هندسة الاتصالات

نظام اتصالات أرضي يسهل الصوت والفيديو والبيانات وأي نوع آخر من الاتصالات داخل منطقة جغرافية محلية مع توفير عدد كبير للغاية من قنوات الاتصال.

يتحكم "MTSO" في عمليات النظام بالكامل بما في ذلك مكالمات المراقبة والفواتير والتسليم، كما يُعد بأنّه الكمبيوتر المركزي الذي يربط مكالمة هاتفية لاسلكية بشبكة الهاتف العامة.

تعد القدرة على الاتصال أثناء التنقل أمراً بالغ الأهمية ولكن لسوء الحظ فإنّ قوة إشارة الهاتف الخلوي ليست موحدة في جميع أنحاء البلاد.

يسهل فهم عالم الإلكترونيات كثيراً إذا بدأ بتقسيمه إلى فئتين مختلفتين هما العالم التماثلي والعالم الرقمي.

تم الكشف عن تصميم بروتوكول ارتباط الراديو "RLP" أو بروتوكول نقطة إلى نقطة "PPP" لشبكات حزم الوسائط المتعددة اللاسلكية.

تجعل عروض الحزمة الضيقة المرتبطة بوصلات الاتصال البصري بين السواتل مثل هذه الروابط عرضة لتلاشي الإشارة بسبب اهتزاز التوجيه.

تُعد خدمة رسائل الوسائط المتعددة "MMS" بأنّها وسيلة لإرسال رسائل الوسائط المتعددة عبر شبكة لاسلكية من جهاز اتصال محمول إلى آخر.

كل مخططات التعديل مستخدمة في أنظمة الاتصالات الرقمية اللاسلكية من "OQPSK" و"pi / 4 QPSK" هي متغيرات من مخططات التشكيل الأساسية "QPSK".

تبدو الهواتف المحمولة إلى حد كبير مثل أجهزة الراديو ذات الاتجاهين وأجهزة الاتصال اللاسلكي، حيث يكون لكل شخص راديو أي يحتوي على كل من المرسل والمتلقي.

يُعد نشر التلفاز الرقمي على الصعيد الوطني مشروعاً معقداً ومتعدد الأوجه، حيث يتطلب النشر الناجح قيام موفري المحتوى بتطوير برمجة رقمية مقنعة.

التواصل هو شريان الحياة لأي منظمة، حيث قد يكون هناك اضطراب طفيف في التدفق السلس للاتصال إلى أسفل وأعلى وأفقياً ورأسياً.

يتم توزيع الفترات الزمنية على وسيط تعدد الإرسال بتقسيم الوقت "TDM" بين معددات الإرسال بتقسيم زمني إحصائي "STDM" ديناميكياً.

في تقنيات الاتصال اللاسلكي عندما ينقل جانب المحطة الأساسية وعلى سبيل المثال العقدة المتطورة "BeNB" البيانات عبر هوائيات متعددة.

يُعد "RAT" بأنّها طريقة الاتصال المادية الأساسية لشبكة اتصالات محمولة قائمة على الراديو مثل "Bluetooth" و"Wi-Fi" و"3G" و"4G" و"LTE".

يُعد نقل الصوت عبر التطور طويل الأمد "VoLTE" بأنّه أحد المواصفات التقنية التي تحدد المعايير والإجراءات لتقديم الاتصالات الصوتية والبيانات عبر شبكات "4G LTE".

يتيح "FHMA" للعديد من المستخدمين شغل نفس الطيف في نفس الوقت، حيث يبقى كل مستخدم في قناة معينة ضيقة النطاق في فترة زمنية محددة.

مع زيادة عرض النطاق الترددي للاتصالات والتردد يتطور أيضاً مستوى تطوير تكنولوجيا الاتصالات باستمرار ولقد تحول مقياس إنترنت الأشياء "IoT".

أقدم طريقتين في الاتصالات هي استخدام مجموعة من تقسيم التردد وتقسيم الوقت لتوفير نفاذ متعدد "FDMA" و"TDMA".

يُعد استخدام المحولات ليست طريقة سهلة لقياس الجهد العالي والتيارات المرتبطة بأنظمة نقل وتوزيع الطاقة.

لتحويل دارة "Flip Flop" إلى آخر يجب أولاً تصميم دائرة توافقية، حيث إذا كان "JK Flip Flop" مطلوباً يتم إعطاء المدخلات إلى الدائرة التوافقية.

تُعرف الدوائر أي المضاعفات و"demultiplexers" و"Encoders" و"Decoders" و"Parity Generators" و"Checkers" باسم الدوائر المنطقية التوافقية.

تُستخدم الدوائر المنطقية المتسلسلة لتصميم آلات حالة معينة والتي تعد الهيكل الأساسي في جميع الدوائر الرقمية وكذلك في دوائر الذاكرة.

إنّ البتتين 0 و1 تقابلان نطاقين مختلفين من الفولتية التماثلية، لذلك أثناء نقل البيانات الثنائية من نظام إلى آخر يمكن أيضاً إضافة الضوضاء.

كان أول نظام ناجح للاتصالات الكهربائية هو التلغراف والذي اخترعه صموئيل "إف ومورس" في عام 1832م واستخدم مشغلو التلغراف رمزاً للنقرات لإرسال الرسائل.

في الإلكترونيات الرقمية يعتمد نظام الأرقام لتمثيل المعلومات، ونظام الأرقام له قواعد متنوعة وأكثرها شيوعاً هي النظام العشري والثنائي والثماني والسداسي العشري.

بشكل أساسي إن جميع مضخمات التشغيل هي "مضخمات تفاضلية" بسبب تكوين الإدخال، ولكن من خلال توصيل إشارة جهد واحدة بطرف إدخال وإشارة جهد أخرى بطرف إدخال آخر.

إنّ كسب الحلقة المفتوحة "AVO" لمكبر الصوت التشغيلي يمكن أن يكون مرتفعاً جداً وبقدر "1000000" أي "120 ديسيبل" أو أكثر.

تُعد المضخمات التشغيلية بأنّها أجهزة خطية لها جميع الخصائص المطلوبة لتضخيم التيار المستمر تقريباً وبالتالي تُستخدم على نطاق واسع في تكييف الإشارة أو التصفية أو للقيام بعمليات حسابية.

مكتب مركزي للهاتف يتم فيه تبديل الخطوط والقنوات وكذلك التحكم في عمليات التبديل بمعدات تستخدم مكونات إلكترونية مثل أجهزة أشباه الموصلات والدوائر المتكاملة.

يصف فقدان الإشارة وعرض النطاق الترددي للنظام كمية البيانات المنقولة عبر طول معين من الألياف كما تعمل العديد من خصائص الألياف الضوئية على زيادة فقدان الإشارة.