دعاء المسلم لأخيه في ظهر الغيب
كما وحثَّنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على اتباع هذا الأمر ألا وهو دعاء المسلمين لبعضهم البعض، حيث أنَّ هذا الأمر يحتوي على الوعد بالخير الذي سوف تدعو به،
كما وحثَّنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على اتباع هذا الأمر ألا وهو دعاء المسلمين لبعضهم البعض، حيث أنَّ هذا الأمر يحتوي على الوعد بالخير الذي سوف تدعو به،
ويمكن أيضاً أن يدعو الله تعالى وهذا من أجل العون والمساعدة بقوله: "اللَّهُمَّ سق علينا من رحمتك ما يغنينا، وارفع عنا من نقمك ما يؤذينا
لكل نبي ورسول الدُعاء الذي دعا الله تبارك وتعالى به، حيث تتوافر تلك الأدعية في كتاب الله العزيز القرآن الكريم، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن دعاء النبي هود عليه السلام.
من الأمور المُحببة والمُباحة أن يدعو الفرد المسلم بأدعية الأنبياء عليهم السلام، كما وأنَّ النصوص لم تقف على تحريم الدعاء بدعاء سيدنا يوسف أو تحليله
كما وقيل أنَّه من المستحب أن يُذكر هذا الذِكر سواء كان في الصحراء أو في البنيان، ولهذا ينبغي على المسلم أن يقول:" باسم الله"، ثم يقول: "اللهم إنَّي أعوذ بك من الخبث والخبائث".
حثَّنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام عند الاستيقاظ من النوم أن نقول:" الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور"، صحيح البخاري.
حيث أنَّ الصحابي أنس رضوان الله عليه قال: "كان أكثر دعاء للنبي عليه السلام"؛ وهذا لِما لهذا الدُعاء من الكثير من الأفضال، وهذا كطلب الحسنات والخير في الدُنيا والآخرة والوقاية من عذاب النار على حدٍ سواء.
أو أن يقول المسلم في دُعائه: "اللَّهُمَّ إنَّا نعوذ بك من أذى الدُنيا وحيرة النفس، وتيه الفكر وبكاء القلب، وموت الضمير وسوء الخاتمة، ومن كل حزن يضيق به صدورنا، وكل ألم يُرهقنا".