ويُعد الحوار البناء واحداً من أكثر وسائل التواصل اللفظي بين البشر وأفضلها حضارة وتطوراً؛ حيث يهدف هذا النوع من الحوار إلى توصيل الأفكار والتعبير عن وجهات النظر.
وهو عبارة عن العمليات الفكرية التي يقوم بها الأشخاص، من أجل اقتراح أو أفكار يؤمنون بها أو أدلة وبراهين تُفصح عن رؤيتهم وتُيرر سبب إيمانهم بها بكل شفافية وموضوعية.
في بلدةٍ هادئة حيث كان هناك طفلاً هادئاً ولطيفاً، والابتسامة تعلو وجهه مهما كان نوع الحديث الذي يتحدث به، وكان محبوب من قبل أصدقائه وأهله لأسلوبه اللطيف في الحديث.
تتنوع الكثير من الأساليب والآراء التي تتضمن تكرار وجهات النظر بين كافة الناس، ولكن عند وجود اختلافات ما بينهم من الواجب والمهم أن لا تؤدي إلى وجود مشاكل ما بين الأفراد.
