ألكسندر غراهام بيل
لكسندر غراهام بيل؛ عالماً مشهوراً، ومهندساً معروفاً، قدّم العديد من الابتكارات والاختراعات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه وازدهاره
لكسندر غراهام بيل؛ عالماً مشهوراً، ومهندساً معروفاً، قدّم العديد من الابتكارات والاختراعات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه وازدهاره
انس ليبرشي؛ عالماً ومخترعاً من أصلٍ ألماني هولندي، يُعرف أيضاً باسم يوهان ليبرشي أو ليبرهي، يُعدّ أول من قام باخترع النظارات،
علي بن أحمد الأنطاكي، يُكنى بأبو القاسم، يُلقب بالمُجتبي، كان مُهندساً وعالماً رياضيّاً وفيلسوفاً عربياً مُسلماً في زمانه، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.
غياث الدين بن مسعود بن محمد الكاشي، كان عالماً رياضياً وفلكياً عربياً مُسلماً، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في شهرته وزيادة مكانته في زمانه؛ وذلك باعتباره من أفضل العلماء الذين حققوا نجاحاتٍ باهرة في علوم الرياضيات بشكلٍ خاص.
محمد بن عبد الكريم بن عبد الرحمن الحارثي، يُكنى بأبو الفضل، لُقب بمؤيد الدين، كان طبيباً وعالماً وفيلسوفاً عربياً مُسلماً، إضافةً إلى كونه مهندساً ورياضياً ونحاتاً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.
هو أبو حامد محمد بن محمد بن أحمد الغزالي الطوسي النيسابوري الصوفي الشافعي الأشعري، واحداً من أهم الأعلام والعلماء الذين بزغوا في تاريخ الحضارة العربية والإسلامية، يُلقب بالغزالي وذلك نسبة إلى صناعة الغزل التي كان أبوه يعمل بها، كما أنّه يُنسب إلى بلدة غزالة التي كانت واحدة من قرى مدينة طوس، أمّا السبب وراء تسميته بالطوسي؛ وذلك نسبةً إلى بلدة طوس الموجودة في خراسان.
يُعدّ الأندلسي إماماً حافظاً وفقيهاً ظاهري، حقق العديد من الانجازات والاسهامات التي كان لها دور كبير وواضح في نمو وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب ذلك فقد عُرف عنه أنّه كان مُتكلماً وأديباً وشاعراً كبيراً، كان عالماً برجال الحديث وناقداً مُحللاً بل كان فيلسوفاً كبيراً.
هو محمد بن عبد الله بن سعيد بن عبد الله بن سعيد بن علي بن أحمد السلماني الخطيب، كان يُلقب بعدداً من الألقاب؛ كلسان الدين ابن الخطيب، وذو الوزارتين وذو العمرين وذو المتين، حقق العديد من الاسهامات والانجازات التي كان لها دور كبير في نمو وازدهار الدولة العربية والإسلامية، استطاع أن يُقدم العديد من العلوم في مُختلف المجالات، كما أنّه كان واحداً من أهم وأشهر العلماء الذين بزغوا في ذلك الزمان.
أبو البركات هبة الله بن علي بن ملكا البغدادي، كان طبيباً وفيلسوفاً معروفاً، حقق العديد من الانجازات والاسهامات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في نمو وازدهار الدولة الإسلامية، بزغ في زمانه وحتى بعد وفاته، تمكّن من الحصول على العديد من المعارف والعلوم التي أخذها عن من عاصروه وسبقوه من العلماء.
ساهم ابن سقلاب في نمو الدولة العربية والإسلامية، كما أنّه كان يشتهر بذكاءه وفطنته وحنكته، إلى جانب اعتماده على التجربة والتطبيق قبل تصديق أو قبول أي فكرة تصل إليه، هذا وقد كانت له العديد من الاهتمامات في شتى العلوم والمعارف، فإلى جانب اهتمامه في مجال الطب، اهتم بشكلٍ واضح في علم الفلك والفلسفة والمنطق، تعلّم ابن سقلاب الحكمة على يد إحدى الفلاسفة المشهورين.
هو أبو الحسن هبة الله بن صاعد بن هبة الله بن إبراهيم البغدادي النصراني، المُلقب بابن تلميذ، كان أديباً وشاعراً وطبيباً مسيحيّاً سريانيّاً، اشتهر بانجازاته وأبحاثه التي ساهمت بشكلٍ كبير في تطوّر وازدهار الحضارة العربية في ذلك الزمان، كما عُرف عنه أنّه كان ناطقاً لعددمن اللغات كاللغة الفارسية واليونانية والسريانية، إلى جانب اتقانه للغة العربية.
هو أثير الدين المُفضل بن عمر بن المفضل الأبهري السمرقندي، كان إماماً وشيخاً وعالماً، كما أنه كان حكيماً وفيلسوفاً معروفاً، حقق العديد من الاسهامات والانجازات التي كان لها دور كبير وواضح في نمو وازدهار الدولة الإسلامية، سًميّ بالأبهري نسبةً إلى أبهر التي كانت مدينةً فارسية قديمة واقعة بين كل من قزوين وزنجان.
علي بن ولي بن حمزة المغربي، يُلقب بالنسّاب، كان عالماً رياضياً وفيلسوفاً وفلكياً عربياً مُسلماً، من أصلٍ جزائري، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية إلى جانب دورها في تقدّمه وتطوّره، هذا وقد كانت تلك الإنجازات السبب الرئيسي وراء شهرة المغربي التي كانت قد وصلت إلى العالم الغربي والإسلامي.
غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام النيسابوري، عُرف في زمانه باسم عمر الخيام، كان عالماً وفيلسوفاً وشاعراً عربياً إسلامي، ويذكر البعض أنّه كان من أصولٍ فارسية، قدّم العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب قيمتها الثقافية والفكرية التي جعلت منه واحداً من أهم وأشهر العلماء.
محمد بن الحسين الخازن الصاغاني الخراساني، يُكنى بأبو جعفر، عُرف في زمانه باسم" أبو جعفر الخازن"، يُعدّ واحداً من أهم وأعظم علماء الرياضيات والفلك في العالم العربي والإسلامي، قدّم العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب قيمتها الثقافية والفكرية التي جعلت منه واحداً من أهم وأشهر العلماء.
علاء الدين بن علي بن إبراهيم بن محمد بن المطعم الأنصاري، يُكنى بأبو الحسن، عُرف في زمانه باسم ابن الشاطر، من أهم علماء الرياضيات في العالم العربي العربي والإسلامي، كما أنّه كان فلكياً معروفاً ومشهوراً، قدّم العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب قيمتها الثقافية والفكرية التي جعلت منه واحداً من أهم وأشهر العلماء.
أحمد بن عمر بن أبي عيسى الأنصاري، يُكنى بأبو بكر، عُرف في زمانه باسم" ابن أبي عيسى الأنصاري"، كان عالماً رياضياً وحاسباً وفلكيّاً عربياً مُسلماً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.
شرف الدين المُظفر بن محمد الطوسي، كان عالماً رياضياً وفيلسوفاً وفلكيّاً عربياً مُسلماً، كما أنّه كان مهندساً ميكانيكياً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.
محمد بن محمد بن الحسن الطوسي، يُكنى بأبو جعفر، اشتهر في زمانه باسم" نصير الدين الطوسي"، كان عالماً فلكيّاً ورياضيّاً وأحيائياً وكيميائياً وفيلسوفاً، إضافةً إلى كونه طبيباً وفيزيائياً ومُتكلماً ومرجعاً للعديد من العلماء، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات في شتى العلوم والمعارف والتي كان لها درواً كبيراً وواضحاً في تقدّمه وتطوره وازدهاره.
جعفر بن محمد بن عمر البلخي، يُكنى بأبو معشر، اشتهر في الغرب باسم" ألبوماسر"، يُعتبر واحداً من أوائل الفلكيين المُسلمين حيث حقق شهرةً عالمية وصلت إلى أبعد الدول والمناطق العربية والغربية، كما أنّه كان عالماً رياضياً وفلكيّاً عربياً مُسلماً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.
ناصر الدين محمد بن أحمد بن سمعون، يُلقب بأبو الحسين، يُعدّ واحداً من مشايخ الصوفية في بغداد، كما أنّه كان عالماً رياضيّاً وفلكيّاً عربياً مُسلماً، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كانت لها دور واضح في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها الكبير في زيادة قيمته ومكانته في زمانه وحتى بعد وفاته.
شجاع بن أسلم بن محمد بن شجاع، يُكنى بأبو كامل، اشتهر في زمانه باسم" أبو كامل الحاسب"، كان عالماً رياضياً وفلكيّاً وحاسباً عربياً مصرياً مُسلماً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.
تولّى ابن الهائم المصري العديد من المهام والمناصب التي جعلت منه شخصيةً أكثر شهرة وتطور، كما أنّ مكانته وقيمته زادت في نفوس العديد من الممالك والحكّام والسلاطين، حيث بذل العديد من الجهود والتضحيات ليتمكّن من تحقيق كل ما وُكّل إليه من مهام، ومن أهم تلك المهام التي كان قد تولاها المصري هي مهنة التدريس في مدينة القدس التي كان قد انتقل إليها بعد مُغادرته من القاهرة، حيث بقي في هذه المهنة إلى أن جاء أحد شيوخ تلك المدينة ووضع تلك الوظيفة في عين الإعتبار حتى تمكّن في النهاية من أخذها من المصري.
عبد الحق الغافقي الإشبيلي، يُكنى بأبو محمد، عُرف في زمانه باسم ابن الهائم الإشبيلي، كان عالماً رياضياً وفيلسوفاً وفلكيّاً عربياً مُسلماً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.
هو أبو يحيى بن كشكاريا، كان طبيباً وعالماً وفيلسوفاً عربياً مسلماً، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دور كبير في تقدّم وازدهر الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانة وقيمة ابن الكشكاريا في نفوس العديد من العلماء الذين عاصروه، حتى أنّ مكانته بقيّت محفوظة بعد وفاته.
اشتهر ابن خلدون في زمانه بشكلٍ كبير، كما أنّه كان له الأثر الكبير والواضح عند العلماء، إلى جانب تميّزه بالعديد من الصفات التي جعلت منه شخصاً محبوباً لدى كل من يلتقي به، ومن أشهر تلك الصفات أنّه كان فصيح اللغة واللسان، جميل المظهر والمنظر، عاقل، صادق اللهجة، لا يرضى بالظلم والمهانة، ناصراً للمظلوم، طموح مُحباً للعلم، يرغب دائماً بالوصول إلى أعلى الدرجات العلمية والعملية.
عبد الرحمن بن مُحمد ابن خلدون ولي الدين الحضرمي الإشبيلي، يُكنى بأبو زيد، من مواليد مدينة تونس، بدأ دراساته وتعليمه فيها، كان طالباً في جامعة الزيونة، اشتهر بشكلٍ كبير في زمانه وحتى بعد وفاته، كانت له العديد من الإهتمامات والميولات، كما أنّه كان واحداً من أهم العلماء والمؤرخين الذين بزغوا في العديد من العلوم والمجالات كالفسلفة والأدب والحكمة والمنطق وغيرها العديد من العلوم إلى جانب أنّه يُعدّ أول من أسس علم الإجتماع.
هو مسعود البغدادي، والمشهور بابن القس، كان طبيباً وعالماً وفيلسوفاً عربياً مسلماً إلى جانب أنّه كان مؤرخاً وأديباً بزغ في بداية عهد الدولة العباسية، التي حاول جاهداً على تقديم العديد من النجاحات والأبحاث في سبيل ازدهارها وتقدّمها، كان من مواليد مدينة بغداد، لم يتم ذكر الكثير عن سيرته وحياته، إلّا أنّه استطاع أن يُحقق شهرةً واسعة في عهده وحتى بعد وفاته.
علاء الدين علي بن نجم الدين عبد الواحد بن شرف الدين بن الصغير، كان طبيباً وعالماً وفيلسوفاً عربياً مُسلماً، حقق العديد من الإنجازات والإسهامات التي كان لها دوراً كبير في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، كما أنّ له العديد من الابتكارات والاختراعات التي ساعدت في تقدّمه وزيادة قيمته ومكانته العلمية والعملية.
ماد الدين أبو علي عبد الله بن محمد بن عبد الرزاق الحربوي، اشتهر باسم ابن الخوام البغدادي العراقي، كان طبيباً وعالماً وأديباً وفيلسوفاً ورياضيّاً عربياً مُسلماً، لم يرد في أي من الروايات تاريخ ميلاده بالشكل الصحيح، حيث ذكرت احدى المصادر أنّه ولد في حوالي عام" 643" للهجرة، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كانت لها دور واضح في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية.