قصة قصيدة يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة" فيروى بأن أبا نواس كان منذ صغره يحب أن يحضر مجالس العلم، حيث كان يعمل في إحدى محال العطارة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة" فيروى بأن أبا نواس كان منذ صغره يحب أن يحضر مجالس العلم، حيث كان يعمل في إحدى محال العطارة.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان حي وائلا من التلف" فيروى بأن أبو محرز خلف بن حيان الأحمر كان واحدًا من كبار العلماء في مدينة البصرة في العراق، وقد كان من اللغويين البارعين.
يُعد أبو نواس من شعراء العصر العباسي ، حتى عرف عنه أنه كان شاعر الخمريات، كما أنه اتصل بعلماء وأدباء اللغة، وتعلم اللغة العربية الفصحى وقواعدها على أيدي علماء عصره، إلى جانب أن أشعاره كانت تضم العاطفة والعفة.