كيفية احتكار الأخبار عالمياً ومحلياً

اقرأ في هذا المقال


‏ركزت المؤسسات الإعلامية العالمية والمحلية، إلى ضرورة تحديد مجالات الاحتكار لكافة القضايا الإخبارية، بطريقة عالمية ومحلية، على أن يتم بواسطتها تحديد مجالات السيطرة الإعلامية القادرة على إنتاج الأخبار.

‏احتكار الأخبار عالمياً ومحلياً

  • ‏سعت  الوسائل الإعلامية على اختلاف أنواعها سواء كانت إلى إذاعية أو صحفية أو تلفزيونية في تحديد بعض المجالات أو الأسس، التي يتم من خلالها احتكار الأخبار بطريقة عالمية أو محلية، وهو ما يساعد على تحديد بعض القضايا، التي من الممكن التعامل معها بطريقة تعاونية لكافة شركات الإنتاج الإعلامي.
  • ‏ساهمت المؤسسات الإعلامية في احتكار الأخبار بطريقة موزعة، وقادرة على تحديد الأخبار المنقولة بطريقة إلكترونية أو تقليدية، على أن يتم احتكارها لكافة ‏السلع والمنتجات الإعلامية، التي من الممكن التسويق لها بطريقة عالمية ومحلية.
  • ‏ركزت الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة في كيفية تحديد مجموعة من النقاط الإعلامية المشتركة، التي من الممكن طرحها بطريقة ناقلة لكافة العمليات الإعلامية، التي من الممكن استيعابها بطريقة مؤثرة على المخاطر الإعلامية، سواء كان ذلك من خلال وكالات التلغراف أو من خلال الصحف العالمية المستقلة أو من خلال مؤسسات الإذاعة والتلفزيون.
  • ‏سعت المؤسسات الإعلامية إلى كيفية تحديث الأنظمة ‏الإعلامية المساعدة على كيفية احتكار القضايا الإخبارية ذات العلاقة الوثيقة في عملية بيع وتوزيع الأخبار.
  • ‏ركزت وسائل الإعلام إلى كيفية احتكار القضايا الإخبارية، ‏وذلك من خلال تحديد حقوق التوزيع الحصرية لكافة الأنظمة المساعدة على ربطها ببعض الحريات الإعلامية، التي من الممكن تبادلها بطريقة معتمدة على أطراف العملية الاتصالية المستهدفة.
  • ‏سعت المؤسسات الإعلامية إلى تحديد مجموعة من المبادئ ذات الأطراف المختلفة، التي يتم من خلالها احتكار القضايا المحلية والعالمية، التي يتم الرقابة عليها، بطريقة مؤثرة على كافة الاعتقادات الإعلامية النوعية، ‏وهو ما يساعد على تحديد النطاقات الإعلامية العريضة.

المصدر: كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودةكتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.


شارك المقالة: