الحروف المفخمة دائما في علم التجويد
الحروف المفخمة هي الحروف التي تتصف بصفة الاستعلاء، ومجتمعة في جملة (خص ضغطٍ قظ)، وهي سبعة حروف، وتنقسم إلى حروف الاستعلاء، وحروف الاستعلاء المطبقة، ولها خمس مراتب أقواها الحرف المفتوح
الحروف المفخمة هي الحروف التي تتصف بصفة الاستعلاء، ومجتمعة في جملة (خص ضغطٍ قظ)، وهي سبعة حروف، وتنقسم إلى حروف الاستعلاء، وحروف الاستعلاء المطبقة، ولها خمس مراتب أقواها الحرف المفتوح
التفخيم هو تغليظ صوت حروف جملة (خص ضغط قظ)، والترقيق هو تنحيف صوت حروف اللغة العربية عدا حروف التفخيم، ولام لفظ الجلالة والراء والألف، فلها أحكام أخرى للترقيق والتفخيم.
تختلف المدود في درجة قوتها وضعفها، فيكون المد اللازم هو المد الأقوى، ثم المد المتصل ثم المد العارض للسكون، يليه المد المنفصل، وآخرها مد البدل.
إن الرسم العثماني علم متخصص في بصور كلمات القرآن الكريم وأشكاله ونقاطه، وهو الذي ارتضاه الصحابي الجليل الخليفة الراشدي الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه،
إن تلاوة القرآن الكريم من أعظم العبادات في الإسلام فيجب على المسلم أن يتلو القرآن الكريم تلاوةً صحيحة لا تشوبها الأخطاء، فقال النبي صلى الله عليه وسلم
في الختام تعلُم أحكام المد أمر هام لما فيه من بيان لمعاني ومفردات الكتاب العزيز، وفيه إعطاء لكل حرف حقه ومستحقه، وهو جزء لا يتجزأ من أحكام التجويد التي بحاجة لها كل قارئ.
في الختام القرآن الكريم كلما تعمقنا به وبأحكامه نجد العجائب، فيه الحكمة، وفيه قوة الإعجاز، وفيه قدرة الله سبحانه وتعالى على تحدي دهاه العرب وبلغتهم.
في النهاية القرآن الكريم معجزة الإسلام التي لا يشوبها شائبة، وهو كلام الله تعالى اختص به أمة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
القرآن الكريم هو علم واسع المعرفة لمن أراد أن يتزود منه، فهو يجعل صاحبه دائماً من أهل القرآن تعهداً وتدبراً وتلاوتاً، ومن الكرام البررة، فكيف لا يكون كذلك وهو كتاب رب العالمين
وجوب اتباع أسلافنا وعلمائنا والأخذ بآرائهم ومعارفهم لما لهم من معارف وعلوم كثيرة في علوم القرآن، وبالإضافة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة، يجب علينا الرجوع لآراء العلماء
يجب التفريق بين أنواع الوقف وكيفية تطبيقها، وينبغي على المسلمين تعلم كيفية تلاوة القرآن الصحيح تلاوة صحيحة خالية من الأخطاء.
أن المد في التجويد له تعريفه وأمثلة من القرآن الكريم عليه، وله عدة أنواع ومنها المد الأصلي والمد الفرعي ويتفرع المد الفرعي إلى ثمانية أنواع من المدود.
وفي الختام فإن علم الوجوه والنظائر علم واسع جداً وأمثلة القرآن الكريم لا تنتهي، فيتوجب علينا معرفتها والتفريق بين كل كلمة ومعرفة معناها بمكان ورودها في الآية الكريمة.
حسب قواعد التلاوة وأحكام التجويد فإنه لا يجوز للقارئ أن يقف في منتصف الكلمة، أي الوقف في وسط صوت الكلمة مع عدم إنهاء كامل حروف الكلمة، بغض النظر عن طول الكلمة أو قصرها، أو سبب الوقف.
علامات الوقف هي عبارة عن إشارات أو رموز وضعها علماء التلاوة والتجويد في غير فواصل الآيات؛ لتعيين مواضع الوقف في القرآن الكريم، والإشارة إلى حكم كل نوع من أنواع الوقف عند تلك الإشارات في وسط الآيات.
إنّ إلتقاء الساكنين غير جائز في اللغة العربية، وهو ممنوع أيضاً تبعاً لأحكام التلاوة والتجويد، لذلك كان لحفص أساليب خاصة في التخلص من إلتقاء الساكنين؛ لأنه من المستحيل نطق الساكنين المتتاليين في اللغة العربية.
كانت قراءة الإمام حفص عن شيخه الإمام عاصم، من أشهر القراءات التي اعتمدها القراء بعده، سواء في تدريس علوم القراءة والتجويد، أو في حلقات تحفيظ القرآن وغيرها.
التماثل والتجانس من أسباب الإدغام بين الحروف تبعاً لأحكام التلاوة والتجويد، وكل سبب من هذه الأسباب يتطلب توفر شروط معينة، ليتم حكم الإدغام فيها، كما أنه هناك مجموعة من المسائل الهامة التي تتعلق بكل من التماثل
من أحكام الوصل والوقف في القرآن الكريم السكت، والذي يعني الوقف على الكلمة دون تنفس، ويكون الوقف زمناً طفيفاً وكأنّ القارئ ثبّت صوته على نطق آخر حرفٍ من الكلمة المسكوت عليها.
إنّ الوقف والابتداء من أبرز الموضوعات التي أولاها العلماء في علم التلاوة والتجويد رعاية كبيرة، ويتوجب على القارئ معرفة مواضع الوقف والابتداء؛ لضمان القراءة بإحكام وإتقان.
إنّ التكبير بين سور القرآن الكريم سنة وردت عن النبي _صلى الله عليه وسلم_، وحسب رواية حفص فإن التكبير يبدأ من بعد سورة الضحى، إلى ما بعد سورة الناس.
إنّ كيفية الوقف الصحيح من أهم ما يجب على القارئ أن يُلمّ به، ويكون الوقف الصحيح بثلاث طرق، هي الروم، والإشمام، والسكون المحض، ولكل طريقة من هذه الطرق أحكام خاصة، لا بدّ من دراستها والتعرف عليها.
يأتي حرف اللام في القرآن الكريم إما في لفظ الجلالة "الله"، وإما في غيره من الكلمات، فإن جاء في لفظ الجلالة؛ فينطق مرة بصفة التفخيم، وأخرى بصفة الترقيق، حسب أحكام التلاوة.
تتصف النون الساكنة والتنوين ببعض صفات الحروف العارضة في بعض حالاتها، وأطلق علماء القرآن على هذه الصفات اسم أحكام النون الساكنة والتنوين، كون هذه الصفات تعترض النون الساكنة والتنوين في حالات معينة
المد الفرعي هو المد الذي يكون زائداً على المد الطبيعي، ويشتمل على مد البدل، والمد المتصل، والمد المنفصل، والمد العارض للسكون، والمد اللازم.
فالمد العارض للسكون هو المد الذي يأتي فيه المد قبل حرف ساكن سكوناً عارضاً بسبب الوقف، أي أن الحركة الأصلية للحرف الذي يلي المد ليست السكون، ولم يكن المد العرض للسكون فقط على المد الطبيعي.
للمد الطبيعي ثلاثة أقسام تم تعيينها على أساس ثبات المد في الوقف أو الوصل، فالأول المد الطلبيعي الثابت وصلا ووقفا، أما الثاني فهو المد الطبيعي الثابت في حال الوقف فقط، والثالث هو المد الطبيعي الذي يثبت في حال الوصل فقط.
يأتي المد الطبيعي في فواتح السور فقط مع الحروف التي تُهجى بصوت حرفين وهي حروف (حي طهر)، أما باقي حروف فواتح السور فتتعلق بالمد الفرعي.
بنى الإمام حفص روايته عن الإمام عاصم على مجموعة من القواعد والأحكام الخاصة بتلاوة القرآن الكريم، لجعلها تتميز عن غيرها من القراءات، واعتمدها القراء والشيوخ في حفظ القرآن وتعليمه.
المد المنفصل هو المد الذي يأتي فيه حرف المد في آخر كلمة يليها همزة في بداية الكلمة التي بعدها، ويكون حكمياً إذا لم يظهر حرف المد في الكتابة القرآنية، وحقيقاً إذا ظهر حرف المد.