اقرأ في هذا المقال
- مفهوم الوظائف الإقناعية والوظيفية للمقال افتتاحي
- القواعد العامة للوظائف الإقناعية للمقال الافتتاحي
تعتبر المهام الإقناعية والوظيفية للمقالات الافتتاحية من أهم المهام أو المنافع التي تؤكد على الأفكار الإعلامية المساعدة على تحديد الأدوار القيادية أو التجهيزية بشكل عام، وهو ما يساعد على تفسيرها بشكل مؤكد على نقل الأفكار الإعلامية بشكل واضح.
مفهوم الوظائف الإقناعية والوظيفية للمقال افتتاحي
لا بُدَّ من الإشارة إلى أنَّ مفهوم الوظيفة الإقناعية والوظيفية في المقالات الافتتاحية تساعد على تحديد مجموعة من الأدوار القيادية المؤكدة على توجيه الإدارة الإعلامية التي يتم بواسطتها تحديد المجردات العلمية التي تساعد على توجيه أسس البلاغة الإعلامية في تكوين المقالات الابتدائية، مع أهمية تحديد مجموعة من المناهج التحليلية المساعدة على تقديم الأدلة والبراهين أو الحقائق والبيانات التي تكون دقيقة؛ من أجل تقديم وسائل الإقناع أو التوجيه في كل وسيلة.
بالإضافة إلى ذلك فإنَّ الوظائف الإقناعية قد تعتمد على مجموعة من المعطيات المهتمة في طرح مسؤولية كاتب المقال الافتتاحي من خلال مراعاة مجموعة من القواعد أو الأساسيات التي تعتمد على المهنة الإعلامية أو المجتمعية المساعدة على إنتاج مجموعة من المبادئ ذات الأدوات الشارحة للنتائج المحددة للأمانة المهنية التي يتم اعتمادها تبعاً لمناهج التنسيق في المؤتمرات الإعلامية الوطنية المؤكدة على تطوير لهجة القواعد المستهدفة في المقالات الافتتاحية.
القواعد العامة للوظائف الإقناعية للمقال الافتتاحي
القاعدة الأولى
ويقصد بها القاعدة التي تعتمد على مجموعة من الحقائق ذات العلاقة الوثيقة بالمقالات الافتتاحية ذات الأمانة الإعلامية وكيفية ربطها بالنتائج الموضوعية المعتمدة على البيانات الإعلامية المؤكد على مفهوم الخبر الإعلامي.
القاعدة الثانية
وتشير إلى القاعدة التي يكون من خلالها تحديد المصالح الإعلامية الشخصية وتحديد المجالات المؤثرة على الآراء الإعلامية العامة، بالإضافة إلى تحديد الرسائل المعتمدة على الوسائل الإعلامية المناسبة.
القاعدة الثالثة
حيث يقصد بها القاعدة المؤكدة على ضرورة النظر إلى كافة الاستنتاجات الإعلامية المتخصصة أو العامة التي ترتكز بشكل رئيسي على الرسائل الإعلامية التي تكون صحيحة.
قاعدة الرابعة
حيث يقصد بها القاعدة المعتمدة على الأسس العلمية المدينة المؤكدة على ضرورة التعامل مع الدوائر الإعلامية في اللغة الصحفية المستهدفة في داخل الصفحات التي تشتمل عليها المقالات الافتتاحية، مع أهمية تحديد النتائج العلمية التي تكون قادرة على الوصول إلى الإدارة الإعلامية المهتمة في كيفية طرح الاهتمامات في القراءة الفردية ذات الصادرات الإعلامية المستهدفة.
القاعدة الخامسة
ويقصد بها القاعدة المعتمدة على الشجاعة الإعلامية في قدرة كاتب المقالات الإعلامية في تحديد المستويات الصحفية أو المهنية ذات الأهمية الكبيرة التي يتم بواسطتها تحديد المكانة الإعلامية من الموضوعات الإخبارية، وكيفية في تعاملها مع المجلات والصحف ذات الحقيقة المرتبطة في العناصر أو في صيغ الإعلام المقروء.
وعليه يكون من الضروري التركيز على أنَّ كافة القواعد التي تشتمل عليها المقالات الافتتاحية قد تؤكد على ضرورة تحديد المطالعة الإعلامية ذات القيم الأساسية، بحيث يتم بواسطتها تحديد الاهتمامات الإعلامية المعالجة للمواد الإخبارية ذات العلاقة الوثيقة بالحصرية أو الآنية، على أن يتم بواسطتها تحديد الأهداف المستهدفة للأهداف الإعلامية المتنوعة وربطها بالفوائد التعليمية الإعلامية الضرورية والمختلفة.
والجدير بالذكر أنَّ الوظائف الإقناعية والافتتاحية قد تحمل وجهات النظر ذات الميزانية المعتمدة على إثراء الوسائل الإعلامية العامة ذات الدلالات المختلفة، بحيث يتم بواسطتها تحديد الوظائف القيادية المعتمدة على العوامل أو العناصر التي تكون جاهزة؛ من أجل عرض الحقائق الصحفية بطريقة آمنة، مع أهمية تعاملها مع الخصائص أو السمات المعتمدة على الأسئلة العلمية الموحدة وكيفية تحديد أهميتها بالنسبة للميدان الإعلامي.
كما لا بُدَّ من الإشارة إلى أنَّ الخصخصة الإعلامية قد تعتمد على مبادئ التحرير الإعلامي ذات الآراء الشخصية أو المؤسسية، وهو ما يساعد على إنشاء الاهتمامات الاجتماعية أو الإعلامية المهتمة في التعامل مع المخاطر المختلفة من حيث وجهات النظر المتعددة، مع أهمية تحديد مجموعة من التأثيرات الإعلامية ذات القدرة على صياغة المقالات القرائية ذات الوظائف التي تقدمها للحملات الإعلامية التي تكون مساندة للقضايا الإعلامية العاجلة.
بالإضافة إلى ضرورة تحديد مجموعة من الارتباطات الزمنية ذات الدوافع الوظائفية الاجتماعية أو الحيوية المتصلة للتأثيرات الإعلامية المتعددة ذات الاهتمامات المشتركة.
ونستنتج مما سبق أنَّ الاتجاهات الإعلامية الحديثة ذات قدرة على تحديد الصفحات الإعلامية التي تكون رشيقة وقادرة على طرح وجهات النظر تبعاً للخصخصة المقدمة في السياسات الصحفية.