قصة الصياد وأشبال الفهد
العبرة من القصة هي أن المكر والخداع هي من الأمور التي لا تقود صاحبها في النهاية سوى الخسران.
العبرة من القصة هي أن المكر والخداع هي من الأمور التي لا تقود صاحبها في النهاية سوى الخسران.
قصة الصيّاد أو (The Story of the Fisherman) هي حكاية خرافية من سلسلة الحكايات الشعبية من كتاب ترفيه الليالي العربية،
قصة حصول الصياد على المال من أصدقائه الحيوانات و خروجه من سدادهم أو (How a Hunter obtained Money from his Friends the Leopard, Goat, Bush Cat, and Cock, and how he got out of repaying them)
مروان كان يعمل في الصيد، وكان الصياد مروان شخص ودود وطيب القلب ويحب أعمال الخير ومساعدة الآخرين، وفي يوم من الأيام بينما يجلس مروان بجانب
النمر الصيّاد كما يسميه البعض أو الفهد وهو من الثديات التي تنتمي إلى فصلة السنوريات التي تعتبر أسرع الكائنات الحية التي تعيش على اليابسة
رواية قصيرة كتبها الكاتب الأمريكي إرنست همنجواي عام 1951 في كوبا ونُشرت عام 1952. حيث كانت آخر عمل رئيسي للخيال.
في إحدى القرى يسكن صيّاداً ماهراً في الصيد واسمه هاني، كان هاني يحب الصيد كثيراً ويصطاد الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة كالطيور وغيرها، ولكن كان
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في ذلك المكان الموجود على أحد الشواطئ الذي يوجد في واحدة من القرى المرتفعة على تلة قريبة من وادي صغير، وفي مدخل تلك التلة يوجد هناك منزل يعود لصياد يدعى ليفيك، وقد كان ذلك المنزل مصنوعة جدرانه من الطين.
تعتبر قصة الصياد الحزين من ضمن الكتابات التي حازت على جائزة نوبل، وهي تحكي عن قصة صياد مسكين لا يحالفه الحظ كثيراً في الصيد؛ ولكن في يوم من الأيام يقرّر تغيير مساره ويذهب لوسط البحر
قصة الصياد الماهر ( The Skilful Huntsman) حكاية خيالية جمعها الأخوان جريمز، إنها حكاية آرني – طومسون من النوع 592.
قصة إرمين والصياد أو (Ermine and the Hunter) هي حكاية فولكلورية أمريكية أصلية تم جمعها من كندا
تعتبر الأسود هي الحيوانات الأكثر قوة وقدرة على قتل معظم الحيوانات التي تعيش في البرية، وهي تعتمد على قوتها الكبيرة وسرعتها العالية ومهارتها
حيوان الصياد أو الدلق أو خز السمك (Fisher Cat) تبدأ هذه المفاهيم الخاطئة بالاسم نفسه، فالصياد ليس قطة على الإطلاق ولكنه نوع من ابن عرس
تعتبر النمور من الثدييات التي تتصدر سلسلة الحيوانات الخطرة، فهي حيوانات صيّادة بامتياز لها العديد من الفات السلوكية التي تجعل منها حيوانات مفترسة
كان هنالك رجلان يعملان في مهنة الصيد وهما عادل وسمير، كان عادل وسمير يذهبان كل يوم إلى الصيد ويتقابلان عند حافّة النهر، وفي يوم
قصة الزوجة الآكلة للرجل والعجوز الصغيرة ونجمة الصباح The Man-Eating Wife, the Little Old Woman and the Morning Star
كان هنالك عجوز يجلس تحت الشجرة، كان هذا العجوز أعمى ولا يرى، وكان يشعر العجوز في ذلك اليوم بالجوع الشديد، فبدأ بالبكاء الشديد من شدّة
في اليوم التالي خرج الوالدين للعمل بعدما أكدوا على الفتاتين بعدم فتح الباب للغرباء وعدم الخروج إلى الغابة؛ لأن فيها حيوانات مفترسة.
كان يسكن الغابة ثعلب ماكر، وكان هذا الثعلب يتصّف بجشعه وطمعه؛ فهو على الرغم من حصوله على فرائس يومية إلّأ أنّه كان دائم التذمّر، وكان لا يشبع ويبحث عن فرائس أكبر ممّا يجد
كان هنالك سيدّة عجوز ولديها ثلاثة من الأبناء، كانت تحبّهم وتعتني بهم جيّداً، عندما كبروا وتزوّج جميعهم؛ قرّر السيدة العجوز أن تذهب إليهم وتقوم بعمل
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
اعتذر محمد من صديقه علي لما حصل وقال له مبارك نجاحك يا صديقي وتفوقك بالصف، قال علي لا عليك يا صديقي الحمد لله على كل حال.
تعتبر بومة الغابة من الطيور القوية التي تتحرك بصور عامة في الليل بين الأماكن التي تتواجد فيها الأشجار، وهي تعتمد بصورة رئيسية على حاسة السمع التي تساعدها في تحديد مكان الفريسة
كان هنالك شيخ اسمه الشيخ سامح، كان هذا الشيخ طيب القلب ولديه الكثير من الخصال الحميدة، ومن أكثر صفاته الحميدة هي حبّه لمساعدة
هنالك إحدى القرى التي يعتقد البعض بأنّ العفاريت تسكنها؛ على الرغم من الاعتقادات التي أخبرت باختفاء العفاريت من على وجه الأرض، ولكن العفريت
هنالك الكثير من الصفات التي يمكن لنا أن نتعلّمها من الحيوانات، فالكلب يحمل الكثير من الصفات الجيدة مثل الوفاء والذكاء، سنحكي في قة اليوم عن كلب قام بمساعدة صاحبه الذي اعتنى به
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
نيكسي من مطحنة البركة(The Nixie of the Mill-Pond )هي قصة خيالية ألمانية تحكي قصة رجل تم أسره من قبل لا شىء (روح مائية) وجهود زوجته لإنقاذه.
تحكي لنا القصص الكثير عن معاناة الفقر والفقراء، وتحكي لنا كذلك عن بعض الفقراء الذين يغتّرون بالمال عندما يجدونه، وسنحكي في هذه القصة عن فتاة فقيرة كانت تعشق حذاء أحمر
وكذلك الرجل العجوز الذي وبالرغم من أن زوجته لا تعرفه إلا أنه بقي مخلص لها ولم يتركها، فالعجوز وبالرغم مما أصابه من الحادث إلا أنه لم يرد أن يترك زوجته التي تعبت معه وأخلصت له.