدوى بكتيرية خطيرة تلتقطها القطط في الغالب من خلال التعرض للبراز المصاب أو عن طريق تناول الطعام والماء الملوثين، وينتشر هذا المرض من الأمعاء
سلس البراز هو المصطلح الطبي للكلب الذي يعاني من نقص في السيطرة على الأمعاء، وقد يكون هذا موقفًا مزعجًا بالنسبة للمالك، ومن المرجح أن يسبب توترًا للكلب أيضًا؛
قد يتأثر عمل كبد الكلب ويتضخم بسبب الكثير من الأمراض، وغالبًا ما يصاحب تضخم الكبد في الكلاب استسقاء أو تراكم السوائل في البطن
تختلف الحساسيات الغذائية من حيث أنها لا تؤثر على الجهاز المناعي، وبدلاً من ذلك يستجيب الجهاز الهضمي عن طريق التسبب في اضطراب المعدة والأمعاء كلما تم تناول طعام معين،
مرض السكري هو حالة ناتجة عن مشكلة في البنكرياس، وفي الثدييات هناك نوعان يشار إليهما بالنوع الأول والنوع الثاني؛ حيث أنّ النوع الأول ناتج عن عدم قيام البنكرياس بإنتاج كميات كافية من الأنسولين
الميلينا (Melena) هي وجود دم هضمه الطائر وظهر في برازه، وفي كثير من الأحيان مع الميلينا تكون المادة البرازية سائلة مثل الإسهال، كما تعتبر الميلينا علامة على وجود نزيف في الجزء العلوي
يحدث تضخم الغدة الدرقية بسبب تكاثر غير طبيعي للخلايا الظهارية المبطنة للبصيلات؛ حيث تقع هذه الغدد في منطقة العنق، كما لوحظ تضخم الغدة الدرقية في العديد من أنواع الطيور
يحدث عث الساق المتقشر في أغلب الأحيان في الببغاء والكناري والطيور الصغيرة الأخرى المستأنسة، ويمكن أن يحدث في أي عمر ولكن الطيور الأصغر سنًا أكثر عرضة للإصابة بهذا العث؛
تحدث حالة البوليوريا (Polyuria) عند الزيادة في كمية مكون البول في فضلات الطيور؛ حيث أنه عادةً تنتج الطيور فقط حجمًا صغيرًا جدًا من البول السائل، أما غالبية الفضلات تكون من الكلى على شكل
تصلب الشرايين (Atherosclerosis) هو المصطلح الطبي لما يسمى عادةً بتصلب الشرايين أو انسدادها؛ حيث تتجمع رواسب الكوليسترول والدهون الثلاثية والأشكال الأخرى من الدهون في الأوعية الدموية
كما هو الحال مع الحيوانات الأليفة الأخرى فإن السمنة هي مشكلة تواجه الطيور غالبًا، والسمنة مشكلة كبيرة في الطيور الأكبر سناً التي تعتمد على نظام غذائي قائم على البذور
في كثير من الأحيان يصاحب الطيور المصابة باحمرار العين إفرازات أنفية، بالإضافة إلى بعض النشاط المعدي في الجهاز التنفسي، كما أنّ التهاب العين هو عدوى بكتيرية أخرى تسبب احمرار العين والتهاب وكميات كبيرة من القيح في مقلة العين والملتحمة
يؤثر توسع المعدة العصبي على الجهاز العصبي والجهاز الهضمي في الطيور، ويمكن أن تتأثر إحدى المناطق أو كلتا المنطقتين، وتؤدي نتيجة هذا المرض إلى عدم معالجة الطعام الذي يأكله الطائر وانتقاله إلى الأعضاء؛ لذلك يكون الطائر غير قادر على امتصاص أي مغذيات
إنفلونزا الطيور هي عدوى فيروسية، توجد في الطيور الداجنة ومجموعة واسعة من الطيور الأخرى. غالبًا ما تكون الطيور المائية البرية وطيور الشاطئ حاملة للأعراض.
إعتام عدسة العين هو غشاوة العدسة داخل العين مما يؤثر على رؤية الحصان، يمكن أن يكون إعتام عدسة العين نمائيًا (بما في ذلك الأشكال الخلقية)، أو مكتسبًا ثانويًا في الخيول. إعتام عدسة العين النمائي هو الشكل الأكثر شيوعًا لإعتام عدسة العين
توج الكوع أو الكوع المغطى هو عبارة عن تورم ناعم مملوء بالسوائل يتطور تحت سطح الجلد مباشرة، فوق نقطة من مرفق الحصان. يمكن أن يتراوح حجم التورم من حجم غير ملحوظ إلى حجم البطيخ. يتطور نتيجة الصدمة (المزمنة عادة) لهذا الموقع المحدد.