طرق مرجعية لتقييم بناء الجملة والتشكيل الاستقبالي
تذكر أن أحد الأسباب التي قد تجعلنا نحتاج إلى إجراء تقييم معياري للنحو الاستقبالي والتشكيل هو أن الاختبارات المعيارية توفر عمومًا عددًا قليلاً جدًا من العناصر لكل بنية. هذا يعني أنه عندما يفشل الطفل، من الصعب معرفة مدى أهمية هذا الفشل.
- يمكن أن يساعد التقييم المستند إلى المعيار في اتخاذ قرار، على سبيل المثال، ما إذا كان الطفل لا يعرف حقًا ما تعنيه البنية أو ما إذا كان هو أو هي لم يكن يولي اهتمامًا كبيرًا لهذا العنصر المحدد في الاختبار.
- ما نريد القيام به في التقييم المعياري هو استخدام بيانات الاختبار الموحدة للإشارة إلى الهياكل التي قد يتصرف الطفل في فهمها.
- يمكننا بعد ذلك فحص هذه المناطق بمزيد من العمق باستخدام إجراءات مرجعية معيارية.
- أن لدى اخصائي النطق العديد من الوسائل المتاحة لتقييم الفهم، بما في ذلك الإشارة إلى الصورة والامتثال السلوكي والتلاعب بالأشياء والحكم، سيختار المعالج إحدى هذه الطرق بناءً على مستوى نمو الطفل وعلى مدى تطابق كل منها مع الهياكل التي نريد اختبارها.
- سيكون من السهل إلى حد ما استخدام الصور أو التلاعب بالأشياء لاختبار فهم صيغ الجمع.
- قد يكون الامتثال السلوكي إجراءً أفضل لاختبار فهم التراكيب (الفعل).
- عادة ما تكون مهام الحكم غير مناسبة لأطفال ما قبل المدرسة.
- مثلما يمكننا إنشاء ألعاب وأنشطة لاختبار المفردات الاستيعابية، يمكننا اتباع إجراء مشابه للتحقق من فهم تلك الهياكل التي تم تحديدها كمصادر محتملة للأخطاء في اختبار معياري.
- قد تكون الجمل التي تحتوي على الفعل الماضي والمستقبل أحد الأمثلة.
- لنفترض أن أحد المرضى قد فاته عناصر الزمن الماضي والمستقبل في اختبار موحد، نود معرفة ما إذا كان فهم هذه العناصر ضعيفًا حقًا.