اقرأ في هذا المقال
- نبذة عن الفرق بين كاتب النص الدرامي وكاتب البرنامج الوثائقي
- الفرق بين كاتب النص الدرامي وكاتب البرنامج الوثائقي
ساهمت الدراسات الإعلامية إلى إيجاد مجموعة من الفروقات أو الاختلافات التي تكمن ما بين كاتب النص الدرامي، وما بين كاتب البرنامج الوثائقي، على أن يتم بواسطة الاحتواء الواضح لكافة المستويات الأدبية المعتمدة على القضايا الإخبارية المستهدفة والمتنافسة.
نبذة عن الفرق بين كاتب النص الدرامي وكاتب البرنامج الوثائقي
لا بُدَّ من الإشارة إلى أنَّ الفرق أو الاختلاف بين كاتب النص الدرامي وكاتب البرنامج الوثائقي، بحيث يعتمد على مفهوم التنافس الشديد على كافة الأنشطة أو الأعمال الدرامية المتميز والجدية، وخاصة في كيفية ربطها بمجموعة من التوجهات الآنية ذات المتطلبات المتعددة، والتي يتم من خلالها التطور الواضح للعديد من الوسائل العلمية التلفزيونية أو المرئية، والتي يتم بواسطتها تحويل النصوص المكتوبة إلى روايات أو أفكار مصورة ذات أشكال تلفزيونية وسيناريوهات متعددة.
والجدير بالذكر أنَّ الفرق بين كاتب النص الدرامي وكاتب البرنامج الوثائقي قد يعتمد على المجالات المتطورة ذات الكتابة المتعددة، التي يتم بواسطتها التركيز بطريقة واضحة على العديد من الموضوعات الإخبارية أو المواد الإعلامية ذات المستويات الرفيعة، التي لا بُدَّ من طرحها بطريقة معتمدة على جودة الإنتاج لكافة الأنشطة الوثائقية المستوردة والمحلية، مع أهمية إنشاء معالجة إعلامية وبرامجية ذات حدود معينة ونوعية قادرة على صناعة الرسائل الإعلامية المؤثرة على جمهور إعلامي نوعي.
وبالتالي فلقد ساهمت الدراسات الإعلامية الميدانية في مجال كتابة النصوص الدرامية والبرامج الوثائقية إلى ضرورة إنشاء برامج نوعية قادرة على دعم الوزارات الإعلامية، بالإضافة إلى المؤسسات الإعلامية سواء كانت إذاعية أو صحفية أو مجلات أو تلفزيون أو أكاديمية، كما يتم من خلالها الكتابة لكافة المهام المرتبطة بالوسائل الإعلامية المرئية؛ من أجل الحصول على النصوص الدرامية أو البرامج الوثائقية المحددة والمهتمة في جذب الجماهير المستهدفة.
الفرق بين كاتب النص الدرامي وكاتب البرنامج الوثائقي
الفرق الأول
حيث يقصد به الفرق الذي يشير إلى جودة النصوص المرتبطة في البرامج الوثائقية، بحيث يجب أن يتم كتابة الرسائل المطروحة في البرامج الوثائقية باللغة العلمية العامة أو الثقافة المتنافسة أو المتخصصة، على أن تكون إما محلية أو مستوردة، وقادر على التعبير عن المعرفة أو القيم أو المعلومات الإعلامية أو الأفكار الوثائقية المحددة.
بينما النصوص المتاحة في النصوص الدرامية قد تعتمد على المجالات التي تهتم بزيادة الدخل أو رأس المال المتخصص، على أن يتم بواسطتها صناعة الاتجاهات الإعلامية المرتبطة بالأنشطة الدرامية، التي تحتل المراكز المتطورة بالنسبة للشخصيات المشهورة سواء كانوا أجانب أو عرب.
الفرق الثاني
حيث يقصد به الفرق الذي يعتمد على المهام الوطنية، التي يتم من خلالها نشر الوعي أو المعارف أو المعلومات الإعلامية، وذلك تبعاً للبرامج الثقافية، على أن يتم بواسطتها المشاركة مع القطاعات المتخصصة؛ من أجل الحصول على فرص من قبل العاملين أو الباحثين؛ من أجل تقديم وطرح الأعمال المستقبلية ذات الوثائقية المتعددة.
بينما المهام المنتجة في النصوص الدرامية قد تعتمد على كيفية التعاون مع شركات الإنتاج القادرة على استقبال نوعيات متعددة للأفكار الدرامية ذات المستويات المتعددة، على أن يتم من خلالها الحصول على الأبجدية المرتبطة بالكتابة أو الإعداد للمؤسسة التلفزيونية.
الفرق الثالث
حيث يقصد به الفرق الذي يشير إلى قيام البرامج الوثائقية في تحديد مجموعة من المراحل الموجهة بطريقة واضحة؛ من أجل الحصول على نجاح واضح وباهر تبعاً للباحثين العاملين في مجالات الإدارة في البرامج الوثائقية النظرية، على أن يتم بواسطتها الخوض الواضح لكافة التجارب أو الخبرات المرتبطة في كيفية دراسة العديد من المبادئ الأساسية المرتبطة في العمل الوثائقي التلفزيوني.
بينما النصوص الدرامية أو كاتب النص الدرامي يسعى إلى تحويل الأفكار أو الأبحاث أو المشاريع إلى نصوص درامية تعتمد على مجموعة من الشخصيات ذات الاهتمامات المتعددة، على أن يتم بواسطتها الكتابة الواضحة للنصوص الروائية أو السينمائية التلفزيونية ذات المخيلات البصرية المتعددة.
وعليه يكون من الضروري التركيز على أنَّ أوجه الفرق والاختلاف ما بين كتّاب النصوص الدرامية للبرامج الوثائقية قد تعتمد على كيفية سرد الحكايات أو المعلومات أو الصور، التي إما أن يتم تقديمها بطريقة موحدة أو بطريقة مفصلة معتمدة على الفنون الرئيسية القادرة على تحديد الاعتبارات، بالإضافة إلى الوصول إلى بعض الوظائف، التي من الممكن التطرق لها؛ من أجل الحصول على حقائق علمية ذات مشاهد متنوعة.
ونستنتج مما سبق أنَّ الاختلاف ما بين كتّاب النصوص الدرامية وكتّاب البرامج الوثائقية قد يتم من خلالها التعامل مع القواعد القادرة على بناء النصوص القرائية.