المظاهر المناخية النباتية العامة
الفصل الممطر: إن طول هذا الفصل يختلف من مكان إلى آخر وذلك يكون حسب البعد عن خط الاستواء، فمثلاً على حدود المجال الاستوائي.
الفصل الممطر: إن طول هذا الفصل يختلف من مكان إلى آخر وذلك يكون حسب البعد عن خط الاستواء، فمثلاً على حدود المجال الاستوائي.
إن من نتيجة اجتماع الحرارة الشديدة والأمطار الكثيفة طول العام في الأقاليم الاستوائية هو ظهور غابات كثيفة عديدة الفصائل والأنواع.
إن الأمطار تتذبذب في أغلب أجزاء العالم العربي، يُستثنى من ذلك الأماكن المطيرة في كل من جنوب السودان وعلى الجوانب البحرية لجبال أطلس والجبل الأخضر.
تتميز أغلب أقاليم الوطن العربي بارتفاع المدى الحراري، سواء في ذلك المدى اليومي أو المدى الفصلي نتيجة الطبيعة القارية للمناخ.
لغاية أواخر القر التاسع عشر وأوائل القرن العشرين كان أكثر الجغرافيين يعملوا على تقسيم العالم إلى أقاليم مناخية على أساس النطاقات الحرارية الكبرى.
هي إحدى قلاع مكة المكرمة شّيدت في حكم الدولة العثمانية في القرن الثامن عشر، شُّيدت قلعة أجياد على تلة مطلة على المسجد الحرام في مكة المكرمة.
إن الأقاليم المعتدلة في شرق القارات تُعتبر من من أكثر الأقاليم مطراً؛ وذلك بسبب موقعها الذي يُطل على المحيطات الكبرى ومرور تيارات مائية دافئة
بالرغم من العلاقة القوية بين كل من توزيع المعدلات الحرارية على سطح الكرة الأرضية وبين الدوائر العرضية فإن هذه المعدلات لا تتماشى دائماً مع هذه الدوائر.
إن المطلوب عادة في الدراسة المناخية هو عملية قياس الإشعاع الشمسي على أساس عدد ساعات سطوع الشمس في اليوم ثم حساب متوسطها ومعدلاتها السنوية والشهرية.
حدثت عمليات التطور على العديد من أجهزة قياس المطر وغيرها من أجهزة قياس العناصر المناخية فإن قياس المطر بحد ذاته ما زال معرضاً لبعض الأخطاء.
إضافةً إلى الشكل السائل للمطر، فإن المطر الموجودة داخل الأقاليم الباردة يكون في أكثر الأحيان بشكل صلب، أو على شكل سائل يختلط بالصلب
من الممكن أن يتم توزيع السُحب حول العالم عن طريق خرائط توضح عليها المعدلات الشهرية والسنوية كما هي الحال في توزيع الظاهرات المناخية الأخرى
تعرف عملية التبخر الكلي بأنه مجموع المياه التي تضيع من أي مكان من الأماكن وذلك نتيجة للتأثير المشترك للتبخر من سطح المياه والتُربة وعملية النتح من النباتات.
تتدخل في عملية التبخر عوامل عديدة سواء كان من سطح الماء المكشوف أو من التُربة، فبعضها عوامل مناخية وبعضها الآخر يرتبط بحالة الجسم المائي أو بحالة التُربة
إن المنخفضات الجوية عندما كانت تتحرك من الغرب إلى الشرف فإن الظاهرات الجوية التي تصاحبها تنتقل معها في نفس الاتجاه.
إن الرياح تقسم إلى نوعين وهي رياح عامة ورياح محلية. والرياح العامة تُسمَّى كذلك لأنها تغطي منطقة واسعة من دوائر العرض.
تعتبر الشعب المرجانية من أروع الظواهر بالمحيطات فهي تتكون من هيكل كلسي لبقايا افرازات المرجان وبعض أنواع الطحالب ويبدو هنا أن مصطلح الشعب المرجانية غير صحيحة.
في الوقت الذي قام فيه هاري هس ببلورة آراءه بدء الجيوفيزيائيون في القبول بالحقيقة التي تقول أن المغناطيية الأرضية تعكس وضعية قطبيها دورياً.
لم يطرأ شيء على فرضية واغنر للانجراف القاري منذ وفاته سنة 1930 حتى آوائل الخمسينات. فلم نكن نعلم الكثير عن طبيعة الأرض تحت مياه البحار.
إن العالم ألفرد واغنر كان أخصائي مناخ بالخبرة فقد اهتم بالمعلومات التي تخص المُناخ القديم من أجل أن يدعم نظريته.
المجالد بطبيعتها قادرة على حمل كميات وأحجام مأهولة من بقايا عملية التعرية وذلك واضح لكل من سنحت له الفرصة بمشاهدة مجلد ألبيني.
يشار عموماً إلى حركة جليد المجالد بالفيضان أو التدفق ولوكنه مادة صلبة فإن التسمية قد تبدو غير دقيقة. فالجليد يتدفق باحدى طريقتين أساسيتين.
تعتبر مشكلة المياه الجوفية ذات أبعاد خطيرة وخاصة في المناطق التي تعتمد أساساً على المياه الجوفية كمصدر أساسي لها.
يستعمل البعض خطأ مصطلح الآبار الارتوازية للإشارة إلى الآبار العميقة. كما يعتقد البعض بضرورة تدفق الماء فوق السطح لتسمية البئر بالارتوازية.
إن العيون المائية أثارت انتباه وحيرة البشر من آلاف السنين، حيث أنها كانت ولا زالت عند البعض ظاهرة غريبة حيث يصعب فهمها.
بالرغم من ضخامة كمية المياه المخزونة والصُخور الرسوبية تحت سطح الأرض نجد أنها لا تزيد عن ستة أعشار من الواحد بالمئة من مجموع كمية المياه في الكرة الأرضية.
إن الماء بالبحار والمحيطات في حركة دائمة. ويمكن للمشاهد ملاحظة حركتي المد والجزر على الشواطئ مع قدوم الأمواج وانكسارها.
لقد كان سبب معظم الوفيات المصاحبة لزلزال ألاسكا سنة 1964 هو الموجات البحرية الاهتزازية، أي التسونامي.
إن بزيادة تكاليف انتاج الطاقة ونضوب المخزون النفطي تم الاهتمام بإيجاد سبل أخرى لانتاجها. وبالرغم من اقتراح عدة طرق لتوليد الطاقة الكهربائية من المُحيطات.
تتواجد المستحثّات للافقاريّات البحريّة عادةً في المناطق الجبليّة وهو دليل على أنّ الصُخور الرسوبيّة االمكَوِّنَة للجبل كانت في يومٍ من الأيام تحت مستوى سطح البحر.