التّفاصيلُ الصّغيرة.

اقرأ في هذا المقال


التّفاصيل الصّغيرة، هي التي تمنحكَ الحقيقةَ في النهاية.

تامر ابراهيم

تذبحني التّفاصيل الصّغيرة في علاقتنا
وتجلدني الدّقائق والثّواني..
فلكلِّ دبوس ٍ صغير قصة ٌ
ولكلِّ عقدٍ من عقودكِ قصّتان

نزار قباني

أهتمام أحدهم بالتّفاصيل البسيطة التي تسعدك، دليلٌ على حبِّهِ لك.

سبنسر فولرتون بيرد

نحن نفكِّر في العموميات، لكنَّنا نعيش في التفاصيل.

ألفريد نورث وايتهيد

شؤونُ صغيرة تمرُّ بها أنتَ دون إلتفاتِ
تساوي لديَّ حياتي جميع حياتي
حوادثُ قد لا تثيرُ اهتمامك
أعمرُ منها قصور
وأحيا عليها شهور
وأغزلُ منها حكايا كثيرة
وألفَ سماءٍ
وألفَ جزيرة
شؤونٌ صغيرة
شؤونك تلكَ الصّغيرة

نزار قباني

لا تجعل التّفاصيل الصّغيرة تشوِّش عليكَ روعةَ المشهدِ الأكبر.

محمد الرطبان

مازلتُ أحمل ملامِح تلك الطِّفلة التي لا تَمَلُّ التّفاصيل الصّغيرة في حكاياها.

سلمى مهدي

تراكم التّفاصيل الصّغيرة، يبني الحدث الكبير.

لاوتزه

تحدثي،، تحدثي
من الذي دعاك هذا السبت للعشاء ؟بأي ثوبٍ كنتِ ترقصين؟
وأي عقدٍ كنتِ تلبسين؟
فكل أنبائكِ، يا أميرتي، أميرة الأنباء
عاديةٌ
تبدو لكِ الأشياءُ
سطحيَّة
تبدو لك الأشياء
لكن ما يهمني
أنتِ مع الأشياء
وأنتِ في الأشياء
وأنتِ في الأشياء

نزار قباني

أنا من أهل المدينة المنكوبة يا سيدي، ما جدوى التّفاصيل.

رضوى عاشور

في أحيانٍ كثيرة لا نهتمُّ بالتّفاصيل الصّغيرة.

عبدة خال

مؤلمة هي الذَّاكرة، خاصَّةً عندما تكونُ جارحةً مسنَّنة، مدبَّبة، خاصّةً عندما لا تُغفِل شيئاَ وتكون التّفاصيل مثل حدِّ السِّكين يجولُ ويصولُ في أعماقك.

أحمد خيري العمري

‏تلك التّفاصيل الصّغيرة التي تعيد لنا الثّقة،

احلام مستغانمي

نصفُ شقائي مصدرهُ السُّهولة البالغة لازدحام التّفاصيل التي أعيشها أقرأها، أصادفها و حتّى تلكَ التي لا تعنيني في رأسي.

فرانز كافكا

إنَّني من أكثر النَّاس صعوبة، لأنَّني ممَّن يهتمون بالأشياء البسيطة، وتسعدهم التّفاصيل الصّغيرة، ولا أحد يهتمُّ لمثل هذه الأشياء.

فيدرو ديستويفسكي

سنصير شعباً حين ننسى ما تقولُ لنا القبيلة، حينَ يُعلي الفرد من شأنِ التّفاصيل الصّغيرة، سنصير شعباً حين ينظرُ كاتبٌ نحو النُّجوم، ولا يقول: بلادنا أَعلى وأجمل.

محمود درويش

بعيداً عن جميع التّفاصيل الواقعيَّة، هناك الأحلام، والكلُّ يعيشُ فيها.


هاروكي موراكامي 

التّفاصيلُ الصّغيرة تقتلنا وتطحننا بلا رحمة.

واسيني الاعرج

شارك المقالة: