اعتمدت المؤسسات الإعلامية سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية على ضرورة التوسيع الواضح للنطاق الإعلامي الإلكتروني، والذي يشير إلى ضرورة التعقب لكافة السلبيات التي تواجه الإعلام الإلكتروني.
أهمية توسيع الفضاء الإلكتروني في الإعلام
- اهتمت الوسائل الإعلامية الإلكترونية في ضرورة توسيع الفضاء الإلكتروني التابع لها، وذلك من خلال تحديد القوى الإعلامية العاملة في القطاعات الصحفية أو الإذاعية أو التلفزيونية، على أن تتسم بالانفتاح والحرية والديموقراطية، وخاصة في عملية نقلها للقضايا الإخبارية المستهدفة.
- اهتمت الوسائل الإعلامية الرقمية في توسيع الفضاء الإلكتروني، وذلك من خلال إنشاء خطوط إدارية يتم تحديدها بطريقة مستهدفة في كافة المجالات الاتحادية المستقرة ذات الأقسام المستهدفة، بحيث يتم من خلالها التميز في طرح القضايا أو الموضوعات الإخبارية ذات النهج الإعلامي الحصري، والقادر على بيع القضايا الإخبارية بما يتناسب مع الخطط السياسية والتحريرية.
- اهتمت الوسائل الإعلامية الرقمية في ضرورة توسيع الفضاء الرقمي أو الإلكتروني، الذي يسيطر على المخصصات الإعلامية أو الميزانية، التي تشتمل عليها ذات الاستثناءات الإعلامية المنافسة، بحيث يتم من خلالها التعامل مع النظريات الإعلامية بطريقة مستهدفة لكافة مجالات المنافسة الإعلامية.
- اهتمت الوسائل الإعلامية الإلكترونية في ضرورة توسيع الفضاء الإلكتروني، وذلك من خلال تحديد المناطق المستهدفة، والتي يتم من خلالها الإعلان عن عملية تبادل الموضوعات الإخبارية ذات الأسواق المفتوحة، وهو ما يساعد على تحديد إمكانيات السوق الرقمي في التأثير عليها.
- اهتم وسائل الإعلام الرقمي في ضرورة توسيع الفضاء الإلكتروني، وذلك من خلال تحديد حركة الاتحادات الإعلامية، والتي يتم من خلالها دراسة الاعتبارات الإعلامية النوعية المستقرة ذات العلاقة الوثيقة بالسمات أو الإمكانيات أو المهارات المتعلقة الجغرافيات الإخبارية الناجحة للإنجازات الإعلامية.
- اهتمت وسائل الإعلام الرقمي في توسيع الفضاء الرقمي أو الإلكتروني، وذلك من خلال تحديد مستويات نقل الأخبار ذات الوقائع الجغرافية المحدودة، وما هي مواقيت عرضها.