تقييم اضطرابات اللغة والتواصل ومقارنتها مع الاضطرابات غير اللفظية

اقرأ في هذا المقال


تقييم اضطرابات اللغة والتواصل ومقارنتها مع الاضطرابات غير اللفظية

يمكن استنباط ملف تعريف للاتصال والقدرات اللغوية ذات الصلة ويمكن بسهولة تحديد أهداف تدخل محددة في التواصل غير اللفظي واللغة التعبيرية واللغة المستقبلة وعلم الأصوات.

  • إذا كانت القدرات اللغوية والتواصلية غير اللفظية منخفضة للغاية، فقد يركز التدخل على توفير سياقات اللعب التي يمكن أن تستنبط سلوكيات رمزية مبكرة مع توفير مدخلات لغوية بسيطة حول مستويات اللعب الناشئة.
  • من ناحية أخرى، إذا كان اللعب الرمزي أكثر تقدمًا ولكن تم العثور على التواصل واللغة بمستويات أقل، يمكن استخدام تقنيات استنباط اللغة الأكثر تركيزًا في سياقات اللعب المناسبة.
  • النقطة المهمة التي يجب توضيحها هي أننا نريد أن يكون لدينا تقييم مستقل نسبيًا للقدرة المعرفية غير اللفظية أو الرمزية واللغة أو التواصل.
  • تتمثل إحدى الطرق الفعالة لتحقيق هذا الهدف في تقييم سلوك اللعب والإيماء واستخدام بعض الوسائل الإضافية لتقييم مستوى الاتصال أيضًا.
  • هناك طريقتان لإنجاز جزء الاتصال من هذا التقييم: واحد هو استخدام أداة التقييم الرسمية في الأدبيات البحثية مثل مسح تطوير اللغة.
  • يستخدم البعض الآخر التقييم المباشر أو مزيجًا من الملاحظة المباشرة وتقرير الوالدين.
  • مقاييس الاتصال والسلوك الرمزي والملف التعريفي التنموي.
  • يمكن استخدام الأداة مع الأطفال الذين يعملون في مرحلة اللغة الناشئة ولكنهم يبلغون من العمر 6 سنوات في التسلسل الزمني.
  • يمكن العثور على بعض إجراءات التقييم الإضافية المناسبة لهذا المستوى التطويري في مخزون الاتصالات الوظيفية لمرحلة ما قبل المدرسة والتقييم السريري متعدد التخصصات للأطفال الصغار ذوي الإعاقات التنموية وطرق النهج البديلة لتقييم الأطفال الصغار ونظام التقييم والبرمجة للرضع والأطفال.
  • تتضمن الطريقة الثانية لتقييم الاتصال استخدام طرق غير رسمية لفحص الأداء التواصلي في عدة مجالات بشكل مستقل. هذه الاستراتيجية تتمتع بميزة دمج أنشطة التقييم والتدخل والسماح بتخطيط أكثر تفصيلاً للتدخل.
  • هذا ممكن لأن الإجراء بدلاً من المستوى العام للتواصل، يسمح بفحص عدة مجالات من السلوك التواصلي بشكل منفصل وتحديد مستوى التطور في كل منها.

شارك المقالة: