دور أخصائي النطق بتقييم مهارات الفهم لدى المرضى ذوي الإعاقات الشديدة

اقرأ في هذا المقال


دور أخصائي النطق بتقييم مهارات الفهم لدى المرضى ذوي الإعاقات الشديدة

عندما يقوم اخصائي النطق بتقييم مهارات الفهم لدى المرضى ذوي الاعاقات الشديدة باستخدام لغة متداخلة، فقد نواجه مرة أخرى إعاقات حركية تحد من قدرة الطفل على الاستجابة.

  • إذا لم يتمكن الطفل من الإشارة، فيمكن أن نجعل المريض يستخدم التوجيه بالعين لتعريف الصورة أو الكائن.
  • قد يلزم تعليم سلوك توجيه العين بشكل صريح أثناء جلسة التقييم لتعظيم استخدامه.
  • بدلاً من أن نطلب من الطفل، على سبيل المثال، أرني عربات الخيول في الشاحنة، قد نعرض لعبة شاحنة تدفع حصانًا لعبة ونسأل هل الحصان يدفع الشاحنة؟
  • يمكن قبول أي إجابة متوفرة لدى الطفل بنعم أو لا (إيماءة الرأس أو الإشارة أو الإشارة إلى العين بنعم أو عدم وجود إشارة على لوحة التواصل).
  • نحن بحاجة إلى توخي الحذر في استخدام الصور لتقييم الفهم لدى المرضى على هذا المستوى.
  •  لا ينبغي أن نفترض أن الأطفال يفهمون أن الصورة هي تمثيل لمرجع.
  • قبل استخدام الصور لاختبار فهم اللغة، نحتاج إلى اختبار قدرة الطفل على ربط الصور بمراجعهم.
  • يمكن تحقيق ذلك عن طريق الاختبار المسبق لقدرة الطفل على تحديد الرسومات الخطية للأشياء الشائعة التي نعرف أن الطفل مألوف لها.
  • إذا كان الطفل غير قادر على القيام بذلك، يقترح الباحثون محاولة نفس المهمة مع الصور الملونة.
  • إذا كان الطفل لا يزال غير قادر على ربط الأشياء المشتركة بعروضه الفوتوغرافية، فقد نحتاج إلى استخدام الأشياء نفسها في تقييم الفهم.
  • يجب أن نتذكر أيضًا أن الأطفال الذين يعانون من إعاقات شديدة قد يواجهون صعوبات أكبر من الأطفال الأصغر سنًا والأقل ضعفًا في الاختيار من بين مجموعة من العناصر أو الصور.
  • إذا واجه الطفل صعوبة في اختيار كائن مسمى من مصفوفة من أربع صور، على سبيل المثال، فقد نحاول تقليل المصفوفة إلى الاختيار بين صورتين فقط.

شارك المقالة: