ما هي البحوث الوصفية؟
تعرف البحوث، الوصفية بأنها أسلوب من أساليب تحليل المعتمد على المعلومات كاملة وواضحة عن ظاهرة أو موضوع محدد عبر فترة زمنية معروفة.
تعرف البحوث، الوصفية بأنها أسلوب من أساليب تحليل المعتمد على المعلومات كاملة وواضحة عن ظاهرة أو موضوع محدد عبر فترة زمنية معروفة.
تحظى البحوث الوصفية بمكانة خاصة في مجال البحوث الإعلامية، نظراً لأن نسبة كبيرة من الدراسات الإعلامية المنشورة.
يعرف تحليل المضمون بأنه، طريقة البحث الذي يهدف إلى الوصف الكمي الظاهر للاتصال ويعد تحليل المضمون أحد وسائل البحث العلمي المنتشرة الاستخدام في دراسة مواد الاتصال.
في البحوث والدراسات الإعلامية يمكن تنفيذ هذا المنهج لدراسة السلوك الاتصالي في وسائل الإعلام ومقارنته بين المجتمعات أو دراسة المعالم الثقافية المختلفة في ضوء محتوى الإعلام في تلك المجتمعات.
يُقصد بالجمهور جميع قراء الصحف والمجلات، ومستمعي الإذاعة ومشاهدي التلفزيون والفضائية، ومستخدمي الإنترنت.
تُعرف البحوث الارتباطية بأنها ذلك البحث الذي يعمل على جمع البيانات من عدد من المتغيرات وتعيين ما إذا كانت هناك علاقة بينهما.
يجب أن تتصف الرسالة الاتصالية بتسلسل أفكارها، بحيث ينتقل قارئ الرسالة أو مستمعها أو مشاهدها من فكرة إلى أخرى بسهولة ويسـر، دون أن يشعر بأي قفزات بين هذه الأفكار
الترتيب المنطقي لأفكار الرسالة، إن نجهيز الأفكار التي تحتوي عليها الرسالة بشكل أو بآخر يحتوي اهتمام الجمهور بها ومتابعتها وفهمها والاقتناع بها.
وهي الأسئلة التي تستهدف التعرف على ىسمات الفرد وخبراته مثل السن والنوع والتعليم والمهنة والحالة الزوجية والدخل والظروف البيئية والاجتماعية وغيرها من السمات التي تميز الأفراد.
ويُقصد بالتراث العلمي هي تلك الأعمال التي قام بها أو أجراها باحثون آخرون بالفعل، فلا يجوز أن يبدأ كل باحث موضوعه دون أن يلم بما توصل إليه الآخرون.
تستند هذه البحوث على إجراء منهجية محددة تتكافل مع أهداف الدراسة الكشفية، وتمثل هذه الدراسات أو الأبحاث في الغالب نقطة البداية في البحث العلمي بجانبيه النظري والتطبيقي.
هو البحث الذي يقوم بالاستطلاع على الظروف المتعلقة بالظاهرة وعلى مختلف أبعادها، وهذا النوع من البحوث يساعد الباحث في مشكلة بحثه بصورة دقيقة.
إذا كانت العينة سيتم استخدامها في إحدى الدراسات الاستكشافية فإن الدقة لن تكون في مقدمة أولويات الباحث؛ لأنه لا توجد ضرورة للتطبيق على عينة ممثله للمجتمع تمثيلاً دقيقاً.
وهذا النوع من الاستبانات يطلب من المبحوث تحديد الإجابة المناسبة من بين الإجابات المعطاة. ويتصف الاستبيان المغلق ببساطة الإجابة عن فقراته.
يُعد مفهوم علم العلاقات العامة التي أطلقه نورمان هارت بداية لهذه المحاولة التي قمنا بها سنة 1985، لكن غموض من ناحية ثانية أفقدنا الطريقة التي تُشير إلى كيفية تحقييق غايتها.
يجب تحديد المصادر التي يقوم عليها علم العلاقات العامة وينبغي أن نحدد طبيعتها على ضوء تجارب العلوم التطبيقية التي سبقتها وترسخت في مجالاتها المعرفة العلمية المنظمة.
تحتاج العلاقات العامة إلى مفهوم واضح، فليس من الممكن أن يقبل الناس نشاطاً معيناً أو مهنة معينة كالعلاقات العامة بدون أن يكون لها مفهوم دقيق وبسيط وواضح.
قد تبدو العلاقات العامة حتى الآن وكأنها مهنة متخصصة تُقدم خدمات متنوعة إلى عملائها من المنظمات في مواجهة الجماهير العاملة فيها والمتعاملة معها من خارجها.
بدأت العلاقات العامة باستخدام وسائل في وسائل الاتصال القليلة التي كانت متاحة في ذلك الوقت الذي ظهرت فيه.
العينة العارضة هي العينة المتاحة، بمعنى أن يجري الباحث عينته على الأشخاص الذين يلتقي بهم، أو الذين تتاح مقابلتهم كأن يذهب إلى التجمعات أو المؤسسات.
تُعد مرحلة الحصول على البيانات أكثر المراحل البحث العلمي صعوبة، وأحد مصادر الصعوبة هو تحديد أداة جمع البيانات مناسبة لهدف ومجتمع الدراسة.
ويتم فيها جمع البيانات من كل أفراد المجتمع الأصلي وتصبح من مسؤوليات الباحث دون أي استثناءات، ويحتاج هذا الأسلوب وقتاً وجهداً كبيراً.
بمعنى أن تصدر عنها الفرضيات قابلة للاختيار علمياً لمعرفة مستوى دقتها فهنالك العديد من المشكلات التي تكون هامة لبعض الناس ولكنها غير قابلة للاختبار والتجربة.
ينطبق على العلاقات العامة ما انتهينا إليه من توصيف لجهود العلماء في مجالات الاتصال، فهي لا تزال مهنة اتصالية لها قدر من المعرفة العلمية المستمدة من العلوم السلوكية.
إن الاعتراف بعلم العلاقات العامة كعلم متخصص وقائم بذاته وله علاقاته ترجمة واقعية، وأن تنعكس هذه الترجمة على انتمائاته.
الاعتراف بأن الاتصال وأشكاله الرئيسية والفرعية علوم تطبيقية لها جانبان، أحدهما نظري والآخر عملي، ويقوم الجانب النظري على النتائج والقوانين والنظريات.
يجب أن يتضمن البرنامج علي رؤية واضحة وسهلة الفهم عن المنظمة أو الشركة التي تريد دائرة العلاقات العامة طرحها.
لا تتعدى أهدافها إلا إمكانية محدود في المحافظة على علاقة ما، أو إقامة علاقة ما مثل دعوة ضيف أو شخصية معينة وأن يكون حسن المعاملة والضيافة.
المراجع العامة: يبدأ بها الباحث للتعرف على كل المصادر المتعلقة بالمشكلة البحثية مثل الكتب، والمقالات، والملخصات، والموسوعات، والوثائق التي تتعلق بمشكلة البحث.
هي توقعات ذكية يعرضها الباحث ويعتقد أنها تمثل حلولاً لقضية ما، ولا يصوغها الباحث من محض خياله، إنما في خبراته وقراءاته وتعرفه على الدراسات والتجارب السابقة.