اضطرابات الدم: هي حالات تُؤثّر على قدرة الدم على العمل بشكل صحيح. وهناك مجموعة من الأعراض المُختلفة التي تعتمد على أنواع اضطرابات الدم. ومع ذلك، تشمل بعض الأعراض الشائعة التعب غير المُبرر وفقدان الوزن.
تُقلّل مُعظم اضطرابات الدم عدد الخلايا أو البروتينات أو الصفائح الدموية أو العناصر الغذائية الموجودة في الدم أو تتداخل مع وظائفها. تتسبب مُعظم اضطرابات الدم في حدوث طفرات في أجزاء مُعينة من الجينات ويُمكن أن تنتقل بين أفراد العائلة. قد تُؤدي بعض الحالات الطبية والأدوية وعوامل نمط الحياة أيضاً إلى تطوّر اضطرابات الدم.
ما هو اضطراب الدم؟
اضطراب الدم: هو أيّ حالة تُؤثّر على جزء أو أكثر من أجزاء الدم، وعادة ما تتداخل مع قدرتها على العمل بشكل صحيح. تأخذ اضطرابات الدم اسمها من مكوّن الدم الذي تُصيبه.
تُصنف الفئات التالية اضطرابات الدم التي تُسبب انخفاضاً في مكونات الدم أو تُؤثّر على وظيفتها:
- فقر الدم: إذا كان الاضطراب ينطوي على خلايا الدم الحمراء.
- نقص الكريات البيض: إذا كان الاضطراب يُؤثّر على خلايا الدم البيضاء.
- نقص الصفيحات: إذا كان الاضطراب يتعلّق بـ الصفائح الدموية.
فئات اضطرابات الدم التي تزيد من مكونات الدم هي:
- كثرة الكريات الحمراء: إذا كان الاضطراب يتضمّن خلايا الدم الحمراء.
- زيادة عدد الكريات البيضاء: إذا كان الاضطراب يُؤثّر على خلايا الدم البيضاء.
- كثرة الصفيحات: إذا كان الاضطراب يتعلّق بالصفائح الدموية.