منطقة الانتقال في العصر الأيوبي
منطقة الانتقال في المدافن هي التي تربط القبة العليا بالمربع السفلي من المدفن، وقد تطورت هذه المنطقة ف العصر الأيوبي بشكل كبير وتعددت أنواعها.
منطقة الانتقال في المدافن هي التي تربط القبة العليا بالمربع السفلي من المدفن، وقد تطورت هذه المنطقة ف العصر الأيوبي بشكل كبير وتعددت أنواعها.
منطقة الانتقال في المدافن هي عبارة عن المكان الذي يربط بين القبة والمربع السفلي للمدفن، حيث تعتبر منطقة التحول الهندسي من الشكل المربع إلى الدائرة.
مربع القبة في الدافن هو الكتله الثاني في التشكيل الكلفنون العمارة الأسلامية وخصائصها/المؤلف الدكتور عفيف البهنسي/الطبعة الثانية ي للمدافن، والكتلة الأولى في العناصر الواقعة تحت سطح الأرض، وقد تطورت وتغيرت عبر العصور بشكل واسع.
فساقي الدفن عبارة المكان الذي كان يتم به دفن السلاطين والأمراء المماليك، وهو عبارة عن غرفة مستطيله أو مربعة تعلوها قبة مربعة .
المدافن في العمارة الإسلامية كان يدفن بها قديماً الأولياء والخلفاء، وهي عبارة عن بناء مربع الشكل تعلوها قبة مليئة بالزخارف الإسلامية.
تميزت المدافن في المغرب العربي بكثرتها وتصميمها المميز، فكانت القباب تبنى على المسقط المربع والمستطيل، وتأثرت في العمارة المحيطة بها.
تميزت العمارة الإسلامية بجمال زخرفتها، وتميزت العمارة الحمادية بوجود عناصر زخرفية جميلة منها التيجان، التي تنوعت أشكالها، كما أن بعضها تميز بوجود أوراق الأكانتس.
تعد المقرنصات من العناصر المعمارية الإسلامية المهمة، ولقد تعددت وتنوعت أشكالها في العمارة الإسلامية بحسب المنطقة التي يبنى فيه.
تعد المدينة الحمادية من أجمل المدن الإسلامية على الرغم من قصر مدة التي عاشتها الدولة الحمادية، كما احتوت على عناصر معمارية مميزة مثل الدلايات والكوابيل وغيرها.
اهتم الطراز السلجوقي ببناء الأضرحة والقباب الرائعة، كما اهتموا ببناء المدارس والمساجد، كما تميزت المداخل بالعظمة، كما تميزت بالزخارف الرائعة.
تميزت العمارة الإسلامية الإيرانيةبوجود أربعة طرز إسلامية، وهي الطراز الصفوي والعباسي والسلجوقي والطراز التتري، وكان لكل من هذه الطرز مميزتها الخاه التي تناسبت مع عادات وتقاليد كل عصر.
قبة الصخرة المشرفة ذات القبة الرائفة المغطية بالرصاص والذهب، بنيت في العصر الأموي، تعد قبتها من أجمل القباب الإسلامية وذات رقبة مميزة.
تحتوي قبة الصخرة على عناصر معمارية في غاية الروقة والجمال وذات نسب معمارية مذهلة، وهي مبنى مثمن الشكل يحتوي على أروقة داخلية وغيرها من العناصر الإنشائية.
تتميز عمارة قبة الصخرة المشرفة بأروقتها التي تتميز بالفخامة والرشاقة، كما أنها تحتوي على أربعة مداخل، كما تتميز قبة الصخرة بزخرفتها الرائعة.
قبة الصخرة المشرفة بنيت في العصر الأموي على يد الخليفة عبد الملك بن مروان، وقد بنيت لتعضيم الصخرة المشرفة، وتعد من الروائع المعمارية في العمارة الإسلامية.
تعد قبة الصخرة من أهم العمائر الإسلامية حيث تعد قبلة المسلمين الأولى، كما تعد من الروائع المعمارية التي بنيت في العصور الإسلامية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان.
تميزت العمارة الهندية في عصر المماليك، حيث أقيم العديد من المدافن في ذلك العصر، بعد ذلك استمرت المدافن بالتطور عبر العصور الإسلامية.
المدافن عبارة عن بناء مربع الشكل يعلوه قبة، كانت تستعمل لدفن الأولياء الصالحين، وتميزت المدافن السورية بجمال تصميمها على مر العصور الإسلامية.
تعد مصر من الأوائل في استعمال المدافن، والتي هي عبارة عن مسقط مربع الشكل بعلوه سقف مقبب،وتعددت المدافن في مصر عبر العصور الإسلامية.
كان يوضع الهلال أعلى القبة أو أعلى المئذنة باتجاه القبلة وقد كان لذلك دلالة أو معنى، وقد استعمل الهلال مع النجمة كعنصر زخرفي في الكنائس والعملات وغيرها.
المدفن هو عبارة عن غرفة يسقفها قبة، ظهرت بعد فترة طويلة من ظهور الإسلام وذلك لأن الأضرحة كانت مخصصة لعبادة الأوثان وخوفاً من أن تصبح مكاناً للعبادة
ظهرت القباب بعد فترة من بدأ العمارة الإسلامية وذلك لعدم معرفة العرب بكيفية بناؤها ولكن كان يعرفوا شكلها من الدول المجاورة، وأول قبة في العمارة الإسلامية كانت قبة الصخرة المشرفة.
بدأت القباب تتطور من قبل وجود الإسلام، حيث نجد ظهور القباب كان في الحضارة المصرية القديمة حيث ظهرت المدافن، بعد ذلك ظهرت في عمارة بلاد ما بين الرافدين وبعدها في العمارة الرمانية.
تسمى القباب تبعاً لمظهرها الخارجي ويتم إنشائها إما على مساقط دائرية أو مربعة، ويلزم عمل تحويلات لعمل القبة على المسقط المربع.
جمعت الزخارف الإسلامية الإيرانية العديد من الأشكال والأنواع، وكان كم اهمها الزخارف النباتية التي تمثلت بأوراق الأشجار والشجيرات وفروع النباتات.
كانت النقوش الحائطية الإيرانية مقتصر فقط على رسم الملوك انجازتهم والحرب التي خاضوها وفروسياتهم، بعد تم استخدام النقوش النباتية والحيوانية والهندسية وغيرها.
تعد الزخارف القاشانية من أجمل وأبدع ما زين الإيرانيون مبانيهم، حيث لا يمكننا تصور المباني الإيرانية من غير اللوحات والزخارف القاشانية.
تميزت الزخارف الإيرانية بالبساطة والاتزان والانسجام، كما شاع فيها استعمال الزخارف الجصية بشكل كبير، ولم تحتوي على الحليات المعمارية المجسمة.
تميزت العمارة الإسلامية الإيرانية في استخدام القباب التي كانت تبنى على هيكل مربع، كما كانت تحتوي على مآذن شاهقة الارتفاع، وكانت مقرنصاتها تشبه خلية النحل.
تميزت العمائر الإيرانية والتي تمثلت بالقصور والخانات والأسواق والمقابر وغيرها، كما تعد القصور الإيرانية من أجمل القصور الإسلامية.