أهم المعالم السياحية في مدينة أونيدا

اقرأ في هذا المقال


“Oneida City” وهي مدينة تقع غرب قلعة أونيدا شرق مدينة وامبسفيل، على بعد 265 ميلاً شمال مدينة نيويورك الأمريكية، تقع جنوب شرق بحيرة أونيدا؛ أكبر بحيرة في الولاية، وتتميز بالعديد من المناظر الطبيعية الرائعة.

المعالم السياحية في مدينة أونيدا

1. قصر مجتمع أونيدا

ويعتبر واحداً من أهم المعالم السياحية في المدينة، حيث يمكن الاستمتاع بأخذ جولة في القصر والتعرف على التاريخ الغني لمدينة “Oneida”، ومعرفة المزيد عن المجموعة الاشتراكية المثالية التي كانت تسمى منزل القصر، بما في ذلك معتقداتهم وممارساتهم وتطورهم.

2. سوق أونيدا

يوجد في السوق أكثر من 40 بائعاً، يبيعون جميعاً سلعاً مختلفة، ويضمون هدايا جديدة وكنوز معاد تدويرها وتحف عالية الجودة، وأشياء مصنوعة يدوياً، ومجوهرات بيع العقارات، كما يوجد أيضاً قسم طعام محلي يقدم المأكولات المحلية الشهية.

3. كنيسة “Cross Island Chapel”

وتعتبر أصغر كنيسة في العالم، تم الانتهاء من بناؤها في عام 1989، وتقع على رصيف في المدينة في وسط بركة، تبلغ مساحة الكنيسة أقل من 30 قدماً مربعاً ولا تحتوي على خدماتٍ رسمية، إلا أنه يقوم بعض الأزواج فإن الأزواج بإقامة حفلات الزفاف فيها.

4. “Mount Hope Reservoir”

وهو عبارة عن خزان تاريخي كان مصدر موثوق لمياه الشرب ومكافحة الحرائق والاستخدامات الصناعية في أونيدا، حالياً، لا يزال موقعاً ترفيهياً منذ أن تم التخلي عنه في عام 1979، وهو مدرج في السجل الوطني للأماكن التاريخية، وواحد من أفضل المواقع في مقاطعة ماديسون للأشخاص الذين يحبون الذهاب للصيد، كما يعتبر موقعاً رائعاً للتخييم والتزلج الريفي على الثلج وركوب الدراجات في الجبال، والمشي لمسافاتٍ طويلة.

5. “Oneida Performing Arts”

وهو عبارة عن مركز يقدم عروضاً مسرحية ذات مستوى عالمي، حيث يعتبر واحداً من أفضل الأماكن للترفيه، حيث يوجد دائماً مجموعة متنوعة من العروض كل يوم، ويوفر فرصة لتقدير الفنون الحية من مجموعة متنوعة من العروض في أنواعٍ مختلفة.

المصدر: كتاب المعالم التاريخية والأثرية والسياحية في العالم العربي للمؤلف حسان خلاق، سنة 2009كتاب أبرز المعالم الأثرية والسياحية الإسلامية والمسيحية في مصر والعالم للمؤلف محمد أحمد عبداللطيف سنة 2018كتاب أشهر المعالم السياحية في العالم للمؤلف إسلام محمد عبدالمنعم سنة 2016كتاب الجغرافيا والمعالم السياحية للمؤلف إبراهيم خليل بظاظو سنة 2009


شارك المقالة: