كيف يساهم أخصائي النطق واللغة في تطوير لغة الأطفال ما قبل القراءة
قد يبدو من المبكر التفكير في معرفة القراءة والكتابة، لكن فترة اللغة الناشئة هي وقت يكتسب فيه الأطفال الصغار عادةً خبرات مهمة في الكتب والمطبوعات وصف الباحثون طرق استخدام كتب القصص في العمل مع الأطفال الصغار وعائلاتهم من أجل بناء مهارات لغوية ومعرفة القراءة والكتابة في وقت مبكر.
- العمل بشكل تعاوني لاختيار الكتب المناسبة من الناحية التنموية والجذابة للأطفال الصغار والتأكد من وصول العائلات إلى هذه الكتب.
- تعليم الوالدين استراتيجيات القراءة التفاعلية الروتينية، مثل الإشارة إلى الروابط بين الصور والنص والتوقف للسماح للأطفال بملء العناصر بعد سماعهم للقصة عدة مرات وما إلى ذلك.
- تشجيع الآباء على استخدام التنغيم والتوتر المبالغ فيه أثناء القراءة لإبراز العناصر المهمة في النص.
- تشجيع الوالدين على تطوير أنشطة اللعب حول مواضيع من كتب القصص التي تمت قراءتها.
- تعريض الأطفال لمحادثات خالية من السياق تربط القصص التي سمعوها بأنشطتهم اليومية.
- بالنسبة لاخصائي النطق واللغة، سيتألف تطوير ضعف اللغة في مرحلة اللغة الناشئة في المقام الأول من تشجيع العائلات على تعريض أطفالهم لقراءة القصص القصيرة التفاعل ومساعدة الآباء على تطوير استراتيجيات مشاركة الكتب التي تتناسب مع أسلوب الأبوة والأمومة والجدول الزمني.
- أن قيام الوالدين بالقراءة للأطفال يزيد من اللغة الاستقبالية والتعبيرية.
- أن أكثر الخصائص فاعلية هي تلك التي شجعت الأطفال على الانخراط والمشاركة النشطة في تجارب القراءة المشتركة.
- يعلم اخصائي النطق أن الأطفال ذوي الإعاقة يميلون إلى التعرض للكتب بشكل أقل خلال سنواتهم الأولى مقارنة بالأطفال في مرحلة النمو، لذلك أي شيء يمكننا القيام به لتعزيز فرص الأطفال الصغار في اكتساب خبرات في تعلم اللغة وضعف اللغة سيكون مفيدا.