بحث: مين هو عمرو سليم

الآدابحكم وأقوال

والله لا أحمل فيه مسلما أبدا

كان" مُعاويةُ بن أبي سفيان"، يُلِحُّ على" عمرَ بنِ الخطابِ" في غَزوِ جزيرة قُبرصَ، الذي كان يُسمّى بحر الظُّلمات؛ ورُكوبِ البَحرِ لها. فكتبَ عُمَر إلى" عمرو بن العاص": أنْ صِفْ ليَ البحرَ وراكبَهُ، فكتبَ إليه: إني رأيتُ خَلقاً كَبيراً يَركَبُهُ خَلقٌ صغير، إنْ رَكدَ حَرقَ القلوبَ، وإنْ تَحرّكَ أراعَ العقولَ، تَزدادُ فيه العقولُ قِلَّةً والسيئاتُ كَثرةً، وهُم فيهِ كَدُودٍ على عودٍ، إنْ مَالَ أغرق، وإنْ نجا فَرَّق. فلمّا قرأ عُمر الكتابَ، كَتَبَ إلى معاوية: والله لا أحمِلُ فيهِ مُسلما أبداً

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية دارت الأيام

يذكر أنه كان بداية انتقال المرض الذي أصيب به وهو مرض البلهارسيا عندما كان ما زال صغيراً أثناء إقامته في بيت خاله. وأنه أصبح من الأصدقاء المقربين للملحن كمال الطويل،

اسلامالحديث النبوي

عمرو الناقد والرواية

هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو عُثْمانَ، عمرُو بنُ مُحَمَّدِ بنِ بُكيرِ بنِ سابورَ النَّاقِدُ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ طَبَقَةِ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ بغدادَ العِراقِ بالأصْلِ، ثمَّ رَحَلَ للإقامَةِ في الرَّقَّةِ فقيلَ عنْهُ نزيلُ الرَّقَّةِ، أدْرَكَ كثيراُ منْ مُحَدِّثِي أتْباعِ التَّابعينَ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الحادِي والثَّلاثينَ بعدَ المائَتَيْنِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ

الآدابقصص وحكايات

قصة كذبة سليم

في إحدى القرى كان هنالك مدرسة صغيرة للطلّاب وكان يقوم بتدريسهم أستاذ فاضل، وفي يوم من الأيام دخل المعلّم على طلّابه وطلب منهم