نظرية الضغوط والأنساق الأسرية في مجال الشيخوخة
تعتبر الأسرة أهم المؤسسات الاجتماعية لما تتصف به العلاقات بين أفرادها من عواطف، فالعلاقات بين أفراد الأسرة علاقات عاطفية أولية، فهي الملاذ الذي يلوذ به الفرد عندما تشتد عليه صعوبات الحياة
تعتبر الأسرة أهم المؤسسات الاجتماعية لما تتصف به العلاقات بين أفرادها من عواطف، فالعلاقات بين أفراد الأسرة علاقات عاطفية أولية، فهي الملاذ الذي يلوذ به الفرد عندما تشتد عليه صعوبات الحياة
وجد أن عملية التوافق تقوم على عنصرين رئيسيين هما، التسوية الداخلية وهي التي تتضمن في إعادة النظر في معايير اتخاذ القرار، والتفاوض والتفاهم بين الأفراد
انطلقت النظريات الاجتماعية من خلفيات فلسفية وفكرية مختلفة تراوحت من ناحية بين التفاؤل والتشاؤم في وضع كبار السن، نجد حالة التفاؤل سمة بعض التوجهات النظرية، كما في نظرية النشاط والنظرية الاستمرارية
يعتبر الاهتمام بموضوع الشيخوخة قديم جداً، حيث أخذت من اهتمام الإنسان الكثير حتى في أقدم العصور سواء من ناحية محاولة معرفة الأسباب المؤدية إلى الشيخوخة أو من ناحية المواقف والتعامل مع المسنين