ما هو البعد الاجتماعي في أخلاقيات العلاقات العامة؟
يُقصد بهذا البُعد النظرة التي ينظر بها المجتمع إلى المهنة وممارسيها والأخلاقيات التي تحكم علاقتهم به؛ وذلك لأن كل جماعة مهنية هي جزء من مجتمعها
يُقصد بهذا البُعد النظرة التي ينظر بها المجتمع إلى المهنة وممارسيها والأخلاقيات التي تحكم علاقتهم به؛ وذلك لأن كل جماعة مهنية هي جزء من مجتمعها
يهدف هذا القانون إلى تحقيق الكمال المهني والشخصي والقصد من الكمال الشخصي هو المحافظة على المعنويات العالية والسمعة الطيبة.
يجب تحليل مشكلة أخلاقيات العلاقات العامة، ويجب علينا أن نتصور على أنها ممارسة عملية لخدمة متخصصة من جل المنظمات التي يقوم عليها مجتمع معين.
يُعتبر القانون الأخلاقي لكل جمعية أو اتحاد أو معهد، موجه أساساً إلى الأعضاء في كل منها وتتفاوت نوعية العضوية هنا، قد تكون أفرادها أو شركات أو اتحادات معنية.
يُعتبر من المهم لإدارة العلاقات العامة مهما كان تباين الشكل التنظيمي من، حيث الحجم، المكان وفي كل الشركات؛ فإنها تشكل جزءاً من السلم التنظيمي.
تمتد دراسة الأخلاقيات إلى بداية تاريخ الفكر الفلسفي ذاته، فالناظر في مباحث الفلسفة يجب أن يدرك المكانة التي احتلها مبحث القيم.
أثبتت الدراسات العلمية أن البعد المهني يقصد به ذلك البعد الذي يتصل بنظرة الممارسين إلى سلوكهم بالكيفية التي تكتشف عن احساسهم بالمشكلة.
أخلاقيات العلاقات العامة في المجال المالي، حيث قامت هيئة المعاملات المالية الأمريكية بدراسة لأسواق المال في عام 1963.
يُعتبر هذا المعهد أكبر مؤسسة تتخصص في العلاقات العامة وتطويرها في برطانيا، فلقد أسسته سنة، 1948 جماعة من المنشغلين بالعلاقات العامة
حيث أن الأخلاقيات المهنية للعلاقات العامة ليس من الصعب تحديدها، كما ينبغي أن تكون فقد قدمت التنظيمات المهنية مبادئ أخلاقاية عديدة.
أصدر هذا القانون الاتحاد الدولي للعلاقات العامة وبالاشتراك مع المركز الأوروبي للعلاقات العامة بعد الاجتماع الذي عقدبينهما في أثينا سنة 1965.
لكل مهنة معترف بها في المجتمع أخلاقيات، تحكم العلاقة بين ممارسيها من ناحية والعلاقة بينهم وبيم عملائهم من ناحية أخرى.